إذاعة الجيش الإسرائيلي: حماس تجند المزيد من المقاتلين للجناح العسكري
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، بأن حركة حماس تسعى إلى إعادة تأهيل قدراتها العسكرية، وذلك من خلال تجنيد المزيد من المقاتلين في قطاع غزة .
ووفقا للإذاعة، فإن الجيش الإسرائيلي لاحظ أن حماس تبذل المزيد من الجهود من أجل تجنيد وتدريب نشطاء ومقاتلين جدد للجناح العسكري للحركة، بحيث يحلون محل أولئك الذين قتلوا أو جرحوا خلال الحرب.
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إذاعة “يوم القيامة” تبث رسالة جديدة غامضة وسط الصراع الإسرائيلي الإيراني
#سواليف
بثت محطة الراديو UVB-76 المعروفة باسم ” #محطة_يوم_القيامة”، رسالة على الهواء بالتزامن مع تصاعد #التوتر بين #إسرائيل و #إيران.
ونشر حساب “UVB-76 Logs” على “تلغرام” الذي يرصد نشاط المحطة أنه في 15 يونيو الساعة 15:19 بتوقيت موسكو، تم بث الرسالة التالية على الهواء (НЖТИ 42525 МАЛОСНЕЖНЫЙ 7383 8915) “قليل الثلوج”، (NZHTI 42525 MALOSNEZHNY 7383 8915).
وتعمل محطة UVB-76 العسكرية الروسية منذ عام 1975 على تردد 4625 كيلوهرتز، وتشتهر بين هواة الراديو بأسماء مثل “الطنانة” أو “راديو يوم القيامة”. ويتميز بثها بصوت #طنين_راداري متواصل تتخلله إشارة نغمية قصيرة تتكرر 25 مرة في الدقيقة.
مقالات ذات صلة “الجزيرة المتكررة”… لغز جغرافي يثير جنون رواد الإنترنت 2025/06/16ما يزيد الغموض حول هذه المحطة هو تلك الرسائل الصوتية الغريبة التي تظهر بين الحين والآخر، حيث يقطع صوت بشري الطنين المتواصل لينطق بسلسلة من الكلمات أو العبارات الروسية التي تبدو عشوائية، ثم يختفي فجأة كما ظهر.
ويطرح الخبراء عدة نظريات لتفسير ظاهرة هذه المحطة، حيث يعتقد البعض أنها قد تكون نظام اتصالات طوارئ للقوات الاستراتيجية الروسية، وهو ما يفسر لقبها “راديو يوم القيامة”. بينما يرى آخرون أنها مجرد أداة لاختبار قنوات الاتصال، أو وسيلة لتضليل الاستخبارات الأجنبية. وهناك من يعتقد أنها قد تكون جزءا من شبكة “اليد الميتة” النووية الأسطورية الروسية، رغم عدم وجود أي تأكيدات رسمية على أي من هذه الفرضيات.
وبينما تستمر المحطة في بث رسائلها الغامضة بين الحين والآخر، يظل الغموض يلف طبيعة عملها الحقيقي والهدف من هذه الرسائل التي تبدو للوهلة الأولى بلا معنى، لكنها قد تحمل في طياتها رسائل سرية لا يفهمها إلا المطلعون على أسرار هذه المحطة الغامضة.