عواد وناصر ماهر ينتظمان في تدريبات الزمالك بعد العودة من منتخب مصر
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
انتظم محمد عواد حارس مرمى فريق الزمالك وناصر ماهر لاعب الوسط في التدريبات الجماعية للأبيض التي أقيمت مساء اليوم الأربعاء على ملعب النادي استعدادًا لمواجهة سيراميكا كليوباترا المقبلة في مسابقة الدوري الممتاز.
عواد وناصر ماهر ينتظمان في تدريبات الزمالكيأتي ذلك بعد عودتهما من صفوف المنتخب الأول عقب خوض مباراتي بوركينا فاسو وغينيا بيساو في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم.
وشارك التونسي حمزة المثلوثي مدافع الفريق في التدريبات الجماعية بعد عودته من صفوف منتخب بلاده بعد خوض مباراتين في التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
منتخب السويس يوقف زحف الحدود وسبورتنج يهزم الترسانة حرس الحدود يسقط أمام منتخب السويس بهدف نظيفوفي نفس الوقت انتظم الثلاثي حسام عبد المجيد ومحمد شحاتة وزياد كمال في التدريبات بعد عودتهم من صفوف المنتخب الأولمبي.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك لخوض مباراة سيراميكا كليوباترا، المقرر لها يوم 14 يونيو الجاري، والمؤجلة من الجولة الحادية عشرة لمسابقة الدوري المصري الممتاز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ناصر ماهر الزمالك محمد عواد تدريبات الزمالك سيراميكا كليوباترا الدوري المصري دوري نايل
إقرأ أيضاً:
ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟
صراحة نيوز ـ الدكتوره زهور الغرايبة
ماذا لو دوّى النشيد الوطني الأردني في ملاعب أمريكا وكندا والمكسيك؟
ماذا لو رُفعت الراية الأردنية أمام أعين العالم في افتتاح مباريات كأس العالم 2026؟
هل يدرك الأردنيون حجم اللحظة؟ وهل نستعد جميعًا لنتائجها وتداعياتها التي تتجاوز مجرد مباراة في كرة القدم؟
هل يكون التأهل الرياضي فرصة ذهبية للسياحة؟
تأهل الأردن إلى كأس العالم قد يبدو للوهلة الأولى إنجازًا رياضيًا، لكنه في الواقع مفتاحٌ لعشرات الأبواب الاقتصادية والسياحية والثقافية، فما الذي سيمنع ملايين المشجعين من البحث عن “الأردن”؟ عن البترا، ووادي رم، والبحر الميت، والمغطس، ومدن الفوسفات، والضيافة البدوية؟ أليس التأهل لحظة ترويج مجانية للبلد بأكمله، تُعرض فيه هويته للعالم على طبق من ذهب؟
هل نحن مستعدون في قطاع السياحة؟
هل بادرت وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة بوضع خطة طوارئ سياحية مواكبة للحدث؟
هل سيتم استثمار الزخم الإعلامي العالمي لإبراز الأردن كوجهة سياحية وثقافية ورياضية؟
هل ستُطلق حملات “زوروا بلد النشامى”؟ هل ستتغير آليات التسويق لتستثمر هذه اللحظة الفريدة في رسم صورة الأردن الحضارية عالميًا؟
هل نعرف ماذا يعني أن يُعزف النشيد الوطني الأردني في كأس العالم؟
كل نشيد يُعزف في المونديال هو لحظة وطنية، لحظة اعتراف عالمي، لحظة تَظهر فيها هوية البلد وتاريخه، ويفتح العالم عيونه ليس فقط على المنتخب، بل على كل ما يمثله الوطن من تاريخ وثقافة ومكانة.
هل سيكون الأردن على خارطة البحث العالمي؟
نعم، فتأهل النشامى يعني أن اسم “Jordan” سيُكتب ويُنطق بمئات اللغات.
ماذا سيحدث لو أصبح الأردن فجأة على “ترند” غوغل وتويتر؟
هل نحن مستعدون لاستقبال موجة الاهتمام هذه؟ هل نمتلك المحتوى المناسب الذي يعكس صورتنا الحضارية والحديثة في أعين من يبحث عنّا؟
هل سيبقى الإنجاز رياضيًا فقط؟
بالطبع لا، فمثل هذا الحدث يملك قوة ناعمة تتجاوز الرياضة،
وهل يدرك صانعو القرار أنه بإمكان هذه اللحظة أن تحرّك الاستثمار، وتشجّع الشباب، وتروّج للبلد، وتُعيد تعريف الأردن في أذهان الشعوب؟
ماذا لو تأهل منتخب النشامى فعلًا؟
الجواب ببساطة: سيكون الأردن في قلب العالم.
والمطلوب: أن نكون على قدر الحلم، وأن نعدّ العدة من الآن، ليكون التأهل لحظة تحوّل وطنية، لا مجرد فرحة مؤقتة.