الحوار الوطني.. فريدة الشوباشي: «زواج القاصرات من أبشع ما يتعرض له المجتمع المصري»
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أكدت النائبة فريدة الشوباشي عضو مجلس النواب، أن أهم تحدي يتعرض له المجتمع المصري فيما يتعلق بقضايا المرأة، هو الوعي بغض النظر عن الأراء المختلفة، مضيفة أن هناك حاجة لتوعية الزوجة والزوج بأن اللجوء للتقاضي يؤثر على الأجيال الجديدة، كتعدد الزوجات.
أخبار متعلقة
ضياء رشوان: الآراء والنقاشات داخل لجان «الحوار الوطني» تعبر عن أصحابها فقط
اليوم.
وأضافت خلال جلسة لجنة الأسرة والتماسك المجتمعي في الحوار الوطني لمناقشة مشكلات ما بعد الطلاق «الطاعة- النفقة- الكد والسعاية» أن تعدد الزوجات من الأمور السلبية التي تؤثر على الأطفال، التي لا يجب تبريرها بنص ديني.
وأضافت: «نحتاج لقوانين تصلح للمصريين جميعا بغض النظر إذا كانت فقهية ام لا، فالدولة متعددة ولا يجب أن يستأثر بالقوانين فئة بعينها».
وشددت: «زواج القاصرات من أبشع ما يتعرض له المجتمع المصري».
الحوار الوطني
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الحوار الوطني زي النهاردة الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
تحالف الأحزاب المصرية: مشروع قانون الانتخابات متزن ويعكس معايير واقعية منسجمة مع خصوصية المجتمع المصري
أكد النائب تيسير مطر، الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية، رئيس حزب إرادة جيل، ووكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ، أن مشروعات القوانين المعروضة بشأن انتخابات مجلسي النواب والشيوخ و تقسيم الدوائر الانتخابية جاءت متزنة ومنضبطة، ولا تختلف في جوهرها عن التشريعات السابقة التي خضعت لمراجعات دقيقة ومعايير علمية مستقرة.
وقال "مطر" في بيان له إن تحالف الأحزاب المصرية – الذي يضم تحت مظلته نحو 42 حزبًا سياسيًا – يُبدي تأييده الكامل لتلك المشروعات، باعتبارها تعكس التوازن المطلوب بين المحددات الجغرافية والتوزيع السكاني، من خلال صياغة تقسيمات انتخابية تراعي العدالة في التمثيل دون إخلال بوحدة النسيج الوطني أو استقرار البنية التشريعية.
وأوضح الأمين العام للتحالف أن عدد المقاعد المقررة لمجلسي النواب والشيوخ لم يشهد تغييرًا في هذه المشروعات، وهو ما يُعد تأكيدًا على الالتزام بمعيار الاتساق العددي، وتكريسًا لمنهجية دقيقة تُوازن بين الاعتبارات الديموغرافية والتوزيع الإداري.
كما شدّد على أن النظام الانتخابي القائم على الجمع بين الفردي والقائمة المغلقة المطلقة لا يزال مناسبًا للمرحلة الراهنة، إذ يوفّر استقرارًا سياسيًا ويمنح الناخب حرية الاختيار، مع تأكيد توافق أحزاب التحالف مع نظام القوائم المغلقة المطلقة باعتباره الأنسب للمرشح والناخب على السواء، في ظل السياق السياسي والاجتماعي القائم.