الفرامل عنصر أساسي داخل السيارة، ولا يمكن الاستغناء عنه مطلقًا، لذا يجب اتباع بعض الأمور للحفاظ عليه وحمايته من التلف، والتي قدمها أحد المواقع المختصة بالسيارات، والتي تساعد بدورها في الحفاظ على سلامتك وأمانك، والتي وجب التنويه عنها في التقرير التالي.

3 حيل للحفاظ على فرامل السيارة

توجد العديد من الحيل والطرق، التي يمكن اتباعها للحفاظ على فرامل السيارة، والتي تحافظ على سلامتك وأمانك، والتي يمكن تناولها على النحو التالي:

إبطاء السرعة

القيادة بسرعة وتهور يتطلب الضغط طويلًا على الفرامل، الأمر الذي يتسبب في تآكل بطانة الفرامل وتلفها سريعًا، لذا يفضل في تلك الحالة العمل على القيادة بهدوء وبطء، للحفاظ عليها من التلف؛ لأن ذلك يساعد على حمايتها ومنع تآكلها سريعًا.

تجنب الضغط  الشديد على الفرامل 

للحفاظ على الفرامل لأطول فترة ممكنة، وجب الانتباه إلى عدم الضغط عليها بشدة، لأن ذلك يُسرع من تلفها، لذا يستوجب التعامل معها بلطف، إلى جانب تجنب الفرملة القوية فجأة، عن طريق التعرف أولًا على ظروف الطريق، الأمر الذي يسهم في تجنب مثل هذه الأمور. 

الضغط على الفرامل وقدمك على الدواسة

خطأ شائع يقع فيه الكثيرون، وهو الضغط على الفرامل وقدمك لا تزال على الدواسة، وضغط المكابح عندما تكون إحدى قدميك على دواسة الوقود، لا يساعد على إيقاف كما يعتقد البعض، إلا أنه يعمل على تآكل المكابح سريعًا وإتلافها كذلك، وفي حال ملاحظتك أنك تضغط على دواسة الفرامل بينما لا تزال قدمك على دواسة الوقود، فاحرص من التخلص من تلك العادة السيئة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فرامل السيارة السيارة دواسة الوقود على الفرامل للحفاظ على

إقرأ أيضاً:

أحمديات: عندما يخرج العنف عن السيطرة

مازالت الكلمة حائرة بين مفهوم لم يقصد ومقصود لم يفهم فإجعل كلمتك بسيطة حتى يفهم مقصدها.


موجة انتقام أولياء الأمور داخل المدارس وخارجها تهدد أمن الطلاب والمعلمين
تشهد المدارس المصرية في الآونة الأخيرة تصاعدًا ملحوظًا في حالات العنف المرتبطة بتدخل أولياء الأمور في مشاجرات أبنائهم سواء داخل أسوار المدرسة أو خارجها حوادث تتراوح بين الاعتداءات اللفظية والبدنية وصولًا إلى وقائع خطيرة أدت إلى إصابات بالغة وتصل إلى الوفاةفى بعض الحالات وذلك باكبر المدارس الخاصة والمدارس المتوسطه والمدارس الحكوميةمما يستدعى الانتباة وإثار حالة من القلق المجتمعي حول تحول السلوك الأسري إلى عامل تهديد للبيئة التعليمية.

ظاهرة مقلقة تتجاوز حدود المدرسة
لم تعد المشكلات التربوية محصورة داخل الفصول فقد امتد العنف إلى بوابات المدارس والشوارع المحيطة حيث يسارع بعض أولياء الأمور إلى الانتقام لأبنائهم بدلًا من اللجوء للقنوات الرسمية هذا التصعيد غير المبرر حول المدرسة من مساحة تعليمية آمنة إلى محيط متوتر يفتقد للانضباط.

أسباب تفاقم سلوك الانتقام
تعود جذور هذه الظاهرة إلى مجموعة من العوامل المتداخلة أبرزهها
ضعف الإجراءات المدرسية في احتواء الخلافات بين الطلاب بشكل سريع وفعّال
ثقافة الانتقام التي تدفع بعض أولياء الأمور للتعامل مع خلافات أبنائهم وكأنها نزاعات شخصية.
تراجع الوعي التربوي واعتماد الحدة والقوة بدل الحوار والاحتواء
الضغوط النفسية والاقتصادية التي تجعل الانفعال هو رد الفعل الأول في كثير من المواقف.
غياب الردع القانوني الحاسم والاكتفاء في بعض الحالات بالتصالح ما يترك الباب مفتوحًا لتكرار الاعتداءات

تحول بعض أولياء الأمور إلى العنف الهمجي.
يرى مختصون أن السلوك العدواني المتصاعد هو نتيجة تراكمات اجتماعية وثقافية منها غياب القدوة ضعف التواصل داخل الأسرة التعلق المفرط بالأبناء وانتشار مشاهد العنف في الشارع والإعلام هذه العوامل مجتمعة تصنع نمطًا انفعاليًا يدفع البعض إلى التعامل بعصبية مفرطة تفوق حجم الحدث.

العنف داخل المدرسة وخارجهاحلقة متصلة
الاعتداءات لم تعد تتوقف عند حدود الفصل أو الفناء بل تمتد إلى محيط المدرسة حيث وقع عدد من المشاجرات بين أولياء الأمور أمام البوابات تسببت في إصابات وتعطيل اليوم الدراسي وهو ما يؤكد أن المشكلة خرجت عن السيطرة التقليدية وتتطلب تدخلًا مؤسسيًا عاجلًا

الحلول المطلوبة لوقف النزيف
تشديد الإجراءات الأمنية داخل المدارس ومنع دخول غير المصرح لهم
تفعيل دور الإدارة المدرسية في احتواء الخلافات قبل انتقالها إلى الأسر
توعية أولياء الأمور بأهمية ضبط النفس والتواصل الحضاري.
دعم الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين للتعامل مع المشكلات السلوكية للطلاب
تطبيق القانون بصرامة على كل من يعتدي داخل أو خارج محيط المدرسة.

لذلك يؤكد القانون المصري أن الاعتداء داخل المدرسة أو على موظف عام مثل المعلم يُعد جريمة يعاقَب عليها بالحبس أو الغرامة أما حالات الإصابة الخطيرة أو القتل فتعامل كجرائم جنائية تُطبَّق عليها عقوبات تصل إلى السجن المشدد.

نهاية
تصاعد العنف داخل وخارج المدارس ليس مجرد تجاوز فردي بل ظاهرة تتطلب تدخلًا تربويًا وقانونيًا ومجتمعيًا متكاملًا لإعادة المدرسة إلى مكانتها الطبيعية بيئة آمنة للتعليم والتنشئة لا ساحة لتصفية الحسابات.

تحياتى
إلى اللقاء..

قرمشة
التربية والأخلاق مكونات
نجاح مجتمع فإن غابا
سقط المجتمع

الحياة اخلاق الحياة اخلاق

قدوة المسلمين فى القرآن
وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ
سورة القلم 4

وفى الحديث الشريف
إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق.

مقالات مشابهة

  • ضغوط أمريكية لسلام سريع .. هل يفرض ترامب قواعد اللعبة على نتنياهو؟
  • تعرف على تأثير زيادة زيت المحرك داخل السيارة ؟
  • رابط وخطوات الاستعلام عن مخالفات المرور 2025 برقم السيارة
  • توقعات الأبراج.. حظك اليوم لمواليد برج السرطان: شعور بالدفء بعد فتور عاطفي
  • أثناء درس لتعليم القيادة... عطل مفاجئ أدى إلى حادث سير في طرابلس
  • بفائدة تبدأ من 23% متناقص.. قرض السيارة «جديدة ومستعملة» في بنك أبوظبي الأول
  • تعلن محكمة بني الحارث عن بيع السيارة التابعة للمنفذ ضده عمرو النظيف
  • علماء يكشفون كيف يحمي الدماغ نفسه من التلف
  • أحمديات: عندما يخرج العنف عن السيطرة
  • بالأدوية والأعشاب.. طرق علاج ارتجاع المريء