دي حدودتة تخوف.. منصة WATCH IT تروج لـ مسلسل تحقيق
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
روجت منصة WATCH IT لـ مسلسل تحقيق عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وشاركت منصة WATCH IT متابعيها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، مقطع فيديو قصير من المسلسل وعلقت عليه: «دي حدودتة تخوف».
شارك في بطولة مسلسل تحقيق، مجموعة من نجوم الفن منهم: أحمد مالك، خالد أنور، علي قاسم، تارا عماد، هدى المفتي، مي الغيطي، زينب غريب، كريم فهمي، محمد الصاوي، وآخرين من الفنانين.
مسلسل تحقيق من ﺇﺧﺮاﺝ محمد فتحى، ﺗﺄﻟﻴﻒ وقصة وسيناريو وحوار محمد الدباح، إنتاج تامر مرتضى.
أحداث مسلسل تحقيقتدور أحداث مسلسل تحقيق، حول رواية تستفز خمسة أشخاص مختلفين لارتكاب جرائم من أجل تحقيق توازن في حياتهم، ويبدأ هشام الذي يجسد دوره الفنان أحمد مالك في قراءة الرواية ومحاولة فك رموزها وأسرارها، في رحلة مليئة بالمغامرات والمفاجآت.
اقرأ أيضاًشعرت بالصدمة.. أميرة هاني تكشف سبب ابتعادها عن الوسط الفني
محمد رياض ضيف إيمان أبو طالب في «بالخط العريض».. غدا (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحداث مسلسل تحقيق تحقيق مسلسل تحقيق مسلسل تحقیق
إقرأ أيضاً:
ثلاثة أطفال يتقاسمون الحياة داخل حاضنة واحدة في غزة يشعلون التواصل الاجتماعي (شاهد)
رجّت مقاطع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، بمقطع فيديو، يوثّق لتقاسم ثلاثة أجساد صغيرة، لا تكاد تتجاوز أوزانها الكيلوغرام الواحد، ما تبقى من أكسجين ودفء في حاضنة واحدة متهالكة، وذلك في قلب أحد المستشفيات المتبقية في قطاع غزة المحاصر.
وبحسب وزارة الصحة في غزة، التي نشرت مقطع الفيديو، فإنّ: "اليوم نتحدّث عن وضع غير مسبوق في تاريخ الحضانة، في العالم ككل، وليس فقط في مجمع ناصر الطبّي في غزة"، مردفا: "قد يكون أحد الأطفال مصابا بجرثومة الدم فيُنقل العدوى لباقي الأطفال، ممّا يشكّل خطورة جدا على الأطفال".
وأكّد وزير الصحة الفلسطيني، عبر مقطع الفيديو نفسه، أنّ: "الوضع فوق الكارثي"، مردفا في الوقت نفسه: "هذه رسالة للمنظمات الدولية للتدخّل لإنقاذ حياة هؤلاء الأطفال بأقصى سرعة".
إلى ذلك، أعرب عدد من متداولي المقطع، عن حزنهم العارم جرّاء الواقع المأساوي الذي يعيش على إثره القطاع الصحّي في كامل قطاع غزة المحاصر، مؤكّدين أنّ: "ما نشهده هنا ليس مشهداً طبياً، بل جريمة مستمرة بحق الحياة".
ومنذ العامين، ومع اشتداد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على كامل قطاع غزة المحاصر، تدهورت البنية التحتية الصحية بشكل كارثي. أكثر من 75 في المئة من المستشفيات خارجة عن الخدمة، فيما تعاني ما تبقى من نقص حاد في الوقود، والأدوية، والمستلزمات الطبية، وخصوصًا الخاصة بالعناية المركزة والأطفال الخدّج.
"هؤلاء الأطفال لا ذنب لهم"
يقول متداولي المقطع: "الرضّع الثلاثة لا يعرفون شيئا عن الحرب التي ولِدوا فيها، لا عن الصواريخ التي هزّت جدران المستشفى خلال ولادتهم، ولا عن أصوات الإنذار المستمرة. أجسادهم النحيلة تحاول التنفس في مساحة ضيقة، تفتقر إلى شروط التعقيم والعناية اللازمة".
"لا يملكون حتّى ما يكفي من الماء المعقم لتنظيف الحاضنة بعد كل استخدام، ومع ذلك، يواصلون العمل. هؤلاء الأطفال لا ذنب لهم"، تقول إحدى المعلّقات على المقطع الذي انتشر كالنار في الهشيم على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي.
مستقبل تحت الخطر
تقول تقارير صادرة عن وزارة الصحة في غزة ومنظمات حقوقية دولية، إنّ: "المئات من الأطفال حديثي الولادة في القطاع مهدّدون بالموت نتيجة نقص الحاضنات والأدوية الأساسية مثل محاليل التغذية، والمضادات الحيوية، وأجهزة التنفس الاصطناعي".
وسط هذه الكارثة، تكتفي كثير من الحكومات ببيانات القلق، في حين يُمنع دخول المعدات الطبية اللازمة إلى غزة بسبب حصار الاحتلال الإسرائيلي. في المقابل، يطالب العاملون في القطاع الصحي بفتح ممر إنساني عاجل لإدخال حاضنات وأدوية خاصة للأطفال، وتجهيز أقسام الطوارئ، قبل فوات الأوان.