صرصور يعطل مؤتمر متحدث الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
"آسف على تشتيت انتباهكم لكن الصرصور كبير نوعا ما".. قطع صرصور حديث المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، في مؤتمره الصحفي، بعدما ظهر يزحف على الحائط قرب رأس أحد المراسلين .
وتداولت عدة مواقع مقطع فيديو للمؤتمر ولحظة تنبيه اثيو ميلر أحد المراسلين بوجود صرصور على الحائط.
صرصور ارعب المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر .
وقبل ظهور الصرصور، أدان المتحدث باسم الخارجية، ماثيو ميلر، الهجمات الأخيرة التي شنها الحوثيون على الشحن المدني، بما في ذلك سفينتَي الشحن " توتور" و "فيربينا"، مؤكدا أن هذه الهجمات تعيق وصول المساعدات الحيوية إلى اليمنيين، وتُشكّل مخاطر جسيمة على الأمن الإقليمي والشحن الدولي.
وأشار المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، إلى أن هناك زيادة كبيرة في هجمات حزب الله من الحدود اللبنانية الإسرائيلية، مؤكدا : لا نريد زيادة التوترات على الحدود، ونسعى إلى حل دبلوماسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صرصور يعطل مؤتمر متحدث الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر حديث المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر المتحدث باسم الخارجیة ماثیو میلر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: شركات مصرية مستعدة للمشاركة في مشروعات تنموية بمالي
جري يوم الأحد ١٤ ديسمبر إتصال هاتفي بين د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج والسيد عبد الله ديوب، وزير خارجية جمهورية مالي لبحث تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية أن الوزير عبد العاطي أكد أهمية مواصلة البناء على ما تشهده العلاقات بين البلدين من تطور ملحوظ خلال السنوات الأخيرة، بما يسهم في الارتقاء بمستوى التعاون المشترك في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية، مؤكداً الحرص على دعم التعاون الاقتصادي مع مالي، ولاسيما في مجالات الاستثمار والتجارة، مشيرًا إلى اهتمام الشركات المصرية ذات الخبرات الكبيرة في قطاعات البنية التحتية والطاقة والنقل والتشييد بالمشاركة في المشروعات التنموية في مالي.
وأضاف المتحدث الرسمى أن الاتصال تطرق أيضاً إلى الأوضاع الأمنية والتنموية في منطقة الساحل، حيث شدد وزير الخارجية على دعم مصر الكامل لجهود حكومة مالي في مكافحة الإرهاب والتطرف، وبسط الأمن والاستقرار، مؤكدًا أهمية المقاربة الشاملة التي تجمع بين الجوانب الأمنية والتنموية والفكرية، ومشيرًا في هذا السياق إلى الدور الذي تضطلع به المؤسسات التعليمية والدينية المصرية، وعلى رأسها الأزهر الشريف، في دعم الاستقرار ونشر الفكر الوسطي، والمنح والبرامج المُقدمة من الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية ومركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام.
في سياق متصل، أكد الوزيران التزامهما بمواصلة التنسيق والتشاور إزاء مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، والعمل المشترك لدعم الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة في منطقة الساحل وغرب أفريقيا، بما يخدم مصالح البلدين ويسهم في تعزيز الاستقرار في القارة الأفريقية.