ورشة عمل توعوية حول متبقيات المبيدات في الموالح المصرية.. خطوات نحو تصدير آمن
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
نظم المعمل المركزي لتحليل متبقيات المبيدات والعناصر الثقيلة في الأغذية، بالتعاون مع كروب لايف مصر، ورشة عمل توعوية لمنتجي ومصدري الموالح في محافظة البحيرة ومنطقة النوبارية.
وتهدف الورشة إلى رفع قدرات المشاركين حول أهمية مراقبة متبقيات المبيدات في الموالح لضمان سلامتها وجودتها، وتعزيز فرص تصديرها إلى الأسواق العالمية.
أهداف الورشة:
توعية منتجي ومصدري الموالح بأهمية متبقيات المبيدات في المحاصيل الزراعية.شرح التأثير السلبي لمتبقيات المبيدات الزائدة على صحة الإنسان والبيئة.تعليم المشاركين أفضل الممارسات للتحكم في استخدام المبيدات وتقليل مخلفاتها.تعريف المشاركين بخدمات المعمل المركزي لتحليل متبقيات المبيدات والعناصر الثقيلة في الأغذية.دعم تنافسية الموالح المصرية في الأسواق العالمية من خلال ضمان جودتها وسلامتها.أهم النقاط التي تم تناولها:
الأهمية الاقتصادية لزراعة وتصدير الموالح في مصر.مخاطر متبقيات المبيدات الزائدة على صحة الإنسان والبيئة.التشريعات واللوائح الدولية الخاصة بمتبقيات المبيدات في المنتجات الغذائية.أفضل الممارسات للتحكم في استخدام المبيدات وتقليل مخلفاتها.دور المعمل المركزي لتحليل متبقيات المبيدات والعناصر الثقيلة في الأغذية في دعم المنتجين والمصدرين.المخرجات:
اكتسب المشاركون معرفة وافية بأهمية مراقبة متبقيات المبيدات في الموالح.تعلم المشاركون أفضل الممارسات للتحكم في استخدام المبيدات وتقليل مخلفاتها.تم تعزيز فرص تصدير الموالح المصرية إلى الأسواق العالمية من خلال ضمان جودتها وسلامتها.الخلاصة:
تُعدّ ورشة العمل خطوة هامة نحو تعزيز سلامة وجودة الموالح المصرية ودعم تنافسيتها في الأسواق العالمية. من خلال تكاتف الجهود بين مختلف الجهات المعنية، يمكن ضمان إنتاج وتصدير موالح آمنة تلبي متطلبات المستهلكين المحليين والدوليين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المعمل المركزي لتحليل متبقيات متبقيات المبيدات محافظة البحيرة منطقة النوبارية متبقیات المبیدات فی الأسواق العالمیة الموالح المصریة
إقرأ أيضاً:
محلل أسواق: البورصة المصرية أفضل بديل للعائد الثابت مع تراجع التضخم
أكد الدكتور علي جمال عبد الجواد، محلل الأسواق المالية، إن تراجع معدلات التضخم في مصر يعزز من جاذبية البورصة المصرية باعتبارها البديل الأفضل للعائد الثابت من البنوك، في ظل توقعات بخفض أسعار الفائدة، وهو ما انعكس بالفعل في زيادة تدفقات السيولة إلى عدد من القطاعات والأسهم القيادية.
وأضاف عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "أرقام وأسواق" المذاع على قناة أزهري، أن دخول السيولة إلى المؤشر العام ومجموعة الأسهم القيادية كان المحرك الرئيسي لارتفاع المؤشرات خلال الأسبوع الجاري، رغم تراجع بعض الأسهم الكبرى، مؤكدًا أن المؤشر لا يتأثر بسهم أو سهمين، حتى وإن كانا من الأسهم القيادية، في ظل وجود أساسيات قوية ودخول مؤسسات مالية كبيرة.
وأشار إلى أن المؤشر الرئيسي يتحرك حاليًا قرب مستويات 42 ألف نقطة، مع استهدافات فنية تمتد إلى نطاق يتراوح بين 45 و47 ألف نقطة خلال الفترة المقبلة، مع احتمالية حدوث تصحيحات طبيعية، لا تمثل انعكاسًا سلبيًا للاتجاه العام الصاعد.
وأضاف أن استمرار استقرار سعر الصرف، وتراجع التضخم، وتزايد السيولة المؤسسية، عوامل تدعم بقاء السوق في مسار صعودي، حتى مع اقتراب نهاية العام وعمليات جني الأرباح المتوقعة.