أسباب وجود ثقوب وفراغات هواء بالجبنة.. «ماتعملهاش في البيت»
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
يلجأ البعض إلى إعداد الجبن في المنزل، بدلًا من شرائها جاهزة، لذا قد يحدث فراغات وفقاعات في الجبن، نتيجة استخدام المنفحة، أو اتباع بعض الأخطاء، لذا فإن هناك طريقة آمنة لتحضير الجبن، ونسبة نجاحها عالية.
وأوضحت الشيف أميرة شنب ببرنامج «أميرة في المطبخ»، على قناة cbc sofra، أن المنفحة سبب رئيسي لوجود فراغات وفقاعات في الجبن، بالإضافة إلى بعض الأخطاء الأخرى، ما يؤدي إلى مشكلة، عند إعداد الجبن في المنزل، إذ تظهر بعض الثقوب وفقاعات الهواء:
عدم ترك اللبن في مكان دافئ لفترة كافية، لذا لا يتماسك ويتحول إلى جبن. استخدام حليب يحتوي على نسبة عالية من الدهون، أي لا يكون خاليًا من الدسم أو نصف دسم، فأفضل اختيار عند عمل الجبن، هو الحليب كامل الدسم. وينصح باتباع بعض الخطوات عند عمل الجبن الأبيض، أهمها خلط اللبن جيدًا بعد إضافة المنفحة، وتركه في مكان دافئ لفترة كافية. طريقة عمل الجبنة الكريمي بدون استخدام المنفحة المقادير: 2 كوب زبادي. نصف كوب زبدة بدرجة حرارة الغرفة. نصف كوب قشطة أو وش اللبن. قطع جبن مثلثات حسب الرغبة. نصف كوب زبادي. طريقة عمل الجبنة الكريمي بدون منفحة في الخلاط يوضع 2 كوب زبادي، ونصف كوب زبدة بدرجة حرارة الغرفة، ونصف كوب قشطة أو وش اللبن، قطع جبن مثلثات، ونصف كوب زبادي، ويتم الخلط جيدًا حتى تندمج المكونات، وتتحول إل جبن كريمي. تضرب المكونات لفترة كافية حتى التجانس التام والحصول على القوام المطلوب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجبنة المنفحة أنواع الجبن طريقة عمل عمل الجبن کوب زبادی نصف کوب
إقرأ أيضاً:
4 أسباب وراء خروج منتخب مصر في كأس العرب 2025
لم يكن أكثر المتشائمين بين الجماهير المصرية، أن يتوقع مشوار منتخب مصر الثاني أن ينتهي بهذه السرعة في بطولة كأس العرب 2025، عقب خروجه المبكر من العُرس الكروي العربي المقام في الأراضي القطرية.
وودع منتخب مصر بقيادة حلمي طولان مسابقة كأس العرب بطريقة مذلة دون تحقيق أي انتصار في مرحلة المجموعات، بسقوطه في تعادلين متتالين أمام الكويت والإمارات، قبل يذوق مرارة الإقصاء بشكل مُهين ضد المنتخب الأردني الذي لدغ الفراعنة ثلاثية مع الرأفة في الجولة الثالثة والأخيرة.
ويُعد ما جرى في قطر مع المنتخب المصري الثاني بمثابة فضيحة كروية بحق الفراعنة، وهو ما أقر به حلمي طولان، الذي حمل أحمد دياب، رئيس رابطة الأندية، مسؤولية الأزمة، بعد رفضه إيقاف الدوري متسببًا في حرمان المنتخب من لاعبي بيراميدز، وهو ما أثر بشكل مباشر على الأداء والنتائج في بطولة كأس العرب.
أسباب وراء خروج منتخب مصر المبكر من كأس العربوترصد بوابة «الأسبوع» خلال السطور التالية 4 أسباب وراء خروج منتخب مصر المبكر من كأس العرب.
يعد العناد الواضح الذي نٌشب بين حلمي طولان ورابطة الأندية، بسبب رفض أحمد دياب رئيس الرابطة تأجيل مباريات بيراميدز، أبرز الأسباب التي تسببت في خروج منتخب مصر من البطولة.
ورفضت رابطة الأندية تأجيل مباريات بيراميدز، الأمر الذي حرم المتخب الثاني من اللاعبين المؤثرين مثل أحمد عاطف قطة وأحمد سامي، اللذان يمتلكان قدرات فردية في مراكزهم.
الخلاف بين طولان وحسام حسندفع منتخب مصر ثمن الخلاف القائم بين حلمي طولان، المدير الفني للمنتخب المشارك في كأس العرب، مع العميد حسام حسن، مدرب المنتخب الأول، وهو ما انعكس على اختيارات اللاعبين التي جاءت بعيدة عن مستوى التمثيل الدولي المطلوب.
هذا التوتر بين الجهازين الفنيين حرم المنتخب الثاني من ضم عناصر مهمة من الفريق الأول، مثل إمام عاشور، الذي كان يحتاج للمشاركة تدريجيًا لاستعادة جاهزيته بعد التعافي من الإصابة.
في المقابل، تمسك حسام حسن بعدم مشاركة المنتخب الأول في البطولة، مفضلًا مواصلة التحضيرات لبطولة كأس الأمم الإفريقية المقرر انطلاقها في 21 ديسمبر الجاري، ما أضعف من قوة الفريق المصري في كأس العرب.
الاختيارات الخاطئةواجه منتخب مصر انتقادات حادة بسبب الاختيارات الفنية المثيرة للجدل من جانب المدرب حلمي طولان، الذي اعتمد على مجموعة من اللاعبين كبار السن، والبعيدين عن الجاهزية الفنية والبدنية، في بطولة قوية مثل كأس العرب.
وشهدت قائمة المنتخب استدعاء عدد من اللاعبين الذين تجاوزوا سن الثلاثين، مثل محمد النني، وعمرو السولية، وحسام حسن، بالإضافة إلى ضم عناصر أقل من مستوى المنافسة الدولية المطلوبة.
كما قرر طولان ضم لاعبين لا يشاركون بانتظام مع أنديتهم، أبرزهم محمد مجدي «أفشة» وكريم فؤاد من الأهلي، وهو ما أثار علامات استفهام حول معايير الاختيار في ظل أهمية البطولة وصعوبة المنافسين.
المشاكل الفنيةواجه منتخب مصر العديد من المشاكل الفنية الواضحة، خاصة على المستوى الدفاعي، حيث تكررت الأخطاء القاتلة في مباريات الأردن والكويت والإمارات، مما كشف عن خلل واضح في التنظيم الخلفي للفريق.
ولم يتمكن المدرب حلمي طولان من فرض هوية تكتيكية واضحة على أداء المنتخب، مكتفيًا بالاعتماد على المهارات الفردية لبعض اللاعبين، وهو ما نتج عنه أداء باهت وغير مقنع على مدار مباريات دور المجموعات في بطولة كأس العرب 2025.