"لنكن أصدقاء!".. قناة RT العربية تشارك في مبادرات لتحقيق أحلام الأطفال
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
شاركت قناة RT العربية في مشروع "لنكن أصدقاء!"، الذي يهدف إلى تحقيق أحلام الأطفال.
يسعى المشروع الاجتماعي "لنكن أصدقاء!" منذ عام 2020، إلى تلبية أمنيات الأطفال الأيتام والأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والمراهقين من الأسر التي تواجه ظروفا صعبة.
غالينا، طالبة في إحدى دور الأيتام بموسكو، تطمح لأن تصبح صحفية، وتمنت أن تحصل على فرصة التدريب في قناة RT.
ومؤخرا، زارت الطالبة غالينا قسم التحرير العربي لقناة RT، حيث تم تقديم شرح مفصل لها عن كيفية عمل غرفة الأخبار والخدمات الإخبارية والأقسام الأخرى. اهتمت غالينا اهتماما خاصا بقسم RT Online، المخصص للعمل الكامل والمستقل على وسائل التواصل الاجتماعي، والذي يحتوي على استوديو منفصل وإمكانيات للبث المباشر بتنسيق عمودي مع ضيوف من مختلف أنحاء العالم. بعد جولتها في قناة RT العربية.
وأعربت غالينا عن رغبتها في المستقبل بدراسة اللغة العربية، إذ ترى أنها تفتح لها آفاقا واعدة وفرصا عديدة في مجال الصحافة الدولية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: RT الروسية RT العربية شبكة RT حرية الصحافة قناة RT
إقرأ أيضاً:
أكرم القصاص: مصر الطرف الأقدر على تقديم مبادرات وفهم كل الأطراف.. ولم تغلق المعبر
قال الكاتب الصحفي أكرم القصاص إن الدولة المصرية تتحرك على عدد من الدوائر الهامة، والجزء الإنساني يمثل اهتمام عاجل للدولة المصرية، وذلك على أساس أن هذه الحرب ليست فقط حرب إبادة وجرائم حرب، بل هي حرب تجويع وحصار ومحاولة للتلاعب وأكاذيب وغيرها.
وأكد «القصاص» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «اليوم» والمذاع عبر قناة dmc على أن الدولة المصرية تدفع طوال الوقت بأنه على الأقل إذا لم تتوقف الحرب أو الدخول في هدنة، يجب أن تكون هناك تدفقات للمساعدات، لأن هذه جرائم حرب والاحتلال يمارس أكاذيب في هذا الأمر.
إسقاط المساعداتولفت إلى أن الاحتلال دمر معبر رفح من الجانب الفلسطيني، كما أن مصر لم تغلق المعابر على الإطلاق، بل تبحث عن طرق سواء كانت إسقاط المساعدات أو من خلال معبر كرم أبو سالم وغيره، بسبب تدمير هذا الأمر.
إنهاء الحربوأوضح أن الجزء الآخر الذي تسعى إليه الدولة المصرية هو الوصول إلى هدنة، تمهيدا لإنهاء هذه الحرب، لافتا إلى أن الدولة المصرية في المرات السابقة نجحت في أنها هي الطرف الأقدر على تقديم مبادرات وفهم كل الأطراف.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟