غواص يسجل لحظة مرعبة لالتهام حوت "أوركا" سمكة قرش حية... فيديو
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن غواص يسجل لحظة مرعبة لالتهام حوت أوركا سمكة قرش حية . فيديو، وتظهر اللقطات المروعة الحوت أوركا وهو يمزق معدة قرش حوت يبلغ طوله 30 قدمًا 9 أمتار قبل إزالة كبده.الـ أوركا المعروفة أيضًا باسم الحيتان .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غواص يسجل لحظة مرعبة لالتهام حوت "أوركا" سمكة قرش حية.
وتظهر اللقطات المروعة الحوت "أوركا" وهو يمزق معدة قرش حوت يبلغ طوله 30 قدمًا (9 أمتار) قبل إزالة كبده.الـ"أوركا" المعروفة أيضًا باسم الحيتان القاتلة، هي الحيوانات المفترسة الرئيسية الوحيدة للحيتان الرمادية، وفقًا لإدارة ألاسكا للأسماك والألعاب، بحسب مجلة "ساينس أليرت" العلمية.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل غواص يسجل لحظة مرعبة لالتهام حوت "أوركا" سمكة قرش حية... فيديو وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من أنامل مصرية ثوب للنبى.. ماذا كان يلبس الرسول؟.. فيديو
محمود-عبد-الراضى
وسط عبق المكان وروحانية الزمان، أجرى تليفزيون اليوم السابع جولة خاصة داخل متحف السيرة النبوية بالمملكة العربية السعودية، حيث تتنفس الجدران تاريخًا عطرًا وتروي المعروضات سيرة خاتم المرسلين، صلى الله عليه وسلم، في تجربة تحاكي العصور وتستدعي المشاعر.
خلال الجولة، توقفنا أمام شرح عن الملابس التي كان يرتديها النبي، صلى الله عليه وسلم، وكان لافتًا أن بعضها كان يأتي من مصر، بما في ذلك الأقمشة البيضاء التي ارتبطت بالصفاء والبساطة.
تلك التفاصيل الصغيرة حملت في طياتها ارتباطًا وجدانيًا وثقافيًا بين مصر والحجاز، ظل قائمًا عبر القرون.
وتأتي هذه الجولة الإعلامية في إطار تغطية أشمل لموسم الحج، الذي تشهد فيه الأراضي المقدسة هذا العام تنظيمًا دقيقًا وجهودًا لافتة من بعثة الحج الرسمية، التي واكبت الحجاج منذ لحظة وصولهم إلى مطار المدينة المنورة، حيث كان الاستقبال حافلًا بالتنظيم والاحتفاء، وشهد توزيع هدايا ترحيبية فور وصولهم إلى الفنادق.
كما وفرت البعثة حافلات مكيفة لنقل الحجاج، مع نظام تسكين إلكتروني سلس، وفرق مساعدة إنسانية تعمل ليل نهار، بما في ذلك عناصر من الشرطة النسائية لمساعدة السيدات كبار السن. وتم تنظيم زيارات منظمة للروضة الشريفة والمزارات الإسلامية، برفقة علماء دين يقدمون شرحًا مبسطًا لمناسك الحج.
في الجانب الطبي، انتشرت العيادات لتقديم الرعاية المجانية وصرف الأدوية، إلى جانب غرفة عمليات مركزية تتابع كل التفاصيل لحظة بلحظة. كما توزع الوجبات الجافة على الحجاج، وتقدم لهم نصائح مستمرة لتجنب الإجهاد الحراري، وأهمية شرب الماء والسوائل في ظل ارتفاع درجات الحرارة.
وبين رائحة التاريخ في متحف السيرة، ونبض الحاضر في تحركات بعثة الحج، بدا أن المصريين لم يذهبوا فقط للحج، بل اصطحبوا معهم حكاية حب قديمة بين مصر والمقدسات، خطتها أيدي من ذهب ونفوس محبة.
مشاركة