مستشار للدعم السريع: سنردّ على قرار مجلس الأمن رسميًا
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
تاق برس – قال المستشار القانوني لقائد قوات الدعم السريع محمد المختار النور، إن قرار مجلس الأمن الذي يطالب الدعم السريع بالالتزام بعدم الدخول إلى مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور بني على معلومات غير دقيقة.
وقال النور في تصريحاتٍ لوكالة أنباء العالم العربي “نسيطر الآن على 70% من مدينة الفاشر وقواتنا موجودة بالمدينة قبل اندلاع الحرب، ولديها معسكرات هناك، وعندما بدأت حرب 15 أبريل التي اشعلها قادة الجيش … أمر الوالي بتقسيم الولاية إلى قسمين بناء على اتفاق تم بينه وبين قادة الدعم السريع والجيش، حيث كان قراره بأن يظل الجزء الغربي من الولاية تحت سيطرة الجيش، والشرقي تحت سيطرة قوات الدعم السريع”.
وتابع المستشار القانوني لقائد قوات الدعم السريع أن هذه المعطيات تؤكد أن “الزعم بأن الدعم السريع يحاصر الفاشر غير صحيح، وهذه معلومات غير دقيقة. نحن أصلا موجودون داخل الفاشر وقواتنا موجودة داخل الفاشر، وكذلك كانت قوات الحركات أي حركتي جبريل (إبراهيم) و(مني أركو) مناوي داخل المدينة. إلا أنه بعد انحيازهم للقتال في صف الجيش وتحرشهم بقواتنا ومناطق ارتكازاتها في داخل الفاشر أكثر من 23 مرة، اضطرت قواتنا إلى الدفاع عن نفسها، والآن 70% من المدينة تحت سيطرتنا. والحديث عن فك الحصار عن الفاشر غير دقيق، نحن نسيطر على 16 محلية من جملة 18 محلية من ولاية شمال دارفور”.
وأكد النور أن جميع المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع في ولاية شمال دارفور “أمنة ومستقرة، ولم يحصل لها أي شيء سوى قصف الطيران. المدنيون فيها يعيشون حياتهم بشكل طبيعي وانضم اليهم الذين فروا أو خرجوا من الفاشر نتيجة للمعارك الدائرة التي بدأها الجيش والمتحالفون معه”.
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: قوات الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
خلو الجيش يشتغل شغلو
خلو الجيش يشتغل شغلو
شنو يعني الجيش تأخر وتباطأ عن الفاشر وبعضهم طوالي يلعب على وتر العنصرية و التهميش
ما ياهو في يوم من الأيام الجيش بل رأس الجيش زاتو كان محاصر في القيادة العامة واستمر الحصار سنتين إلا شهرا
وكان في جيوش بالكوم في وادي سيدنا
والفرق بيناتهم بس ٣٥ كيلو تقرييا
هل كان ده تباطؤ ولا تخاذل؟ أم تكتيك وتخطيط
وكمان المعركة دي معقدة وصعبة أنت بتتكلم عن أحراش وغابات وجبال وصحاري
الآن المسافة بين الأبيض الفاشر قد تصل إلى ٦٠٠ كيلو وبطرق برية مكشوفة
الآن حسب ما أعلم الجيش شغال يعد وينسق ويهيء ويخطط ياخي حسي الكورة هي لعبة
الفرق بتمشي معسكرات وإعداد بالشهور
ما بالك بمعارك قاسية زي دي
والجيش ده عندو ثأر ودين في رقبته تجاه أبنائه الذين استشhهدوا وغدروا من قبل الميليشيا
والجيش السوداني كثير من قياداته وجنوده وضباطه من غرب السودان وكردفان
ومعظم المقا..تلين المعروفين من المناطق ديك يعني بالمنطق كده البخليهم يخلو أهلهم شنو
الناس تبطل إرجاف وطعن
والله الناس شغالة وأنا على صلة من شهور بما يتم إعداده
ولعل الجيش يعد لتحرير منطقة هي أشبه بجبل مويا الذي لما تحرر كان فاتحة خير للجزيرة والخرطوم
وليعلم كل الناس في كل السودان أنه لا أمان لهم إلا بالقضاء على هذه الميليشيا
والآن الآن الخرطوم ليست مؤمنة تماما بسبب طريق الصادرات
وكذلك ولاية النيل الأبيض
والولاية الشمالية
لكن ثقتنا في الله كبيرة ثم في جيشنا
نصر من الله وفتح قريب
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب