الوطن:
2025-05-24@00:37:09 GMT

رئيسة وزراء الدنمارك تتعرض للضرب في الشارع

تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT

رئيسة وزراء الدنمارك تتعرض للضرب في الشارع

تعرضت رئيسة وزراء الدنمارك ميتي فريدريكسن للاعتداء بالضرب من أحد المواطنين، خلال تواجدها في شوارع الدنمارك، دون أن تصاب بأذى كبير، وفقًا لما نشرته وكالة «رويترز».

وقال مكتب رئيس وزراء الدنمارك، إنّ ميتي فريدريكسن تعرضت للضرب مساء أمس الجمعة في ميدان كولتورفيت في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن على يد رجل، وأصيبت بصدمة كبيرة وخوف بشأن ما حدث، دون أن يقدم المكتب أي تفاصيل أخرى عن الحادث.

إلقاء القبض على المُعتدي

وأعلنت الشرطة الدنماركية في كوبناهجن على منصة «إكس» أنها ألقت القبض على المُعتدي، وتحقق في الحادث، لكنها رفضت تقديم المزيد من التفاصيل.

سورين كيرجارد، وهو مواطن دنماركي، قال إنه رأى رجال الأمن يرافقون رئيسة الوزراء بعيدًا عن موقع الهجوم، وكانت متوترة وقلقة، وانحسبت من المكان فور تعرضها للاعتداء.

هجمات متواصلة قبل انتخابات الاتحاد الأوروبي

ويأتي الهجوم على رئيسة وزراء الدنمارك قبل يومين من توجه الدنماركيين إلى صناديق الاقتراع في انتخابات الاتحاد الأوروبي، وقبل ثلاثة أسابيع، أصيب رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو بطلقات نارية في محاولة اغتيال، لكنه لم يصب بأذى كبير.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الدنمارك رئيسة وزراء الدنمارك كوبنهاجن الاتحاد الأوروبي وزراء الدنمارک

إقرأ أيضاً:

كامل إدريس

أحدث تكليف كامل إدريس بمنصب رئيس الوزراء ردود فعلٍ كبيرة في الشارع. الرجل في المزاج العام محسوب على اليسار، وأفندي بعيد عن واقع الشارع، زيادة على ذلك موظف أممي سابق. بجملة القول يخشى الشارع أن يكون نسخة حمدوكية ثانية. أي: بلغة العشاق (نفس الملامح والشبه)، وبلغة الصيادلة (نفس العلاج لكن من شركة تانية). قد نجد العذر للشارع؛ لأنه (ضاق ضربة دبيب حمدوك) وبالتأكيد (بخاف من جرة حبل كامل). على كلٍ الجيش اختار الرجل ورديف الجيش (الإسلاميون) رحبوا. وفي تقديرنا لقد حقق الرجل نصرًا مؤزرًا للشارع قبل البداية، وتمثل ذلك في قطعه لطريق عمالة تقزم، فهي منذ الأمس في حيرة من الأمر. إذا باركت اختياره (وووب)، وإن لم تبارك (وبين). وأظن الرجل (قاري لوحه) تمامًا. ففي أول تصريح أعلن بعدم سماحه بإهانة الجيش. لذا نتمنى أن يبدأ عمله بمشاركة أهل صالحة احتفالات عودة ديارهم لحضن الوطن، ثم يشارك ميدانيًا مع أبطال تماسيح بحر أبيض الذين أكملوا العُدة لإخراج آخر مرتزق من النيل الأبيض، ليكمل بقية الميدان العسكري مع متحركات الصياد في كردفان ودارفور، ومن ثم يضع عصا ترحال الميدان العسكري، ليعلن ضربة البداية للجزء الثاني لمعركة الكرامة (ملحمة البناء). وخلاصة الأمر ليعلم كامل إدريس بأن القرار الآن بيد الشارع، وحتى البرهان خادم مطيع لهذا الشارع، فلا تخيب الظن. الشعب الآن شعاره: (المجد للبندقية)، وهذا الشعار فرضه عليه أصحاب (المجد للساتك)، عليه الشارع يعشم بعودة الوطن من بين فرث ودم اللساتك سالمًا غانمًا.. ليتك تعي ذلك لتكتب اسمك بماء الذهب في سجل الخالدين.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٥/٥/٢٠

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • هجوم سيبراني يعطل أنظمة الدفع الإلكترونية في "إسرائيل"
  • الصحة العالمية: المنظومة الصحية بغزة على شفا الانهيار
  • الدنمارك تقرر رفع سن التقاعد إلى 70 عامًا بحلول 2040
  • أبناء يلقون بأمهم المسنة في الشارع بالديوانية .. فيديو
  • الصحة العالمية: المنظومة الصحية في غزة على حافة الانهيار
  • سقوط طبق قمر صناعي على رجل أثناء سيره في الشارع .. فيديو
  • روسيا تعلن إسقاط 35 مسيّرة أوكرانية خلال الليل
  • كامل إدريس
  • تعرّض للضرب وتقطعت ملابسه .. حبس 8 متهمين في واقعة الاعتداء على محامٍ داخل عمارة بالمحلة
  • وزير المالية يجتمع مع رئيسة شركة فرانكلين تيمبلتون