سجل لاعب منتخبنا الوطني أمجد الحارثي عودته للمنتخب في مواجهة الصين تايبيه حينما شارك في الدقيقة 82 من مواجهة أمس الخميس، وتعد العودة الأولى له إلى المنتخب في مباراة دولية منذ تعرضه للإصابة في لقاء الذهاب بين المنتخبين بمجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر 16 نوفمبر الماضي حينما غادر مصابًا حينها عند الدقيقة 27، وبلغ عدد اللاعبين العمانيين الذين شاركوا في هذه التصفيات 27 لاعبًا وهم فايز الرشيدي وخالد البريكي ومحمد رمضان وأمجد الحارثي وأحمد الكعبي وحارب السعدي وعبدالله فواز وزاهر الأغبري وعصام الصبحي وعمر المالكي وجميل اليحمدي وتميم البلوشي وأحمد الخميسي ومعتز صالح عبدربه ومحسن الغساني وعلي البوسعيدي وعمر المالكي وإبراهيم المخيني ومحمد المسلمي وأرشد العلوي وعبدالعزيز الشموسي وصلاح اليحيائي وغانم الحبشي ومحمد الغافري وعبدالرحمن المشيفري وحاتم الروشدي ومصعب المعمري.
وبلغ معدل أعمار لاعبي منتخبنا في مباراة الصين تايبيه 29.8 سنة ومعدل أعمار المنتخب المضيف 29.5 عام، وبلغ معدل استحواذ الأحمر على المباراة 66 ٪ مقابل 34 ٪ للصين تايبيه وسدد منتخبنا باتجاه مرمى المنافس 29 مرة مقابل 5 فقط بينما تفوقت الصين تايبيه في الركنيات حيث تحصل 4 مقابل 3 لمنتخبنا واحدة منها ترجمت للهدف الأول.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
4 ميداليات لمنتخب «التقاط الأوتاد» في تصفيات مونديال القاهرة
القاهرة (وام)
أحرز منتخبنا الوطني لالتقاط الأوتاد اليوم ذهبية وفضية في منافسات سلاح السيف في الفرق والزوجي«4 و6 سم»، والفردي «6 سم»، ضمن تصفيات مونديال 2026، والمقامة حالياً بالعاصمة المصرية القاهرة.
وأهدى الفارس عيسى عبدالمجيد منتخبنا الوطني ذهبية الفردي، محققاً الميدالية الثانية على التوالي بعد فوزه أمس بذهبية الفردي في الرمح«6 سم»، بينما جاءت الفضية في منافسات الفرق، ليرفع منتخبنا رصيده إلى 4 ميداليات حتى الآن، بواقع 3 ذهبيات وفضية.
وتتواصل التصفيات يوم غد الجمعة، بمنافسات حلقتين ووتد«6 سم»، وليمونتين ووتد«6 سم»، وتتابع رمح«4، و6 سم»، وتتابع سيف«4 و6 سم» أيضاً.
وقال راشد حميد المزروعي رئيس قسم التقاط الأوتاد بالاتحاد، رئيس البعثة، إن استمرار النتائج الإيجابية في تصفيات القاهرة من المؤشرات المهمة على جاهزية الفرسان لخوض التحدي بطموحات كبيرة تستهدف المنافسة على التأهل إلى النهائيات المقررة في الأردن العام المقبل.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟