برفقة طه الدسوقي.. نور قدري تشارك صورة من فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
طرحت الفنانة نور قدري، صورة من كواليس فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»، بطولة الفنان هشام ماجد، الذي حقق نجاحا كبير خلال عرض في السينمات.
وشاركت نور قدري عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، صورة تجمعها مع الفنان طه الدسوقي، وعلقت: «فاصل من اللحظات السعيدة».
View this post on InstagramA post shared by Noor Kadry_نورقدري (@noorkadry.
أحداث فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة
تدور أحداث فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، في إطار كوميدي رومانسي، من خلال قصة زوجين يواجهان العديد من المشكلات في حياتهما الزوجية، حتى تدفعهما الصدفة إلى فاصل من اللحظات السعيدة.
أبطال فيلم فاصل من اللحظات اللذيذةفيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، بطولة هشام ماجد إلى جانب كوكبة من نجوم الكوميديا منهم: هنا الزاهد، الطفل جان رامز، محمد ثروت، بيومي فؤاد، وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم غادة إبراهيم وطه دسوقي، تأليف شريف نجيب وجورج عزمي، إخراج أحمد الجندي.
اقرأ أيضاًاحتل المركز الثالث.. إيرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة
هشام ماجد يوجه رسالة لصناع عمل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة «صورة»
فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» يحقق إيرادات 273.965 جنيها بدور العرض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نور قدري فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فاصل من اللحظات اللذيذة فاصل م اللحظات اللذيذة 2024 فیلم فاصل من اللحظات اللذیذة
إقرأ أيضاً:
اتخذ في اللحظات الأخيرة.. تفاصيل قرار إسرائيل بمهاجمة إيران
في خطوة وصفت بأنها جاءت بعد استنفاد كافة البدائل الدبلوماسية، كشف وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن قرار شن الهجوم الإسرائيلي على إيران، والذي حمل الاسم الرمزي "الأسد الصاعد"، تم اتخاذه في اللحظات الأخيرة.
ووفقا لما نقلته شبكة "NBC News"، جاء تصريح ساعر خلال اتصالات أجراها مع عدد من وزراء خارجية الدول، بينهم نظيره الألماني يوهان فاديفول.
وقال ساعر في بيان نُشر على موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية: "اتُّخذ القرار في اللحظات الأخيرة، بعد استنفاد جميع الطرق الممكنة".
وأضاف: "العالم بأسره فهم أن الإيرانيين لم يكونوا مستعدين للتوقف، وكان علينا أن نوقفهم"، مشيرًا إلى أن "أيامًا صعبة تنتظرنا، لكن لا خيار آخر أمامنا".
سرية مطلقة ومفاجأة غير متوقعة
وبحسب تقرير لقناة "i24 News" الإسرائيلية، عُقد الاجتماع الحاسم للمجلس الوزاري المصغر (الكابينت) مساء الخميس، تحت غطاء من السرية المشددة. ورغم أن الوزراء استُدعوا بدعوى مناقشة تطورات المفاوضات مع حركة حماس، إلا أن الاجتماع لم يتطرق إلى هذا الموضوع مطلقًا.
وبحسب القناة، تم سحب هواتف الوزراء عند دخولهم القاعة، ولم تُعاد إليهم إلا في حدود الساعة الثالثة فجرًا. وخلال الجلسة، طُلب من كل وزير أن يعلن صراحة إذا كان يعارض تنفيذ الهجوم على إيران، وذلك لضمان اتخاذ القرار بالإجماع.
التصويت والهجوم الوقائي
في نهاية الاجتماع، صادق "الكابينت" بالإجماع على تنفيذ "هجوم وقائي ضد البرنامج النووي الإيراني".
وقد استمر النقاش حول العملية – التي أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" – حتى ساعات متأخرة من الليل، قبل أن ينقسم الاجتماع إلى جزئين: الأول خُصص للتصويت على تنفيذ العملية، والثاني نُوقشت فيه الاستراتيجيات التالية للهجوم.
وفي ختام الاجتماع، وقّع الوزراء على وثيقة تلزمهم بـ"حفظ السرية"، بشأن ما جرى الاتفاق عليه خلال الجلسة.
مخاوف ما قبل الضربة
بحسب نفس التقرير، عبّر عدد من الحاضرين في اجتماع "الكابينت" عن قلقهم من احتمال اكتشاف طهران للخطة الإسرائيلية قبل تنفيذها، وهو ما كان من شأنه أن يفسد العملية أو يُضعف من قدرتها على تحقيق أهدافها.
ورغم هذه المخاوف، مضت إسرائيل في تنفيذ العملية العسكرية التي شكلت تصعيدا خطيرا في الصراع مع إيران.