بوغبا نجم المنتخب الفرنسي يؤدي مناسك الحج رفقة زوجته عارضة الأزياء
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
أثارت عارضة الأزياء البوليفية ماريا زولاي ساليوس، زوجة نجم المنتخب الفرنسي الشهير بول بوغبا، الجدل عندما نشرت صورا لها مع زوجها عبر حسابها على "إنستغرام" وهما يؤديان مناسك الحج.
ونشرت ساليوس، زوجة بوغبا، صورا لها مع زوجها وعلقت: "مكان عاطفي وساحر للغاية، عيد مبارك لجميع إخوتي وأخواتي، ونسأل الله أن ينعم علينا بالسلام والهدوء".
تمت مشاركة منشور بواسطة Zulay Pogba (@zulaypogba)
إقرأ المزيد
وحظيت الصورة التي نشرتها بتفاعل واسع، حيث نالت أكثر من 200 ألف إعجاب عندما ظهرت ماريا وبول أمام الحرم المكي يؤديان مناسك الحج لهذا العام.
وأعلن بوغبا في عام 2019 زواجه رسميا من الحسناء البوليفية المولودة في البرازيل ماريا زولاي ساليوس، والتي تبلغ 29 عاما.
واعتنقت ساليوس منذ زواجها الدين الإسلامي، إذ ظهرت عبر حساباتها على منصات التواصل في كثير من المناسبات الدينية، وأديا مناسك العمرة في شهر رمضان الفائت، كما ظهرا معا في عيد الأضحى المبارك وكانت ترتدي الحجاب.
يذكر أن بوغبا، الذي تم إيقافه في مارس الماضي لمدة 4 سنوات عن كرة القدم بسبب انتهاكه قواعد مكافحة المنشطات في كرة القدم، كان يلعب في يوفنتوس الإيطالي، من بداية موسم 2023 ـ 2024.
المصدر: instagram/zulaypogba
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحج المنتخب الفرنسي المنشطات شهر رمضان يوفنتوس
إقرأ أيضاً:
قصة وعبرة.. الزوجة الصالحة
يحكى أنه كان في زمن بعيد، وفي بيت متواضع الحال، يعيش زوج رفقة زوجته حياةً فقيرة، تخلو من مترفات الحياة، لكن الزوجة لم تشتك يومًا، بل ظلت تحمد الله، جل علاه، على قضاءه.
وفي يوم من الأيام، ذهبت الزوجة إلى بيت أهلها، حتى تقضي معهم اليوم، انتهى اليوم، ورجعت الزوجة إلى بيتها. وفي صباح اليوم التالي، أرسل والد الزوجة إلى زوج ابنته، بأنه يريده أن يذهب إليه في الحال.
تعجب الزوج من ذلك الأمر، ولكنه ذهب، طرق الزوج باب والد زوجته، استفسر عن الأمر، فوجد والد زوجته. يطلب منه بغضب أن يكف بعض الشيء عن جلب الطعام، من لحوم، وأسماك، وفاكهة إلى ابنته. وأن يأتي إليها بأطعمة عادية، كالفول والجبن.
إلى غير ذلك، تعجب الزوج كثيرًا، ولم يعرف إن كان يجب أن يرد على والد زوجته، أم لا، وبماذا يجيب؟. ولم يجد الزوج إلا أن يصمت، ويستمع إلى كلام والد زوجته، وبعد أن انتهى حديث الأب. استأذن منه الزوج، ثم ذهب إلى بيته مسرعًا، والتفكير لم يكف عنه أبدًا.
إذ كيف للأب أن يقول مثل ذلك الكلام، والرجل لا يأتي إلى زوجته، إلا بأنواع متواضعة جدًا من الطعام، حتى اللحوم، والفاكهة. فلم تكن تدخل إلى بيتهما طيلة الشهور السابقة، عاد الرجل إلى بيته.
ونادى على زوجته، فسألها عن الأمر، وأخبرها بما حدثه به والدها، فنظرت الزوجة إلى زوجها بحياء، ولطف. ثم أخبرته، بأنها كلما ذهبت إلى بيت أهلها، يقدمون إليها أنواعًا، وألوانًا. وأشكالًا من أفخم وأروع الطعام، والفاكهة، إلا أن الزوجة، كانت تعرض عنه.
ولم تقبل أن تتناول شيئًا منه، وكانوا إذا سألوها عن السبب، تخبرهم بأنها قد ملت تلك الأصناف كلها. لأن زوجها لا يكف عن جلبها لها، لدرجة أنها تشتهي الأطعمة العادية المتواضعة. إلا أن زوجها لا يكف عن جلب تلك الأطعمة الفخمة، فنعم الزوجة الصالحة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري