أستاذ علاقات دولية: العلاقات المصرية البحرينية انطلقت لآفاق أوسع بعد تولي الرئيس السيسى
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
تحدث الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، عن أهمية زيارة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل مملكة البحرين بمدينة العلمين، قائلا:«العلاقات المصرية البحرينية تاريخية بامتياز تضرب بجذورها في أعماق الأرض والتاريخ، على اعتبار أن مصر من أوائل الدول التي اعترفت بدولة البحرين عام 1971 .
أضاف حامد فارس خلال مداخلة هاتفية بقناة إكسترا نيوز، أن مصر من أوائل الدول التي أرسلت سفير لها إلى الشقيقة البحرين، ومنذ تولى الرئيس السيسى الحكم في 2014 انطلقت هذه العلاقات إلى آفاق أرحب، باعتبار أن الدولة المصرية تولى أهمية كبيرة لتوطيد العلاقات مع الأشقاء العرب.
وأكد حامد فارس أن هناك رغبة وإرادة سياسية مشتركة بين الدولة المصرية والأشقاء العرب بشكل كبير للعمل على تجديد الدماء العربية بدماء جديدة في شرايين الجسد العربى لدعم القضايا العربية بما يحقق نقلة نوعية في العلاقات الاستراتيجية بين الدولة المصرية وأشقائها العرب بشكل كبير.
أخبار متعلقة
جون المصري : السيسي جاء لإنقاذ مصر.. وأي مُصلح في العالم يواجه تحديات
الرئيس السيسي يستقبل العاهل البحريني في العلمين
الدكتور حامد فارس أستاذ العلاقات الدوليةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
السفيرة المصرية بزيمبابوي تؤكد: العلاقات بين البلدين في تطور مستمر
قدمت السفيرة د. مها سراج الدين، سفيرة مصر في زيمبابوي اليوم أوارق اعتمادها إلى رئيس زيمبابوي، ايمرسون منانجاجوا، وذلك خلال مراسم رسمية تمت بالقصر الرئاسي بهراري أعقبها لقاء مع السيد رئيس الجمهورية بحضور وزير الخارجية والتجارة الدولية.
وخلال اللقاء، نقلت السفيرة تحيات الرئيس عبدالفتاح السيسي لنظيره الزيمبابوي مؤكدة على عمق ومتانة العلاقات مع زيمبابوي والتي تعود إلى مرحلة الستينيات أثناء دعم مصر لحركات التحرر الوطنى فى زيمبابوى وإعترافها ضمن أوائل الدول باستقلال زيمبابوى فى أبريل ١٩٨٠.
كما عبرت السفيرة عن اعتزامها الحفاظ والبناء على الزخم الذى تحقق في مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين خلال الفترة المقبلة.
من جانبه، هنأ الرئيس الزيمبابوي السفيرة متمنياً لها التوفيق في مهامها الجديدة، مؤكداً أن العلاقات بين مصر وزيمبابوي في تطور مستمر على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والفنية والتعليمية، ومشيداً بالدعم المتبادل للبلدين على المستويين الإقليمي والدولي.