اي زول كان متعاون مع المليشيا ولقيتو في القاهرة بلقاهو منطط عيونو فوق راسو وخايف
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
اخدت لي اجازة قصيرة بدت يوم الوقفة و انتهت امبارح .. سافرت قضيت ايام العيد مع الوالدة و اخواني و اهلنا في إسوان و باقي الأيام كانت مع ناس بحري و اولاد الشعبية الموجودين في القاهرة .. رغم إنها كانت اجازة صغيرة جدا لكن كانت عظيمة جدا و كلها رحمة و محبة .. و طبعا كالعادة ما كان في زول عندو خبر وصولي او مغادرتي .
اجمل حاجة إنو ناس بحري الشعبية الموجودين في القاهرة انقسمو نصين .. النص الاول ديل ناس الشعبية (شمال ) و ديل اختارو اجمل مكان في جمهورية فيصل و قعدو فيهو و النص التاني ديل ناس الشعبية ( جنوب ) و ديل اختاروا اسواء مكان في جمهورية فيصل ???????? اساسا ناس الشعبية جنوب دائما مخالفين ههههههه كل الحب والله للشعبتين و لشعب بحري العظيم المنتشرين في القاهرة و الواطين الجمرة في السودان .
اول ما نزلت القاهرة اخترت المكان الموجود فيهو اولاد بحري الكانوا و لا زالوا متعاونين مع المليشيا و مشيت عليهم في شقتهم قلت اعمل ليهم مفاجأة .. شافوني بالعين السحرية و رفضوا يفتحوا لي الباب ???????? .
اي زول كان متعاون مع المليشيا ولقيتو في القاهرة بلقاهو منطط عيونو فوق راسو وخايف و مرعوب و بيحاول يشرح و يوضح موقفه المقرف و المخزي .. في ناس منهم طالتهم اشاعات و قصص غير حقيقية و ديل احنا عارفنهم و واثقين منهم .. لكن البقية بالدليل و الثااااابتة و المشنقة في انتظارهم باذن الله .
كل الحب لكل الناس القابلتهم و خجلونا بي كرمهم الشديد و بعتزر جدا من اي اسرة او زول ما قدرت اوصلهم لضيق الزمن .
ما كنت متابع اي اخبار خاااالص فشنو بالله اتبرعوا لي باهم الاخبار و الاحداث الحصلت في غيابنا
نزار العقيلي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فی القاهرة
إقرأ أيضاً:
«مندوب الليل» يجسد أحلام الطبقة الشعبية
خالد بن مرضاح (جدة)
“مندوب الليل”، للمخرج السعودي علي الكلثمي؛ فيلم إثارة يحمل نظرة فريدة عن الطبقة الشعبية في العاصمة الرياض، ويكشف وجهًا بعيدًا عن الصور النمطية المرتبطة بالمملكة. الفيلم من بطولة محمد الدوخي في دور”فهد”، وهو رجل فقير وهش عقليًا، يعمل بمركز اتصالات نهارًا وساعيًا ليلًا، ورغم الجهود التي يبذلها وسط ظروف عمل قاسية لا يستطيع دفع فواتير والده الطبية، ومساعدة أخته المطلقة، كما أنه غير قادر على تلبية حاجياته وخيارات سعيه لإيجاد حل لوضعه السيئ. فقادته حالة اليأس الى العمل مندوب توصيل بالليل.
وقال المخرج الكلثمي: الفيلم كان قد خرج عن الأسلوب الذي اعتاده منه الجمهور بأعمال مثل «خمبلة»، فإنه لم يبتعد كثيرًا عن الطابع الذي أحبه وتأثر به، واصفًا إياه بالتجربة الساخرة التي تمزج الألمَ بالضحك، وأكدّ أن الخطورة لا تكمن في هذا الرهان، وإنما في الركون إلى مناطقِ الراحة، والتعامل مع الصنعة السينمائية بحسبةٍ إنتاجيةٍ بحتة.