بعد غضب مصر حول رفح.. رصيف واشنطن يحتضر
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
بعد أكثر من أربعين يوما منذ إغلاق معبر رفح بعد سيطرة إسرائيل عليه من الجانب الفلسطيني لا يزال الوضع يراوح في مكانه..
فقد فشل الاجتماع الثلاثي الذي عقد في القاهرة قبل أسبوعين في الوصول إلى اتفاق، كما نفت القاهرة قبل أيام ما تردد عن موافقتها في المشاركة ضمن قوة عربية تحت إشراف أممي للسيطرة على المعبر، أما إسرائيل التي دمرت المعبر من الجهة التي تسيطر عليها، فلا يزال رفضها لأي مشاركة فلسطينية في إدارته تقف عائقا أمام الصيغ المقترحة لإعادة تشغيله.
وفي ظل غياب سقف زمني لانتهاء الحرب على غزة واستمرار المفاوضات دون نجاح حتى الآن حول الوصول إلى هدنة نتساءل عن مستقبل المعبر والآلية التي يمكن من خلالها إدخال المساعدات إلى القطاع المحاصر والذي يعاني من المجاعة وانهيار الخدمات الصحية.. هذه المحاور وغيرها نناقشها مع ضيفنا في استديو القاهرة الكاتب والمحلل الفلسطيني والقيادي بحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح د. جهاد الحرازين.Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية قطاع غزة معبر رفح حركة فتح
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني: مؤتمر حل الدولتين شكل حراكا دبلوماسيا ستكون له نتائج إيجابية
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يثمن إعلان نيويورك حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين.
وقال الرئيس الفلسطيني، إن مؤتمر حل الدولتين شكل حراكا دبلوماسيا ستكون له نتائج إيجابية لإنهاء الاحتلال، وإن إعلان نيويورك بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية خطوة تاريخية نحو تحقيق السلام.
وأفاد مراسل "القاهرة الإخبارية" رمضان المطعني بأن معبر رفح من الجانب المصري لا يزال مفتوحًا بشكل مستمر، وسط استمرار تدفق القوافل الإنسانية إلى قطاع غزة، بالرغم من العراقيل التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي.