وديعة لمدة 6 أشهر بأعلى عائد من بنك مصر لأول مرة.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
يقدم بنك مصر الحكومي أنواع مختلفة من الودائع بمدد وعوائد متنوعة، من بينهم وديعة لمدة 6 شهور بأعلى عائد من بنك مصر، بحسب جدول أسعار العائد في المواقع الرسمية للبنوك المصرية.
ويوفر بنك مصر وديعة بمدة قصيرة وعائد مرتفع، وهي وديعة فليكس مدة الـ6 أشهر، بعائد يصل إلى 22% سنويًا يصرف عند الاستحقاق.
أعلى عائد وديعة في بنك مصرووديعة فليكس متاحة بالجنية المصري لمدة الـ6 أشهر، وهي للعملاء الأفراد الطبيعيين فقط، وتتميز الوديعة أنها بمعدل عائد ثابت طوال فترة الـ6 أشهر.
ويتيح بنك مصر لأصحاب وديعة فليكس مدة الـ6 أشهر لاستردادها قبل نهاية مدتها في أي وقت بحسب القواعد والتعليمات الخاصة للبنك.
كما يمكن تجديد وديعة فيلكس لمدد أخرى بشكل تلقائي، ويوفر بنك مصر إمكانية الاقتراض بضمان الوديعة بحسب قواعد البنك.
وطرح بنك مصر هذه الوديعة الجديدة منذ أيام بالإضافة إلى وديعة فليكس مدة الـ9 أشهر بعائد 21% سنويًا يصرف شهريًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك مصر وديعة بنك مصر أعلى وديعة وديعة البنوك الـ6 أشهر بنک مصر
إقرأ أيضاً:
مقتل مؤثِّرة أثناء بث مباشر
قُتلت مؤثرة مكسيكية شابة، يتابعها 100 ألف شخص، بالرصاص خلال بث مباشر، بحسب النيابة العامة.
قُتلت فاليريا ماركيز، البالغة 23 عاما، في ولاية خاليسكو في غرب المكسيك خلال تصويرها أحد مقاطع الفيديو التي تتمحور على التجميل وأسلوب الحياة، والتي حظي بعضها بنحو 800 ألف مشاهدة.
وقعت الجريمة قرابة الساعة 18,30 (00,30 بتوقيت غرينتش الأربعاء) داخل صالون تجميل مملوك لها في "زابوبان".
وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر مقطع الفيديو الذي كانت تصوّره اللحظات الأخيرة للشابة الشقراء، وهي ترتدي قميصا وفي يديها دمية محشوة تلقتها كهدية.
ويُسمَع صوت رجل من خارج الكاميرا يسألها "هل أنت فاليريا؟".
فترد عليه الشابة "نعم". تقطع الصوت وتقع بعد ثوانٍ قليلة تحت تأثير طلقات الرصاص.
وقالت النيابة العامة، في بيان "بحسب النتائج الأولية، كانت في صالون التجميل الخاص بها عندما دخل رجل وأطلق عليها النار مرات عدة بسلاح ناري، مما أدى إلى مقتلها".
وأضافت النيابة العامة أن شرطة البلدية وصلت إلى مكان الحادث بعد تلقي مكالمة على خط الطوارئ وأكدت وفاة الشابة.
ولم تبلغ فاليريا ماركيز قط عن أي تهديدات، بحسب خوان خوسيه فرانجي رئيس بلدية زابوبان. وقال "ليس لدينا أي سجل (للضحية) في سجلات مكتب المدعي العام أو شرطة زابوبان".
وأعلنت السلطات عن فتح تحقيق في جريمة مقتلها.
ولم تشر العناصر الأولية للتحقيق، حتى الآن، إلى وجود صلة بين جريمة قتل المؤثرة وعصابات الجريمة المنظمة.
تقع زابوبان في ضواحي مدينة غوادالاخارا، عاصمة ولاية خاليسكو، معقل عصابة "خاليسكو نويفا جينيراسيون" (CJNG).