الهلال الأحمر المصري يكشف تفاصيل إطلاق حملة صيف آمن
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أكدت آمال إمام، القائم بأعمال المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري، أن حملة صيف آمن التي أطلقها الهلال الأحمر تزامنا مع احتفالات عيد الأضحى، تهدف إلى نشر الوعي بالإسعافات الأولية، والتعامل مع الطقس الحار.
عاجل| جيش الاحتلال يعلن تدمير الجانب الفلسطيني من معبر رفح بالكامل لجنة التحقيق المعنية بالأراضي الفلسطينية: إسرائيل مسؤولة عن جرائم حرب ضد الإنسانيةوقالت خلال مداخلة هاتفية لها ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المُذاع على قناة "الأولى المصرية"، اليوم الأربعاء، إنّ الهلال الأحمر هو جهاز مساعد في أوقات السلم والأزمات، فهو دائمًا ما يضع خطة للأنتشار من خلال متطوعين بكل محافظات الجمهورية، بهدف تقديم خدمات من شأنها الدعم النفسي للفئات التي من الممكن أن يكون لديها مشكلة كالمدنيين في فلسطين.
وأضافت، أن وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة نيفين القباج وبصفتها نائب رئيس الهلال الأحمر المصري، وجهت قبل العيد بوضع خطة كاملة للطوارئ والتعامل في وسط التجمعات التي يتواجد بها أعداد كبيرة من المحتفلين باجواء عيد الأضحى، من خلال تواجد متطوعينا في أكثر من 25 محافظة من محافظات الجمهورية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهلال الاحمر الطقس الحار صباح الخير يا مصر الهلال الأحمر
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر يطلق حملته السنوية لدعم التعليم
أطلقت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، حملتها السنوية لدعم المسيرة التعليمية لآلاف الطلاب تحت شعار "بالعلم نمكن"، والتي تستهدف دعم الطلاب من الأسر المتعففة والأيتام وأصحاب الهمم، ومساعدتهم على مواصلة تعليمهم.
وقال أحمد ساري المزروعي الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، إن التكافل والتعاضد والتراحم سمات شكلت أسلوب الحياة في دولة الإمارات، ورسخت لمجتمع متجانس متعاون ومتسامح، يسوده الخير والسعادة والايجابية.
وأضاف أن الهيئة جسدت هذا التوجه بشكل واضح، من خلال ما تضطلع به من أعمال إنسانية وتنموية في شتى المجالات، مستهدفة مختلف أفراد المجتمع، ومن بينهم طلبة المدارس من أبناء الأسر المتعففة، مشيرا إلى أن ضمان مواصلة هذه الفئة لرحلة التعلم من أسمى أعمال الخير، التي تفضي إلى بناء أجيال تساهم في استدامة نهضة الوطن.
وأكد المزروعي أن برنامج كفالة طلاب العلم الذي يتبناه الهلال الأحمر ويفرد له مساحة كبيرة من اهتماماته، يجسد رؤية الهيئة في الاهتمام بالإنسان أينما كان وتلبية احتياجاته الأساسية، والتي من ضمنها حقه في الحصول على التعليم، وبناء القدرات العلمية.
وقال إن الهيئة تتطلع إلى مساهمة الخيرين والمحسنين والمتبرعين في تعزيز فعاليات حملة دعم التعليم التي انطلقت على مستوى الدولة عبر مراكز الهيئة ومواقعها الإلكترونية ومنصاتها الذكية.