ضبط مبيدات ممنوعة في ميفعة عنس بذمار
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
يمانيون../
ضبط مكتب الزراعة والري في محافظة ذمار، اليوم، كمية من المبيدات الممنوعة والمنتهية الصلاحية في عدد من محال ومخازن بيع وتداول مبيدات الآفات النباتية في مديرية ميفعة عنس.
وأوضح نائب مدير مكتب الزراعة والري في المحافظة المهندس حافظ الجنيد، أن حملة الرقابة والتفتيش الميدانية المفاجئة، التي نفذها فريق متخصص من مكتب الزراعة وعدد من الجهات المعنية، تمكنت من ضبط تلك الكمية من المبيدات.
وأشار المهندس الجنيد إلى أن خطة مكتب الزراعة في مجال تداول المبيدات تتضمن تنفيذ حملات رقابة وتفتيش دورية ومفاجئة على محال ومخازن بيع المبيدات ؛ بهدف الحد من تأثيراتها ومخاطرها.
ولفت إلى أنه تم إحالة الكميات المضبوطة إلى البحث الجنائي لاستكمال إجراءات إحالتها إلى النيابة العامة وفقا للقانون.
وأكد الجنيد أن مكتب الزراعة والري لن يتوانى في اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين .. داعيا تجار المبيدات والمخصبات الزراعية إلى الالتزام بمسؤولياتهم القانونية والأخلاقية والدينية؛ لحماية المجتمع من مخاطر استخدام المبيدات الزراعية الخطرة والضارة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: مکتب الزراعة
إقرأ أيضاً:
مسير وتطبيق لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في جبل الشرق بذمار
الثورة نت/..
نفذت قوات التعبئة في مديرية جبل الشرق بمحافظة ذمار، اليوم، مسيرًا راجلًا وتطبيقًا قتاليًا لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة “المستوى الثاني” طوفان الأقصى لقرى “عيانة” بمخلاف بني أسعد الأسفل، إعلانًا للجهوزية في مواجهة تصعيد العدوان.
وخلال المسير بحضور قيادات تنفيذية ومحلية وعسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية، عكس المشاركون مستوى الإعداد والانضباط والجهوزية العالية في تنفيذ المهام القتالية.
وردّدوا الهتافات المعبّرة عن ثبات الموقف اليمني، والدعم والمساندة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مباركين العمليات العسكرية اليمنية، وقرار فرض الحظر البحري على ميناء حيفا.
وجدّد المشاركون تسليمهم المطلق للقيادة الثورية والسياسية، وجهوزيتهم الكاملة لتنفيذ المهام الموكلة إليهم، تحت قيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، مؤكدين ثباتهم على مبادئ المسيرة القرآنية، واستعدادهم للتضحية في سبيل الله نصرة لدينه وقضايا الأمة، حتى يتحقق النصر الكامل للشعبين الفلسطيني واليمني.
وعقب المسير، نفّذ الخريجون تطبيقًا قتاليًا بالذخيرة الحيّة، جسّدوا من خلالها المهارات التي اكتسبوها في استخدام السلاح، وإصابة الأهداف الافتراضية للعدو.