حظك اليوم برج الأسد الثلاثاء 11-6-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
يمتاز مولود برج الأسد بأنّه شخص قيادي عاشق للرياضة ومحب للحيوانات الأليفة، طيب القلب وحنون وقوي وسريع التسامح، ومحب للسفر، كما أن لديه قدرة سريعة على تكوين العلاقات والصداقات.
ومن خلال خبراء الفلك والأبراج، نستعرض تفاصيل حظك اليوم برج الأسد الثلاثاء 11-6-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفق موقع الأبراج اليومية.
يحصل مولود برج الأسد على تقدير مهني خلال الفترات المقبلة، لذا ينصحه خبراء الفلك بالتخلص من أي مشكلات سابقة في عمله، كي يستطيع تحقيق نجاح ملموس، والثقة بنفسه وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الأسد عاطفيًاوعلى الصعيد العاطفي مولود برج الأسد، تنصح الأفلاك اليوم بأن تحافظ على الترابط بينك وبين شريك حياتك أو من تحب، وحاول أن تكون المناقشات بينكما إيجابية، حتى تساعدك على تجديد الحب والعلاقة بشكل جيد وفق حظك اليوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج برج الأسد حظك اليوم برج الحمل برج الأسد
إقرأ أيضاً:
كيف أقنعت تركيا روسيا وإيران بالتخلي عن الأسد؟.. اتصال حاسم
كشف وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، خلال لقاء متلفز على إحدى القنوات التركية، كواليس ليلة هروب بشار الأسد ومغادرته دمشق، موضحا الظروف التي سبقت تلك اللحظة وكيف جرى إقناع الأسد بهروبه دون قتال.
وأوضح أن اللحظة الحاسمة جاءت مع بدء عمليات ردع العدوان ضد نظام بشار الأسد، مؤكداً أن "أكثر ما كان يجب فعله في تلك المرحلة هو التحدث مع الروس والإيرانيين وإقناعهم بعدم التدخل عسكرياً في المعادلة".
"اتصال هاتفي أقنع الأسد بالهرب"
وزير الخارجية هاكان فيدان يكشف كواليس ليلة سقوط بشار pic.twitter.com/zcnpuU7YOC — الاسطنبولي (@istanbulli1453) December 9, 2025
وبيّن فيدان أن الدبلوماسيين الأتراك عقدوا سلسلة لقاءات مكثّفة مع المسؤولين الروس والإيرانيين خلال الأسبوع الذي تزامن مع انطلاق العملية، وأن تلك اللقاءات تناولت أمورا لا يرغب بالإفصاح عنها.
وأضاف: "لكنهم بعد مرحلة ما أجروا اتصالهم ورحل الأسد في ذلك المساء"، في إشارة واضحة إلى ليلة الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024.
وعندما سألته المذيعة إن كان سقوط النظام بهذه السرعة يعود إلى المحادثات التي جرت خلف الكواليس، وإلى عجز الأسد الذي ظل لسنوات تحت تأثير الروس والإيرانيين عن الحصول على دعمهم في اللحظة الأخيرة، أجاب فيدان: "بالطبع. لو كان قد حصل على الدعم لكان الثوار بعزمهم سينتصرون بالتأكيد، لكن الأمر كان سيستغرق وقتاً أطول وسيكون دموياً أكثر".
وتابع فيدان موضحا أن الروس والإيرانيين "نظروا إلى الأمر ووجدوا ألا معنى للاستمرار… قلناها لهم بوضوح: لم يعد لكل هذا معنى. فالرجل الذي استثمروا فيه لم يعد شخصا يمكن الاستثمار فيه، كما أن ظروف المنطقة تغيرت". وأشاد بدور المعارضة التي "تحركت بشجاعة وعزم منقطعي النظير".
وختم قائلا إن الجانب التركي عمل على "الخروج من العملية بأقل فقد للأرواح" من خلال تكثيف اللقاءات مع "أكثر قوتين فاعلتين في هذا الملف"، مؤكداً: "فتحنا الطريق أمام نصر بلا دماء".