شاهد بالفيديو.. الفنانة إنصاف مدني تضع زميلتها ندى القلعة في “فتيل” ضيق: (هسا بتجيك نفس تحملي في أوضة وبرندة وسط 13 نفر وفي ظروف الحرب دي؟)
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
استضافت الفنانة السودانية الشهيرة ندى محمد عثمان “القلعة” زميلتها المطربة المعروفة إنصاف مدني عبر منصتها على تطبيق “تيك توك” الشهير.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فإن البث المباشر الذي تابعه الآلاف من جمهور المطربتين كان الهدف منه مبادرة لإنشاء مستشفى ولادة بالسودان, بسبب خروج عدد كبير من مستشفيات الولادة من الخدمة نتيجة الحرب.
المطربة إنصاف مدني, انتقدت المبادرة وأكدت أن الدعم في الوقت الحالي يجب أن يذهب لصالح الجيش السوداني.
وطالبت ملكة الدلوكة بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين, النساء بإيقاف الولادة لأن الوقت لا يسمح خصوصاً مع معاناة البلاد بسبب الحرب.
وحكت المطربة الشهيرة بصراحتها الشديدة أنها تعرف سيدة نزحت مع زوجها لإحدى الولايات وبسبب ضيق المسكن استغلوا غرفة واحدة و”برندة” صالة وسط 13 شخص ورغم ذلك استطاعت أن تحمل وتنجب.
ووجهت إنصاف سؤال لزميلتها الفنانة ندى القلعة: هسا بتجيك نفس تحملي في أوضة وبرندة وسط 13 نفر وفي ظروف الحرب دي؟).
ووفقاً لما شاهد محرر موقع النيلين فقد تفاجأت القلعة, من سؤال إنصاف مدني, والتزمت الصمت وهي تضحك وسط تعليقات ساخرة من الجمهور الذي كتب: (إنصاف مدني تضع زميلتها ندى القلعة في “فتيل” ضيق).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: إنصاف مدنی
إقرأ أيضاً:
محمد صالح يحتفل بتأهل فلسطين لكأس العرب وسط ظروف الحرب في غزة
صراحة نيوز- يخوض المدافع الفلسطيني محمد صالح بطولة كأس العرب لكرة القدم هذا العام في ظروف يعتبرها “أفضل نسبياً” مقارنة بتجربته السابقة في كأس آسيا التي أُقيمت في قطر مطلع 2024، رغم استمرار الحرب في قطاع غزة حيث تعيش عائلته.
وبأجواء مفعمة بالفرح، ظهر صالح في المنطقة المختلطة الأحد بعد تعادل المنتخب الفلسطيني السلبي مع سورية، وهو التعادل الذي منح “الفدائي” تأهلاً تاريخياً إلى ربع النهائي. وأوضح صالح أنه يعيش حالياً وضعاً شخصياً أكثر استقراراً، لكنه يظل متأثراً بما يعيشه أهله في غزة، قائلاً: “الحرب ما زالت قائمة، وعائلتي لا تزال في غزة”.
رغم دخول هدنة حيز التنفيذ بين إسرائيل و”حماس” في أكتوبر الماضي، فإنها ما تزال هشّة، وسط تبادل الاتهامات بانتهاكها. هذه الأجواء أعادت إلى صالح ذكريات كأس آسيا قبل عامين، عندما تزامنت البطولة مع الحرب، وحينها اضطر للاعتذار بألم لأطفال غزة بعد الخسارة أمام إيران. لكنه اليوم يشعر بسعادة مختلفة: “هذه الفرحة لأهلنا في غزة، ولأرواح زملائنا الشهداء”.
صالح (32 عاماً)، الذي تعرض منزله للقصف في حي الرمال، يعيش حالياً بعض الراحة بعد انتقال والدته وشقيقه الأصغر إلى الدوحة حيث يلعب مع نادي الريان، بينما بقي والده وشقيقه الأكبر في غزة يواجهان صعوبات كبيرة لمتابعة مبارياته بسبب نقص الكهرباء وارتفاع تكاليف الوقود. كما واجهت والدته أزمة صحية ليلة مباراة سورية، لكنه يرى أن الوضع الحالي أفضل من فترة كان يفقد فيها التواصل مع عائلته بالكامل خلال الحرب.
ويتطلع صالح وزملاؤه لتحقيق إنجاز جديد بالوصول إلى نصف نهائي كأس العرب عندما يواجه المنتخب السعودي اليوم الخميس على استاد لوسيل. وأكد المدافع الفلسطيني أنه لا يفضّل مواجهة فريق على آخر: “ندرس أي فريق نواجهه ونلعب بإمكاناتنا، ونحن قادرون على مواجهة أي منتخب عربي”.
ويعتبر صالح أن وضعه الرياضي الحالي ممتاز بفضل احترافه في نادي الريان، على عكس البطولة السابقة عندما كان دون نادٍ، مشيداً بأداء المنتخب الفلسطيني الذي تصدر مجموعته القوية بوجود قطر وتونس، مؤكداً أن الفريق لعب بإمكاناته ويمتلك عدداً كبيراً من اللاعبين المحترفين.
وعن تأثير احتراف لاعبين فلسطينيين في الدوري القطري على فهمهم لطريقة لعب منتخب قطر، قال صالح: “هذا الأمر قد يكون عاملاً مساعداً، فبعض لاعبي قطر زملاؤنا في الأندية، ونعرف أسلوب لعبهم جيداً”.