المناطق_واس

تشارك جائزة الأمير محمد بن سلمان للتعاون الثقافي بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية في فعاليات معرض بكين الدولي للكتاب لعا 2024م.

‏وقد تفاعل زوار الجناح من الوسط الثقافي الصيني مع برامج الجائزة المتنوعة: فكرةً وأهدافاً وفروعاً، التي تتناول مجالات ثقافية وإبداعية متنوعة، تمنح لفئتين: فئة النخب الثقافية، وفئة الشباب وتم الرد على جميع استفساراتهم المتعلقة بالجائزة.

وأبدى زوار المعرض إعجابهم بهذه الجائزة بكونها أداة فاعلة ومميزة لتعزيز التعاون الثقافي بين البلدين.

أخبار قد تهمك الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو 21 يونيو 2024 - 10:40 مساءً “هيئة النقل”: أكثر من 2000 رحلة تمت عبر مبادرة السكوتر الكهربائي لتيسير تنقّل ضيوف الرحمن من كبار السن وذوي الإعاقة 21 يونيو 2024 - 10:36 مساءً

ولإتاحة الفرصة أمام العديد من الفعاليات الثقافية الصينية؛ المختلفة؛ تُقام على هامش المعرض ندوة ثقافية تعريفية عن الجائزة يشارك فيها أمين عام الجائزة الدكتور عبدالمحسن بن سالم العقيلي، وعميد كلية اللغات بجامعة بكين الدكتور فوجي مين، ويقدم الندوة مدير عام مكتبة الملك عبد العزيز العامة الدكتور بندر بن عبد الله المبارك غداً السبت 2:00 ظهراً بتوقيت بكين.

وجاء إنشاء (جائزة الأمير محمد بن سلمان للتعاون الثقافي بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية)؛ بناءً على الموافقة السامية الكريمة؛ إيماناً من المملكة بأهمية الثقافة والفنون والآداب في تعزيز التواصل الحضاري وتعميق التقارب الثقافي بين البلدين الصديقين: المملكة العربية السعودية وجهورية الصين الشعبية؛ واستثماراً لما يمتلكه البلدان إنسانيّاً ورمزيّاً وماديّاً من إرث حضاري وثقافي ممتد في تاريخه، وفاعل في حاضره، وواعد في مستقبله. وتتأسس هذه الجائزة على قيم الانفتاح والمثاقفة والتنوع والفهم الواعي للمشتركات الإنسانية، وانعكس ذلك على تفاعلات الثقافة بكل مكوناتها وتجلياتها المتعددة.

يُذكر أن الجائزة تم تدشين أعمالها من قبل سمو وزير الثقافة في 26 مارس 2024 بفرع مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بجامعة بكين، والبدء في استقبال أعمال المرشحين.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 21 يونيو 2024 - 11:07 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد21 يونيو 2024 - 10:20 مساءًالكويت ترحب باعتراف جمهورية أرمينيا بدولة فلسطين أبرز المواد21 يونيو 2024 - 10:15 مساءًاستشهاد 24 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين برفح أبرز المواد21 يونيو 2024 - 10:14 مساءًالنمسا تهزم بولندا بثلاثية في أمم أوروبا أبرز المواد21 يونيو 2024 - 10:11 مساءًيورو 2024.. أوكرانيا تهزم سلوفاكيا وتبعثر أوراق المجموعة المنطقة الشرقية21 يونيو 2024 - 9:38 مساءًالجوازات تواصل إنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ البطحاء21 يونيو 2024 - 10:20 مساءًالكويت ترحب باعتراف جمهورية أرمينيا بدولة فلسطين21 يونيو 2024 - 10:15 مساءًاستشهاد 24 فلسطينياً في قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين برفح21 يونيو 2024 - 10:14 مساءًالنمسا تهزم بولندا بثلاثية في أمم أوروبا21 يونيو 2024 - 10:11 مساءًيورو 2024.. أوكرانيا تهزم سلوفاكيا وتبعثر أوراق المجموعة21 يونيو 2024 - 9:38 مساءًالجوازات تواصل إنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ البطحاء الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد21 یونیو 2024 الثقافی بین

إقرأ أيضاً:

جائزة الحسين للعمل التطوعي… حين تتقاطع مع القرار الأممي 2250

صراحة نيوز ـ بقلم: جهاد مساعده

في عام 2015، لم يكن مجلس الأمن على موعد مع قرار تقليدي، بل كان على موعد مع رؤية شاب أردني صعد المنبر الأممي ليقدّم تصورًا جديدًا لدور الشباب في العالم.
إنه سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، الذي أطلق من منصة مجلس الأمن القرار التاريخي رقم 2250، داعيًا المجتمع الدولي إلى الاعتراف بالشباب، لا كضحايا أو أرقام، بل كشركاء فاعلين في صنع السلام وتعزيز الأمن.
وقد تبنّى القرار خمسة محاور رئيسية: المشاركة، الحماية، الوقاية، الشراكات، وإعادة الإدماج، ليشكّل بذلك أول إطار أممي شامل يعيد تموضع الشباب في قلب السياسات العامة والتنموية.
ولم يكن سموه يومها يطرح توصية فحسب، بل كان يُمهّد لتوجه عميق في الفكر الأردني الرسمي: أن التنمية تبدأ حين نثق بالشباب، لا حين نمنحهم دورًا رمزيًا.
وهذا ما تجلّى لاحقًا – لا كملاحق إدارية للقرار – بل في مبادرات وطنية مستقلة الرؤية، كان من أبرزها جائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي، التي حملت اسم صاحب الفكرة وروحه.
ورغم أن الجائزة لم تصدر كنتيجة مباشرة للقرار الأممي، فإنها – من حيث الجوهر – تمثّل الترجمة الأصدق للمبادئ التي نادى بها القرار، ليس بلغة التقارير، بل بلغة الأثر.
فالمشاركة لم تعد مجرد توصية، بل أصبحت واقعًا يُمنح فيه الشباب موقع القيادة في مبادراتهم التطوعية.
والحماية لم تبقَ بندًا نظريًا، بل تمثّلت في مبادرات ترعى الفئات المختلفة وتعيد بناء شبكات الأمان المجتمعي.
أما الوقاية، فقد وُلدت من مشاريع تزرع الانتماء في مواجهة الاغتراب، وتُحيل الفراغ إلى قيمة ومعنى.
وفي الشراكات، فرضت الجائزة مبدأ التعاون والتكامل كمقياس للتميّز لا كخيار.
أما إعادة الإدماج، فقد تجسدت في مبادرات تستعيد من هم خارج الدائرة وتعيد دمجهم كفاعلين إيجابيين.
وتتجلى قوة هذه الرؤية في الأرقام:
فقد بلغ عدد الذين سجّلوا للمشاركة في الجائزة أكثر من 33 ألفًا في مختلف مجالات العمل التطوعي، موزعين على كافة محافظات المملكة، ما يعكس عمق الحضور المجتمعي للجائزة، وشمولها الجغرافي، وصدق التفاعل مع روح القرار الأممي دون حاجة إلى وصاية.
من هذا المنطلق، لا يمكن فهم القرار 2250 بمعزل عن الرؤية التي أطلقته، كما لا يمكن فهم الجائزة إلا بوصفها منارة لهذه الرؤية وقد تجسّدت على الأرض.
فالعلاقة بين القرار والجائزة ليست تقنية أو تنفيذية، بل هي علاقة انسجام وظيفي ناتج عن وحدة في المنطلق: الإيمان بالشباب.
لقد أطلق سمو ولي العهد القرار من منبر عالمي، ثم فتح أمامه في الداخل طريق التطبيق العملي، فلم تبقَ الكلمة أممية في الأدراج، بل أصبحت مشروعًا وطنيًا، يتجسّد في كل مبادرة شبابية حقيقية، تحمل اسم الجائزة وتحمل معها ملامح المستقبل.
فالقرار وثيقة دولية…
لكن الجائزة شهادة وطنية على أن الأردن لا يكتفي بأن يقترح ما يجب أن يُفعل، بل يفعله.
ولا يكتفي بأن يقود الحوار العالمي حول الشباب، بل يعيش هذا الحوار في قراه، ومدنه، ومخيماته، وشبابه.
وحين تلتقي الوثيقة الدولية بمبادرة وطنية،
وحين يكون الحافز هو الإيمان لا التوجيه،
وحين يترجم ولي العهد الرؤية إلى فعل…
تحدث معادلة فريدة:
أن تكون القيادة مؤمنة بالشباب،
وأن يكون الشباب جديرين بالقيادة.

مقالات مشابهة

  • تكريم الفائزين بـ «جائزة الإعلام العربي» 27 مايو
  • نشر مدونة القرارات الصادرة عن اللجان الجمركية لعام 2024م
  • جائزة الحسين للعمل التطوعي… حين تتقاطع مع القرار الأممي 2250
  • بيرتراند راسل… حين تمنح الفلسفة جائزة نوبل
  • وصول أولى رحلات المستفيدين من مبادرة “طريق مكة” من جمهورية كوت ديفوار إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة
  • البنك الأهلي الأردني يحصد جائزة “أفضل بنك لخدمة العملاء في الأردن لعام 2025” من مجلة “Global Brands” البريطانية
  • تجمع المدينة المنورة الصحي يحصد الجائزة الذهبية في ملتقى القيادة الملهم للعام 2024م
  • المملكة تختتم مشاركتها في معرض الدوحة الدولي للكتاب 2025 بحضور ثقافي متميز
  • بحضور ثقافي متميز.. المملكة تختتم مشاركتها في معرض الدوحة الدولي للكتاب 2025
  • جائزة ابن بطوطة.. جسر ثقافي بين الأمس والغد