المناطق_متابعات

بينما تكثف السفارة السعودية، والسلطات الأمنية المصرية بحثها عن المواطن المفقود، هتان شطا، ذي الـ 40 عاماً، بادر هاني شطا بابتكار صور تشبيهية لشقيقه المفقود في القاهرة في إطار محاولته المساعدة للوصول إلى شقيقه، إذ استخدم برامج خاصة في تصميم وتحرير الصور من أجل تصميم نموذج مقرب يظهر ملامح هتان، وبالتالي يسهل للآخرين الوصول له في الأماكن المجاورة معرفة شكله وملامحه من أجل التسهيل في احتمالية العثور عليه، بعد فقدانه.

 

أخبار قد تهمك أمير الشرقية يهنئ رئيس المؤسسة العامة للري بمنصبه الجديد 2 يونيو 2024 - 2:42 مساءً معدل البطالة بالأردن يستقر فصليا عند 21.4% في الربع الأول 2 يونيو 2024 - 2:39 مساءً

 

وفي سياق متصل، كشف هاني شطا عن أن التواصل مع شقيقه هتان لم ينقطع في الفترة الماضية – قبل فقدانه – مبيناً أن جملة محادثات الواتس آب تدور في إطار الاطمئنان عن الأسرة، واشتياق العودة للوطن لحضور تخرج ابنته في المرحلة الثانوية، دونما يتحدث عن أي أمور قد تزعجه.

 

 

ويقول هاني شطا : إنني اعتمدت على الصور الأخيرة التي نشرها شقيقي هتان من أجل تكوين صورة تقريبية عبر البرامج الخاصة بتحرير الصور لتكوين مشهد جديد قريب من شكله بناءً على معلومات شهود العيان حول الأوصاف التي شاهدوها، فضلاً عن المعلومات التي بثتها السلطات المصرية حول ارتدائه “تي شيرت” أبيض وبنطال رمادي غامق، وحذاء أصفر، وفق لـ”العربية.نت”.

وحول الصور المنشورة أخيراً لـ شقيقه هتان، أشار إلى أنها نُشرت بعد تفريغ كاميرات الشارع التي لم تكن واضحة تماماً، لافتاً إلى أن الصور التي أظهرتها السلطات المصرية تشير إلى أن شقيقي كان يتمتع بحالة جيدة.

وفي الوقت ذاته، أشاد هاني شطا بالسبق الصحافي الذي حققته العربية.نت في التفاعل مع قصة شقيقه ونشرها على نطاق واسع عبر منصات العربية كافة، مشيراً إلى أنه بمجرد نشر المادة بات التفاعل كبيرا من قبل وسائل الإعلام الأخرى، ومنصات التواصل الاجتماعي.

وفي إطار الالتزام الأمني الذي أعلنته السلطات المصرية للبحث عن المواطن السعودي هتان غازي شطا الذي فٌقد في القاهرة، كانت أشارت مصادر “العربية.نت” إلى أن الفريق الأمني حتى الآن لم يعثر على أي دلائل تفيد بتعرض هتان إلى حادث جنائي، كما بدأت الأجهزة الأمنية بتتبع خط سير المفقود عبر كاميرات المراقبة منذ ظهوره آخر مرة في منطقة الرحاب.

 

2 يونيو 2024 - 2:48 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد2 يونيو 2024 - 2:35 مساءًأمير القصيم يشهد توقيع اتفاقيات لمحافظ استثمارية وقفية بين مؤسسة عبدالله العثيم وأولاده الخيرية و 4 جمعيات بالمنطقة أبرز المواد2 يونيو 2024 - 2:30 مساءًتحدى خامنئي علانية.. أحمدي نجاد يترشح لرئاسة إيران أبرز المواد2 يونيو 2024 - 2:15 مساءًالسفير الإيراني يشكر السعودية لتسهيل شؤون حجاج بلاده أبرز المواد2 يونيو 2024 - 2:07 مساءًالقيادة تهنئ رئيس الجمهورية الإيطالية بذكرى يوم الجمهورية لبلاده أبرز المواد2 يونيو 2024 - 1:59 مساءً“المياه الوطنية” تعلن جاهزيتها لموسم حج 1445هـ بخطة تشغيلية وفرت كميات خزن مائي تجاوز 3 ملايين متر مكعب2 يونيو 2024 - 2:35 مساءًأمير القصيم يشهد توقيع اتفاقيات لمحافظ استثمارية وقفية بين مؤسسة عبدالله العثيم وأولاده الخيرية و 4 جمعيات بالمنطقة2 يونيو 2024 - 2:30 مساءًتحدى خامنئي علانية.. أحمدي نجاد يترشح لرئاسة إيران2 يونيو 2024 - 2:15 مساءًالسفير الإيراني يشكر السعودية لتسهيل شؤون حجاج بلاده2 يونيو 2024 - 2:07 مساءًالقيادة تهنئ رئيس الجمهورية الإيطالية بذكرى يوم الجمهورية لبلاده2 يونيو 2024 - 1:59 مساءً“المياه الوطنية” تعلن جاهزيتها لموسم حج 1445هـ بخطة تشغيلية وفرت كميات خزن مائي تجاوز 3 ملايين متر مكعب أمير الشرقية يهنئ رئيس المؤسسة العامة للري بمنصبه الجديد أمير الشرقية يهنئ رئيس المؤسسة العامة للري بمنصبه الجديد تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد2 یونیو 2024 إلى أن

إقرأ أيضاً:

“مولي براون التي لا تغرق”.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية

#سواليف

عندما نذكر #سفينة ” #تيتانيك “، تتبادر إلى الأذهان على الفور #قصة_الحب الخالدة بين جاك وروز، أو ذلك المشهد المؤثر حيث يمسك ليوناردو دي كابريو بكيت وينسلت على مقدمة السفينة.

لكن وراء هذه الدراما السينمائية، تكمن قصص حقيقية لا تقل إثارة، ومن أبرزها قصة #مارغريت_براون، المرأة التي تحولت من سيدة ثرية إلى بطلة شعبية بعد أن لعبت دورا محوريا في إنقاذ #الناجين من #الكارثة.

وولدت مارغريت توبين في عام 1867 في ميسوري، ونشأت في عائلة فقيرة من المهاجرين الأيرلنديين. وعلى عكس معظم الفتيات في ذلك الوقت، شجعها والداها على التعليم، لكنها اضطرت لترك المدرسة في سن الـ13 للعمل.

مقالات ذات صلة مصر.. قال لزوجته «يا بومة» فعاقبته المحكمة 2025/05/22

وانتقلت لاحقا إلى كولورادو، حيث التقت بزوجها، مهندس التعدين جيمس جوزيف براون الذي غير حياتها عندما اكتشف الذهب، لتصبح العائلة مليونيرة بين عشية وضحاها.

لكن الثروة لم تبعد مارغريت عن جذورها المتواضعة. فخلال حياتها في دنفر، انخرطت في العمل الخيري، وساعدت الفقراء والمهاجرين، بل وساهمت في إنشاء أول محكمة للأحداث في أمريكا.

رحلة تيتانيك: الاختبار الحقيقي

في أبريل 1912، كانت مارغريت في زيارة لباريس عندما علمت بمرض حفيدها، فقررت العودة سريعا إلى أمريكا. وكانت السفينة المتاحة هي “تيتانيك”، فحجزت تذكرة من الدرجة الأولى.

وبعد 4 أيام فقط من صعودها على متن السفينة من بلدة شيربورغ الفرنسية، وقعت الكارثة باصطدام السفينة بجبل جليدي. وفي الساعات الأخيرة من الليل في 14 أبريل 1912، بدأت السفينة في الغرق شمال المحيط الأطلسي.

وآنذاك، لم تفكر مارغريت في إنقاذ نفسها فقط، بل ساعدت الآخرين في الصعود إلى قوارب النجاة. واستخدمت معرفتها باللغات العديدة للتواصل مع الناجين الذين لم يكونوا يتحدثون الإنجليزية.

وبينما كان الركاب في حالة ذعر، قامت بتهدئتهم ووزعت عليهم البطانيات، حتى أنها حاولت إقناع ربان قاربها بالعودة لإنقاذ المزيد من الضحايا، لكنه رفض خوفا من أن يغرق القارب بسبب الأمواج.

وبعد النجاة، لم تتوقف مارغريت عند حد المساعدة على متن سفينة الإنقاذ “كارباثيا”، بل جمعت تبرعات بلغت 10 آلاف دولار (ما يعادل 250 ألف دولار اليوم) لمساعدة الناجين الفقراء الذين فقدوا كل شيء.

وهذه الشجاعة والإنسانية جعلتها تلقب بـ”مولي براون التي لا تغرق”، وألهمت قصتها مسرحية برودواي ناجحة عام 1960، ثم جسدت شخصيتها لاحقا في فيلم “تيتانيك” (1997)، الممثلة كاثي بيتس.

وواصلت مارغريت، وهي أم لطفلين، جهودها الخيرية حتى بعد حادثة تيتانيك الشهيرة، حيث ساعدت ضحايا مذبحة عمال المناجم في كولورادو عام 1914، ودعمت حقوق المرأة وكانت ناشطة في حركة “حقوق التصويت للنساء”. كما عملت خلال الحرب العالمية الأولى مع الصليب الأحمر لمساعدة الجنود، ونالت وسام “جوقة الشرف الفرنسية” تقديرا لجهودها الإنسانية.

توفيت مارغريت في عام 1932 عن عمر يناهز 65 عاما، تاركة إرثا إنسانيا فريدا. وقد تحول منزلها في دنفر إلى متحف، كما أطلق اسمها على معلم سياحي في “ديزني لاند” باريس.

ولم تكن مارغريت براون مجرد ناجية من “تيتانيك”، بل كانت نموذجا للإنسانية والشجاعة. وتذكرنا قصتها أن البطولة الحقيقية ليست حكرا على أفلام هوليوود، بل يمكن أن تجسدها شخصيات عادية تصنع مواقف غير عادية في لحظات الأزمات.

مقالات مشابهة

  • ???? الصورة التي قال ترامب إنها “لمزارعين بيض قتلوا في جنوب إفريقيا”.. هي في الحقيقة لحادثة في الكونغو!
  • “إعلاء” تطلق دورات تدريبية متخصصة لشهر يونيو
  • رئيس مجلس الشيوخ ينعي شقيق الرئيس السابق عدلي منصور
  • رئيس مجلس الشيوخ ينعى شقيق المستشار عدلي منصور
  • رئيس الشيوخ ينعى شقيق المستشار عدلي منصور: فقد جلل وألم كبير
  • الاتصال المؤسسي بإمارة مكة ينفذ مبادرة للكشف على العيون
  • “مولي براون التي لا تغرق”.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية
  • السيسي يتلقى اتصالًا من رئيس السنغال: تنسيق مشترك لتعزيز العلاقات ومواجهة التحديات الإقليمية
  • هتان باهبري: لدي عتب على مدرب التعاون والإدارة لم تقف معي .. فيديو
  • شرطة إسطنبول تعثر على الهاتف المفقود لإمام أوغلو