خطوات استخراج بدل فاقد لبطاقة الرقم القومي
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
بدل فاقد لبطاقة الرقم القومي.. تتعرض بطاقة الرقمي القومي لبعض المواطنين للتلف أو للفقد وأحيانا أخرى للسرقة، ولذلك نعرض لكم في السطور التالية كيفية استخراج بدل فاقد لبطاقة الرقم القومي.
بدل فاقد لبطاقة الرقم القوميوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص استخراج بدل فاقد لبطاقة الرقم القومي، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- ادخل على بوابة مصر الرقمية من هــنـا.
- حدد خدمات الأحوال المدنية.
اضغط «الخدمات الخاصة بالمصلحة».
- اختر الخدمة الخاصة باستخراج بدل فاقد الرقم القومي.
- أدخل البيانات المطلوبة والرقم القومي.
-التوجه إلى فرع الأحوال المدنية التابع للمحافظة أو المدينة.
-شراء نموذج بطاقة الرقم القومي واستيفاء البيانات.
-اعتماد النموذج من جهة العمل في حال تغير محل الإقامة أو الوظيفة.
-إرفاق المستندات والأوراق المطلوبة.
-إجراء التصوير بالسجل المدني.
- الانتهاء من باقي الإجراءات للحصول على إيصال للاستلام في الموعد المحدد.
غرامات تطبق في حالة تأخير إصدار البطاقة الشخصية- عدم تحديث البيانات بعد مرور 3 أشهر من تغيرها وقيمتها 50 جنيه.
- عدم استخراج بدل فاقد للبطاقة بعد أسبوعين من تحرير محضر الفقد وقيمتها 50 جنيه.
- عدم تجديد بطاقة الرقم القومي إذا ثبت تغيرها بقيمة 50جنيه.
- تعامل المواطن بالبطاقة الشخصية المنتهية أمام الهيئات الرسمية بقيمة 100 جنيه.
- تأخر المواطن عن استخراج بطاقته بعد بلوغه السن القانونية بقيمة 100 جنيه.
اقرأ أيضاًبطاقة الرقم القومي.. خطوات تغيير المهنة والأوراق
خطوات استخراج بطاقة الرقم القومي إلكترونيًا 2024
خطوات استخراج شهادة ميلاد مميكنة وبطاقة الرقم القومي.. اعرف أماكن الخدمة والرسوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بطاقة الرقم القومى بطاقة الرقم القومي استخراج بطاقة الرقم القومي استخراج بطاقة الرقم القومي الكترونيا استخراج بطاقة الرقم القومى تجديد بطاقة الرقم القومي أونلاين بدل فاقد بطاقة الرقم القومي استخراج بطاقة الرقم القومي بدل فاقد بطاقة الرقم القومی
إقرأ أيضاً:
بنعليلو: أُراهن على الصحافيين في محاربة الفساد و"صحافة البيانات" شكل جديد لتفكيك شبكات المصالح
عبر محمد بنعليلو، رئيس الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها، اليوم الإثنين، عن تثمينه « عاليا » لـ »الشراكة القائمة بين الهيئة وشبكة « أريج » )إعلاميون من أجل صحافة استقصائية عربية(، وذلك في افتتاح دورة تدريبية حول « صحافة البيانات ودورها في مكافحة الفساد »، بمشاركة نحو 20 صحافيا وصحافية من مختلف المنابر الإعلامية.
وقال بنعليلو في كلمته الافتتاحية للدورة التدريبية، صباح اليوم بضاية الرومي، إن « ميثاق الشفافية لا يكتب فقط في تقارير الدولة والمؤسسات، بل يكتب أيضا على صفحات الصحف والمواقع الجادة، ويُبث في منصات الإعلام المسؤول ».
وتؤطر الدورة التدريبية المنظمة من طرف هيئة النزاهة والوقاية من الرشوة، بشراكة مع شبكة « أريج »، عضو هيئة تحرير « أريج »، إيثار العظم، وهي مدربة صحافة البيانات.
وتابع بنعليلو، « نراهن عليكم -كصحفيات وصحفيين- أن تكونوا جزءًا من دينامية وطنية لا تهادن الفساد، ولا تتواطأ مع الصمت، وأيضا لا تنجر وراء السطحية والإثارة، بل تسعى إلى تعزيز الثقة بين المواطن والدولة من خلال معبر الحقيقة ».
وعبر رئيس الهيئة، عن يقينه بأن « صحافة البيانات أداة مركزية لترجمة الحق في المعرفة إلى واقع ملموس، وتحرير النقاش العمومي من التعتيم والسطحية وتحويله نحو وجهة تضمن عمق الفهم المبني على جودة المعطيات ودقة الوقائع المقدمة ».
وشدد المتحدث على أن « صحافة البيانات، ليست مجرد جنس صحفي تقليدي، بل تحول نوعي في آليات التتبع، والتوثيق، والتحليل، والكتابة الصحفية »، مؤكدا أنها « منهجية اشتغال ترتكز على التحليل الإحصائي، وتقاطع المعطيات، والاستقصاء الوثائقي، بالاعتماد على قواعد بيانات مفتوحة، هدفها إعادة بناء المعلومة المجردة ضمن سردية صحفية قائمة على معطيات دقيقة، تُعرض في شكل قصة مدعومة بالأدلة الرقمية ».
وشدد المتحدث، على أن « الحق الدستوري في المعلومة، يظل ناقصًا ما لم يصاحبه تمكين المواطن من أدوات الفهم والتحليل والاستيعاب »، مضيفا، « وهنا يبرز دور هذا الجنس الصحفي، القائم على تحليل البيانات، وقدرته على تحويل الأرقام الجافة إلى قصص صحفية حقيقية، تجسد شفافية المعلومة وتُقرب الحقيقة من المواطن ».
وقال المتحدث أيضا، « إن الممارسة الصحفية المرتكزة على البيانات، تنتقل في موضوع لقائنا من مجرد الرصد السلبي للوقائع إلى صناعة الوعي بالمعلومة المؤسِّسة للمساءلة، وتساهم في تحويل المعطيات الرقمية إلى سلطة مضادة فاعلة، تكون بمثابة رادار مجتمعي يلتقط مظاهر الانحراف، ويعيد توجيه البوصلة نحو الإصلاح بعيدا عن مظاهر الاختلاق والإشاعة ».
وأوضح بنعليلو أن صحافة البيانات، بمثابة « شكل جديد من أشكال تفكيك شبكات المصالح، وتتبع مسارات المال العام، وبالتالي مكافحة الفساد، شكلا، يُقرّب المواطن من آليات الرقابة والمحاسبة الواعية، ويمنحه أدوات الفهم والتفسير، بدل تركه أسير العناوين المبهمة والأرقام الجافة ».
إن المادة الخام لصحافة البيانات ليست دائمًا سرًّا محميا، أو معلومة مسربة، يؤكد رئيس الهيئة، « بل هي موجودة في قواعد البيانات العمومية، وفي التقارير الرسمية، وفي المعطيات المفتوحة، التي تستدعي من الصحفي التحلي بالمهنية والمهارة والأخلاق، وبالقدرة على استخراج المواضيع ذات الصلة بالمصلحة العامة ».
وشدد بنعليلو على أن « مكافحة الفساد ليست شأنًا حكوميًا أو مؤسساتيًا داخليًا فقط، بل هي قضية مجتمع بكل مكوناته »، مؤكدا على دور « الإعلام المهني المسؤول، بما يملكه من قوة تأثير على الرأي العام، وقدرة على تحويل قضايا الفساد إلى نقاش عمومي عميق ومنتج، لا إلى مجرد زوابع سطحية أو حملات ظرفية ».
وخلص المسؤول عن الهيئة، إلى أن الانخراط في هذا الورش التكويني، « هو دليل على وعي جماعي بدور الإعلام في بناء منظومة النزاهة، مضيفا، « فإذا كننا في الهيئة مطالبين بإنتاج المؤشرات والأرقام، فنحن دون أدنى شك محتاجون أكثر إلى وسطاء مهنيين محترفين لإبلاغ الرسائل التي تحملها تلك المؤشرات والأرقام، ونقلها إلى الرأي العام بلغة واضحة، دقيقة ومسؤولة ».
مؤكدا من جديد، أن « صحافة البيانات ليست ترفًا تقنيًا، بل معركة مجتمعية دفاعًا عن الحق في المعرفة، وعن الحق في العيش في بيئة نزيهة »، مجددا التزام الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها، بـ »مواكبة كل المبادرات التي تستهدف تمكين الصحافة الوطنية من أدوات تحليل البيانات ومراقبة الشأن العام، بما يعزز مكانة الإعلام كفاعل رئيسي في محاربة الفساد، لا كمجرد ناقل للخبر ».