أناقة العيد في فصل الصيف.. دليلك لاختيار أفضل الأقمشة
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
يعود عيد الأضحى ليملأ قلوبنا بالسرور والبهجة، ومع قدوم فصل الصيف، تنبت الأمنيات لنرتدي أزياء تناسب هذا الوقت المميز من العام، واختيار الأقمشة المناسبة لملابس العيد في فصل الصيف فن بحد ذاته، حيث تجمع بين الأناقة والراحة في آن واحد، وخلال السطور التالية، سنستكشف معًا أنواع الأقمشة الأمثل لتحظى بإطلالة مثالية تناسب أجواء العيد والصيف، مما يضفي لمسة من البهجة والأناقة على أيامك المبهجة.
أنواع الأقمشة المناسبة لملابس العيد في الصيفالقطن الخفيف: مثالي للأجواء الحارة ويتنفس الهواء، مما يجعله مريحًا للارتداء طوال اليوم.
2. اللينن: خفيف الوزن ويتميز بامتصاص الرطوبة وتهوية جيدة، مما يجعله مناسبًا لأيام الصيف الحارة.
3.الحريرالطبيعي: يضفي لمسة من الفخامة والأناقة، ويتناسب جيدًا مع المناسبات الخاصة كعيد الأضحى المبارك.
4. الشيفون: خفيف ورقيق ومناسب للأجواء الحارة، ويضفي مظهرًا أنثويًا وجميلاً.
5. الفسكوز أو الرايون: مريح وخفيف ويتميز بقوام ناعم، مما يجعله خيارًا مناسبًا للصيف.
لاحظي أن اختيار القماش المناسب يعتمد على تفضيلاتك الشخصية ونمط حياتك، ولا تنسى الألوان والتصاميم التي تجعلك تشعرين بالثقة والأناقة في يوم العيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العيد ملابس العيد لبس العيد عيد الأضحي
إقرأ أيضاً:
وفاة 49 شخصًا وإصابة 485 آخرين في حوادث مرورية خلال إجازة العيد
يمانيون |
كشفت شرطة المرور في تقرير صادر عنها عن تراجع ملحوظ في عدد الحوادث المرورية والضحايا المسجلة خلال إجازة عيد الأضحى المبارك لهذا العام 1446هـ، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، في مؤشر يعكس نجاح الجهود الأمنية والتوعوية المبذولة لتعزيز السلامة على الطرقات.
وبحسب الإحصائية الرسمية، فقد بلغ إجمالي الحوادث المرورية المسجلة خلال إجازة العيد 353 حادثاً في مختلف المحافظات، مقارنة بـ433 حادثاً خلال نفس الفترة من العام 1445هـ، ما يمثل انخفاضاً بنسبة 18.47%. وأسفرت هذه الحوادث عن وفاة 49 شخصاً، بينما بلغ عدد المصابين 485 حالة إصابة، مقارنة بـ72 وفاة و712 إصابة في العام الماضي، ما يعني تراجعاً بنسبة تزيد عن 30% في أعداد الوفيات والإصابات.
ووفقاً للتقرير، فإن الخسائر المادية الناتجة عن الحوادث سجلت انخفاضاً بنسبة تجاوزت 22%، في ظل تحسن ملحوظ في السلامة المرورية على الطرقات الرئيسية والفرعية، لا سيما تلك التي كانت تُعرف سابقاً بـ”النقاط السوداء”.
شرطة المرور عزت هذا الانخفاض إلى الانتشار الواسع لمراكز خدماتها على الطرقات الطويلة التي تربط بين المحافظات، إلى جانب تعزيز فرق الضبط الميداني والتفتيش خلال إجازة العيد، وتطوير الحملات التوعوية التي بثتها عبر وسائل الإعلام والمنصات الرقمية، والتي استهدفت السائقين والمواطنين على حد سواء.
كما أشاد التقرير بالتنسيق المثمر بين شرطة المرور ووزارتي النقل والأشغال العامة، وصندوق صيانة الطرق، والذي أثمر عن تنفيذ معالجات هندسية ضرورية في عدد من المواقع الخطرة، الأمر الذي ساعد على الحد من تكرار الحوادث في تلك المناطق.
وأعربت شرطة المرور عن شكرها لقيادة وزارة الداخلية على الدعم المتواصل، وللجهات الرسمية والإعلامية التي أسهمت في نجاح جهودها الميدانية والتوعوية. كما دعت المواطنين إلى التحلي بالوعي والانضباط المروري، والتعاون مع رجال الشرطة بما يسهم في حماية الأرواح والممتلكات وتعزيز بيئة مرورية آمنة ومستقرة.