شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن علماء روس يكشفون سرا عن أكثر أمراض النساء شيوعا، استند علماء TMU إلى نتائج فحص الغدة الدرقية لحديثات الولادة، والتي يمكن إسقاطها على النساء الحوامل، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض الغدة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات علماء روس يكشفون سرا عن أكثر أمراض النساء شيوعا ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

علماء روس يكشفون سرا عن أكثر أمراض النساء شيوعا
استند علماء "TMU" إلى نتائج فحص الغدة الدرقية لحديثات الولادة، والتي يمكن إسقاطها على النساء الحوامل، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض الغدة الدرقية من بين اضطرابات الغدد الصم تحتل المرتبة الثانية بعد مرض السكري، وعند 80% من الأطفال فإن أمراض الغدة الدرقية ناتجة عن نقص اليود المزمن في النظام الغذائي.يؤثر نقص اليود، بالإضافة إلى أمراض الغدة الدرقية، على الجهاز العصبي والنمو العقلي والتفكير السلبي، من فترة ما قبل الولادة وعلى طول حياة الشخص. ويعد طيف مظاهر النقص واسع جدًا، ابتداءًا من التخلف العقلي مع نقص حاد في اليود، إلى الانحرافات الطفيفة في المجال الفكري بدرجة خفيفة، بحسب دراسة نُشرت في مجلة "مشاكل الغدد الصماء".بالإضافة إلى أن مشكلة النقص تمتد إلى الجهاز التناسلي، مثل العقم، فإن اضطرابات الحمل الناتجة عن نقص اليود أيضًا تتميز بمضاعفات خطيرة أخرى، مثل الإملاص والتشوهات الخلقية وزيادة احتمالية وفيات الرضع، لهذا السبب يوصي الأطباء بتناول الأطعمة الغنية باليود ومستحضرات يوديد البوتاسيوم قبل وأثناء فترة الحمل بأكملها.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل علماء روس يكشفون سرا عن أكثر أمراض النساء شيوعا وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغدة الدرقیة

إقرأ أيضاً:

صدام علني بين الحلفاء.. الإخوان يكشفون دورهم في حرب السودان

شهدت الساعات الأخيرة داخل معسكر بورتسودان تصاعدًا لافتًا في التوتر بين قائد الجيش السوداني الفريق أول عبدالفتاح البرهان، وقيادات الحركة الإسلامية المسلحة التي تقاتل إلى جانب القوات الحكومية، بعد تفجر خلاف علني على خلفية تصريحات البرهان التي نفى فيها وجود عناصر من الإخوان المسلمين أو كوادر الحركة ضمن قواته المنخرطة في الحرب منذ أبريل 2023.

غير أن النفي لم يمرّ مرور الكرام؛ إذ ردّت قيادات الحركة الإسلامية بسلسلة تسجيلات ومقاطع فيديو تثبت—وفق روايتهم—مشاركتهم المباشرة في العمليات الجارية، بل وتظهر أنهم "العصب الرئيسي" للقتال، بينما اعتبر بعضهم أن الجيش السوداني لا يمكنه الاستمرار دون دعمهم.

وفي أحدث ردٍّ على تصريحات البرهان، قال أحمد عباس، والي سنار الأسبق في عهد نظام البشير، إن "من يديرون الحرب الآن هم الحركة الإسلامية، وإن 75% من المقاتلين الذين يقاتلون مع البرهان هم من أفراد الحركة". وأضاف بتحدٍّ: "هل ما زال هناك من ينكر أن الحرب في السودان هي حرب الحركة الإسلامية؟"

وأكد عباس أن الحركة الإسلامية لا تعمل في الظل، بل تمارس دورها بشكل مباشر، قائلاً: "نحن من نسند الحكومة، ونحن من يجلب لها الدعم… وحتى علاقاتها الخارجية تُحلّ عبرنا". كما شدد على أن التنظيم لا يزال يسيطر على جزء كبير من اقتصاد البلاد، رغم حلّ لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو.

من جانبه، يواجه البرهان انتقادات متزايدة بعد إنكاره أي وجود للإخوان داخل السلطة التي يديرها حاليًا، رغم أن الواقع الميداني—وفق مراقبين—يشير إلى هيمنة واسعة لعناصر التنظيم على مفاصل الدولة العسكرية والمدنية. وهو ما أكده القيادي الإسلامي عبدالحي يوسف خلال ندوة في إسطنبول حين قال: "البرهان أعجز من أن يقضي على الإسلاميين لأنهم موجودون حتى في مكتبه".

تصريحات يوسف وعباس فتحت الباب واسعًا أمام تساؤلات حول حجم الشرخ بين المؤسسة العسكرية وقيادات الحركة الإسلامية التي تُعد الشريك الأبرز للجيش في الحرب الدائرة مع قوات الدعم السريع.

وفي تصريحات لموقع سكاي نيوز عربية، قال الطيب عثمان يوسف، الأمين العام للجنة تفكيك التمكين، إن حديث البرهان عن عدم سيطرة الإخوان على السلطة "يكذبه الواقع"، مقدّرًا نفوذهم بما يفوق 95% من أجهزة الدولة ومؤسساتها. وأضاف أن اللجنة تمتلك من الأدلة ما يكشف حجم الجرائم والفساد الذي مارسه التنظيم وكيفية تمكين كوادره داخل قطاعات الأمن والقضاء والاقتصاد.

ويرى محللون أن هذا الجدل العلني غير المسبوق بين طرفي التحالف الحكومي–الإسلامي لا يُعد مجرد سجال إعلامي، بل يعكس أزمة بنيوية عميقة داخل المعسكر الذي يقود الحرب. فبينما يسعى البرهان لإظهار الجيش كقوة وطنية مستقلة بلا هوية أيديولوجية، يتمسك الإسلاميون بإبراز دورهم المركزي كقوة قتالية وتنظيم سياسي يريد فرض نفسه لاعبًا رئيسيًا في مرحلة ما بعد الحرب.

ويحذر خبراء من أن هذا التوتر المتصاعد قد يكون مقدمة لتحولات أكبر في بنية التحالف القائم، خصوصًا في ظل الضغوط الدولية والإقليمية المتزايدة، وتراجع الوضع الميداني في عدة جبهات.

ومع استمرار الحرب وتعقّد المشهد، تبدو العلاقة بين الجيش السوداني وحلفائه الإسلاميين مرشحة لمزيد من الانفجار، وسط مؤشرات على صراع نفوذ داخل السلطة المؤقتة. ففي وقت يسعى البرهان إلى تقديم نفسه للمجتمع الدولي كلاعب مستقل، يصر الإخوان على تذكيره بأنهم جزء أساسي من قوته على الأرض.

وبين الاتهامات المتبادلة والظهور العلني للتنظيم، يبدو أن الحرب في السودان لم تعد فقط مواجهة عسكرية، بل صراعًا داخليًا على السلطة والشرعية ومسار الدولة خلال المرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • أكثر من مجرد سعرات حرارية!.. كيف تحول الوجبات السريعة الجسم إلى بيئة ملتهبة؟
  • لماذا نستيقظ في الرابعة فجراً؟ خبراء يكشفون الأسباب والحلول
  • علماء يكشفون غلافاً جوياً لكوكب صخري فائق الحرارة
  • علماء يكشفون المشروب الأفضل لصحة عظام المرأة مع التقدم في السن
  • صدام علني بين الحلفاء.. الإخوان يكشفون دورهم في حرب السودان
  • فيتامين B12 والتدفئة السليمة.. دليل للتغلب على برودة الشتاء
  • أطباء يكشفون أفضل مصادر المغنيسيوم في النظام الغذائي
  • تحذير من تشغيلات مجهولة لأشهر دواء لعلاج الغدة الدرقية.. تفاصيل
  • استشاري نوم تكشف أسباب ارتفاع معدلات الأرق بين النساء
  • استشاري مناعة يوضح أسباب تباين الإحساس بالبرودة بين الأفراد