البوابة:
2025-05-23@09:53:53 GMT

أعشاب تقلل من نزول الدورة الشهرية

تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT

أعشاب تقلل من نزول الدورة الشهرية

نزول الدورة الشهرية هو عملية طبيعية تحدث عند النساء في سن الإنجاب وتفقد الجسم طبقة من الغشاء المخاطي والدم والذي يمكن أن يؤدي إلى الحمل إذا لم يحدث تخصيب للبويضة.

اقرأ ايضاًانفلونزا الدورة الشهرية: الأعراض، العلاج

وتحدث الدورة الشهرية بشكل طبيعي كل 21 إلى 35 يومًا تقريبًا، وعادة ما تستمر لمدة 2 إلى 7 أيام، وتختلف مدة الدورة الشهرية وشدتها من امرأة إلى أخرى ويمكن أن تتأثر بالكثير من العوامل، بما في ذلك الهرمونات والصحة العامة والنظام الغذائي والتوتر والنشاط البدني والوزن والعديد من الأمور الأخرى.

يعتبر نزول الدورة الشهرية علامة على صحة الهرمونات الجهاز التناسلي، ولكن قد تحدث بعض المشاكل أو الاضطرابات في الدورة الشهرية مثل النزيف الكثير، الألم الشديد، والنزول غير المنتظم، وغيرها من الأعراض التي يمكن أن تشير إلى وجود مشكلة صحية وتحتاج للفحص الطبي.

وإذا كنتِ عزيزتي تعاني من أي مشاكل في دورتك الشهرية أو لديك قلق بشأن صحتك العامة، من الأفضل أن تتواصلي مع اختصاصي النساء لتقييم حالتك وتقديم التشخيص والعناية الطبية المناسبة.

وهناك بعض النساء يشعرن بأن بعض المكملات الغذائية والأعشاب قد تساعد في التحكم في أعراض الدورة الشهرية، لكن يجب الانتباه إلى أن استخدام الأعشاب والمكملات الغذائية يجب أن يتم بعناية، وينبغي استشارة الطبيب قبل البدء في أي نوع منها.

أعشاب تقلل من نزول الدورة الشهرية

وفيما يلي بعض الأعشاب المشهورة التي يُقال إنها تساعد في التحكم في الدورة الشهرية وتقلل من نزولها، وهي:

عرق السوس Vitex agnus-castus والذي يساعد في تخفيف اضطرابات الدورة الشهرية وتنظيم الهرمونات النسائية.الريحان هذه العشبة تساعد في التحكم في الدورة الشهرية ويحسن التوازن الهرموني ويمكن أن يقلل من تشنجات الحيض.القرفة وهي التي تساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم وتخفيف الاضطرابات الهرمونية.عشبة الشيح Black Cohosh قد تساعد في تخفيف الأعراض المرتبطة بالدورة الشهرية وسن اليأس.أسرع حل لإيقاف الدورة الشهريةالاستحمام بالماء الدافئاستخدام حبوب منع الحملشرب الليمون يخفف من دم الدورة الشهريةممارسة التمارين الرياضية العنيفة والشديدة.استخدام الكمادات الدافئة على البطن لأنها تساهم في تسريع انتهاء الدورة الشهرية.

علاج غزارة دم الدورة الشهرية

علاج غزارة دم الدورة الشهرية عن طريق أخذ حمض الترانيكساميك (ليستيدا) والذي يساعد على تقليل فقدان الدم الحيضي، ولا توجد حاجة إلى تناول حمض الترانيكساميك إلا في وقت حدوث النزيف. 
من علاجات غزارة دم الدورة الشهرية وسائل منع الحمل عن طريق الفم، والتي يمكن أن تساعد وسائل منع الحمل الفموية، إلى جانب منع للحمل، في تنظيم دورات الطمث وأيضاً تقليل نوبات النزف الحيضي المفرط أو طويل المدة.

ما سبب نزول كمية كبيرة من الدم في الدورة الشهرية؟

سبب نزول كمية كبيرة من الدم في الدورة الشهرية هو عدم التوازن الهرموني في دورة الحيض العادية، يضبط التوازن بين هرموني الإستروجين والبروجسترون تكوين بطانة الرحم، والتي تنفصل أثناء الدورة الشهرية، وإذا حدث عدم توازن في الهرمونات، حيث سوف تزداد بطانة الرحم وتنفصل بشكل تدريجي عن طريق النزيف الحيضي الغزير.

ما هو المشروب الذي يوقف الدورة الشهرية؟

المشروب الذي يوقف الدورة الشهرية هو شاي التوت وشجر نبات القريص وهما يساعدان في بطئ نزيف الحيض، وينصح بتناول خل التفاح إلى السلطات عدة أيام قبل موعد الحيض، ومع الحرص على عدم زيادة الجرعات لما له من أثر سلبي على الأسنان والفم، وايضاً الليمون لوقف نزيف الدورة، والحمضيات بشكل عام تساعد على منع النزيف، والنشا لوقف الدورة الشهرية، والنشا لوقف الدورة الشهرية.

اسم دواء لوقف نزيف الدورة الشهرية

دواء لوقف نزيف الدورة الشهرية حمض الترانيكساميك والذي يساعد حمض الترانيكساميك "ليستيدا" على تقليل فقدان الدم الحيضي، ولا توجد حاجة إلى تناوله إلا في وقت حدوث النزيف.

أسرع حل لإيقاف الدورة الشهرية بعد نزولها

أسرع حل لإيقاف الدورة الشهرية بعد نزولها  هو تناول حبوب منع الحمل والذي يساهم في إيقاف الدورة الشهرية، لكن لن تتوقف الدورة الشهرية بعد البدء بتناول الحبوب بشكل مباشر، قد تحتاج ما يقارب 2-3 أيام.

كيف اوقف الدورة طبيعي؟

الطريقة الوحيدة لإيقاف الدورة الشهرية بشكل طبيعي هي عند بلوغ مرحلة انقطاع الطمث وهو ما يوقف التبويض وبالتالي يوقف الدورة الشهرية، فهي عملية تدريجية ولا تتوقف الدورة في يوم واحد وليلة.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أعشاب الدورة الشهرية منع الحمل تساعد فی

إقرأ أيضاً:

صحيفة: إسرائيل تواصل امتصاص الضغوط الدولية لوقف حرب غزة

قالت صحيفة "الاخبار" اللبنانية، صباح اليوم الخميس 22 مايو 2025، إن إسرائيل تواصل امتصاص الضغوط الدولية الممارسة عليها لوقف حرب الإبادة في قطاع غزة .

وقالت الصحيفة، "تُظهر وقائع أشهر الحرب أن الضغوط الدولية على إسرائيل – سواء من الولايات المتحدة أو من الدول الأوروبية نسبياً – غالباً ما تنعكس تمسّكاً من جانب حركة " حماس " بمواقفها. فكلّما اعتقدت الحركة بأن هناك توجّهاً دولياً للضغط على إسرائيل بهدف إنهاء القتال أو تقليص الدعم الممنوح لها، زادت من تصلّبها في المفاوضات. وهذا ما يدفع تل أبيب إلى تفادي الظهور بمظهر الطرف المتراجع، فتُبقي على نبرة التحدّي والتعنّت، بهدف منع "حماس" من التقاط إشارات قد تبرّر مزيداً من الممانعة أو التشدّد".

وتابعت "وبناءً عليه، إذا اضطرت إسرائيل إلى الانحناء – ولو جزئياً – أمام الضغوط الدولية، وهي ضغوط قد تكون مؤثّرة إن جرى تفعيلها بجدّية، فإنها في المقابل تُظهر مزيداً من التصميم في مواجهة "حماس"، سواء عبر استمرار العمليات الميدانية أو من خلال تفعيل تهديدات معلنة مسبقاً، كما خطة مركبات جدعون".

أما على مستوى إدارة الضغوط، فتسعى تل أبيب لتحقيق توازن دقيق بين السماح بدخول مساعدات إنسانية محدودة، والحفاظ على الضغط الاقتصادي والمعيشي الذي يستهدف البيئة الحاضنة لـ"حماس".

وفي كلا الحالين، تُفرغ إسرائيل أي خطوة تنازلية من مضمونها السياسي، مقدّمةً إياها على أنها مبادرة إنسانية عابرة لا تمسّ هدف الحرب المركزي، وهو القضاء على "حماس" وتحقيق "النصر الكامل".

ومنذ بداية الحرب، رسمت إسرائيل لنفسها ما تصفه بـ"التسويات المقبولة"، وهي في جوهرها أقرب إلى فرض استسلام مشروط؛ إذ تتضمّن ترحيل القيادات والكوادر، وكذلك عناصر أساسيين من حركة "حماس" وفصائل المقاومة، على غرار ترحيل مقاتلي "منظمة التحرير" من لبنان في عام 1982، فضلاً عن نزع السلاح الكامل من "حماس" والفصائل الأخرى.

ويتكامل هذا المشروع مع خطة لتشكيل "آلية إدارة انتقالية" للقطاع، تتولّى فيها أطراف إقليمية أو دولية أدواراً محددة، تمهيداً لترتيب نهائي طويل الأمد يضمن بقاء السيطرة الفعلية في يد إسرائيل.

وتُصرّ تل أبيب، في هذا السياق، على بند إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين، سواء ضمن صفقة تبادل أو من دون مقابل، باعتباره أولوية داخلية ضاغطة لا مساومة عليها.

كما أنه من منظور إسرائيلي، فإن أي وقف لإطلاق النار لا يُعدّ نهاية للحرب، بل خطوة "تكتيكية" مؤقّتة، وهو ما عبّر عنه مصدر رفيع في حديث إلى قناة "سي إن إن"، قائلاً إن إسرائيل منفتحة على إنهاء الحرب فقط في حال استسلام "حماس"، فيما أكّد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ، بدوره، أن "الحرب لن تتوقف"، وأن "وقف إطلاق النار – إن حدث – سيكون مؤقّتاً ومحدود الأثر، ويعقبه استئناف للعمليات".

وبناءً على هذا التصور، فإن أي اتفاقات تُناقَش حالياً تُعدّ، في نظر إسرائيل، مجرد تفاهمات مرحلية تهدف إلى تقليص عدد الأسرى أو تقليل المخاطر عليهم خلال القتال، ولا ترقى بأي حال إلى تسوية سياسية شاملة. وهنا، يصبح جلياً أن إسرائيل لا تزال ترفض منطق الحلول المتوازنة، وتُصرّ على أن الحسم العسكري هو الطريق الوحيد إلى ما تعتبره نصراً حقيقياً.

في المقابل، تُدرك تل أبيب أن الضغوط الدولية، رغم أنها ما زالت في طورها الأوّلي، تحمل في طيّاتها تحديات استراتيجية. وهي أكثر فاعلية عندما تتركّز على ملف المجاعة لا القتل، ما يدفع إسرائيل إلى تقديم تنازلات محدودة تُظهر تحسّناً شكلياً في الوضع الإنساني، من دون التأثير على خططها العسكرية. وفي هذا السياق، تسعى تل أبيب إلى تطويع الصورة الإنسانية إعلامياً، بما يُخفّف من الضغط الغربي، من دون الإضرار بأهدافها في الميدان.

وهي تعتمد حالياً سياسة مدروسة تقوم على استمرار التجويع، خصوصاً في المناطق المستهدفة بالإخلاء السكاني، إذ يُستخدم التجويع كسلاح مزدوج: أداة ضغط على "حماس"، ووسيلة لدفع السكان نحو مناطق محدّدة تخضع لرقابة إسرائيلية على إدخال المساعدات. وهكذا، يتحوّل الغذاء إلى وسيلة لضبط الجغرافيا السكانية وفق ما تراه إسرائيل مناسباً لترتيبات ما بعد الحرب.

وفي ظل هذا الوضع، تواصل إسرائيل التلويح بعملية عسكرية كبرى، من دون تنفيذها بالكامل، في ما يبدو أنه أسلوب تهويلي يهدف إلى تحقيق الأهداف عبر الضغط النفسي والسياسي. وتتيح الضبابية المقصودة في الموقف الإسرائيلي، التراجع عند الحاجة أو التقدّم خطوة، بحسب تطورات البيئة الإقليمية والدولية. وإذ ساهمت الضجة الأخيرة حول "سياسة التجويع" في إرباك هذه الخطة مؤقّتاً، فإن مفاعيلها لم تصل إلى مستوى الضغط الجدّي.

وفي هذا السياق، علّق مسؤول إسرائيلي على الموقف الأوروبي قائلاً إن "التحرك كان مُعدّاً مسبقاً ومعروفاً"، مضيفاً أن "الكمين الدبلوماسي قد أُحبِط". كما وصف تصريح كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية في "الاتحاد الأوروبي"، حول إعادة دراسة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، بأنه "مجرّد لغة دبلوماسية معتدلة، لا تتضمّن قرارات حاسمة". وأضاف: "القرار لا يتحدّث عن إيقاف الاتفاق، بل عن فحصه ودراسته". ومن هنا، ترى إسرائيل أن الضغوط الأوروبية قابلة للاستيعاب، ولا تشكّل تهديداً جوهرياً.

كما أن النتيجة التي أفرزها التصويت الأوروبي – موافقة 17 دولة ومعارضة 10 – أكّدت لتل أبيب أن المعادلة لا تزال تحت السيطرة، وأن الحديث عن مراجعة الاتفاق يبقى "رمزياً"، ولا يمسّ بمصالحها الجوهرية. أما على الجانب الأميركي، فإن إعلان نائب الرئيس جي دي فانس عن نيّته زيارة إسرائيل، ثم تراجعه عن ذلك، وسواهما من الخطوات "العقابية"، كل ذلك لم يُحدث تغييراً يُذكر في سلوك تل أبيب.

بالنتيجة، تظلّ الضغوط الغربية – الأوروبية والأميركية – بالنسبة إلى إسرائيل مفهومة ومبرّرة ومحمولة، طالما أنها لم تتجاوز الخطوط الحمر للعلاقة مع الحلفاء، وتُواجه بمحاولات تفريغ لمضمونها وتأثيرها. وفي ظلّ استمرار هذه المعادلة، ستواصل إسرائيل حربها في غزة وصولاً إلى: إما استسلام "حماس"، وإما الاستمرار في القتل والتجويع. وما لم تُبدّل الدول الشريكة لإسرائيل مقاربتها، وتتحوّل من ضغوط مواربة إلى مواقف حاسمة وفاعلة، فإن الحرب لن تتوقّف. أمّا الفلسطينيون فقد فعلوا كل ما بوسعهم، بل وأكثر؛ وما يملكونه الآن ليس سوى الصبر والصمود، وتجنّب الوقوع في فخّ الاستسلام الذاتي.

المصدر : وكالة سوا - صحيفة الأخبار اللبنانية اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين أهالي تجمع مغاير الدير شرق رام الله يرحلون قسرا تحت وطأة الاعتداءات ناشطون يناشدون الكونغرس للضغط على إسرائيل لرفع الحصار عن غزة مستوطنون يحرقون منزلا جنوب شرق مدينة الخليل الأكثر قراءة صحة غزة تحذر من أوضاع صحية كارثية يعيشها الأطفال الخدج في الحضانات مستوطنون يقتحمون اليوم المسجد الأقصى "الأوقاف" تعلن مواعيد سفر حجاج الضفة الغربية المغادرين براً ماذا قالت الفصائل الفلسطينية بمناسبة ذكرى النكبة 77؟ عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • تعلن محكمة ضوران والمنار الابتدائية م/ ذمار بأن على المتهم فؤاد عامر الحضور للمحكمة خلال شهر من تاريخ نزول الإعلان
  • نتنياهو: مستعد لوقف إطلاق النار مؤقتا في غزة لضمان إطلاق سراح المحتجزين
  • عضو بالبرلمان الأوروبي: أوروبا لم تقدم شيئاً لوقف المذبحة في غزة
  • 7000 جنيه .. زيادات جديدة تغير خريطة الدخول الشهرية للعاملين بالدولة
  • عدل 3: الأقساط الشهرية للسكنات ستكون في حدود 8 آلاف و9 آلاف دينار
  • صحيفة: إسرائيل تواصل امتصاص الضغوط الدولية لوقف حرب غزة
  • تقنية «ePalm» تقلل زمن التحقق وتعزز أمن المعابر الذكية
  • عاجل- نتنياهو: قطر تساعد حماس وأنا هاجمتها مرارًا وتكرارًا
  • علماء يحذرون من أدوية قد تساعد على انتشار الفيروسات
  • ابتكار طريقة تحسن عملية التنبؤ باستخراج النفط