روسكوموس: إطلاق سفينة الفضاء "سيوز إم إس-26" في سبتمبر المقبل
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رائد الفضاء الروسي أليكسي أوفشينين، قائد طاقم المركبة الفضائية روسكوزموس، إنه سيجري إطلاق مركبة الفضاء "سويوز إم إس-26" المأهولة في 11 سبتمبر المقبل.
ونقلت وكالة أنباء تاس الروسية عن أوفشينين قوله "من المقرر أن تبدأ بعثتنا في 11 سبتمبر 2024"، مضيفا أن المهمة ستعود إلى الأرض في 1 أبريل 2025، أو بعد 202 يوما من الرحلة الفضائية.
وستضم سفينة الفضاء طاقم البعثة الثانية والسبعين، رائدي فضاء روسكوزموس أليكسي أوفشينين وإيفان فاجنر، وأكبر رائد فضاء نشط في ناسا دونالد بيتيت، إلى محطة الفضاء الدولية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سفينة الفضاء سيوز إم إس سبتمبر المقبل
إقرأ أيضاً:
مدير معهد فلسطين للأمن القومي: اغتيال رائد سعد ضربة موجعة لحماس
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، إن اغتيال القيادي رائد سعد والتصعيد الإسرائيلي الأخير في قطاع غزة يأتيان في إطار سياسة إسرائيلية ثابتة تقوم على خرق اتفاق وقف إطلاق النار الذي انتهكته إسرائيل مرارًا، مؤكدًا أن تل أبيب لا تزال متمسكة بنهجها العسكري في التعامل مع القطاع.
وأوضح الشروف، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل تعتمد استراتيجية تُعرف بـ«قطع رأس الأفعى»، وتهدف من خلالها إلى توجيه ضربات مركزة لقيادات حركة حماس، في محاولة لإرباك منظومة القيادة والسيطرة داخل الحركة، وإضعاف قدرتها على إدارة المشهد الميداني في قطاع غزة.
أبعادًا داخلية إسرائيليةوأضاف أن لهذه الضربة أبعادًا داخلية إسرائيلية واضحة، تتمثل في توجيه رسالة إلى الجمهور والجيش الإسرائيليين مفادها أن الحكومة قادرة على استهداف قيادات حماس والاستمرار في العمليات العسكرية، وذلك بهدف رفع المعنويات في ظل الضغوط الداخلية التي يواجهها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وأشار الشروف إلى أن اغتيال رائد سعد يمثل ضربة موجعة لحركة حماس وقد يُحدث ارتباكًا مؤقتًا داخل بنيتها التنظيمية، إلا أنه لا يمكن اعتباره ضربة قاضية أو حاسمة، مؤكدًا أن الحركة تمتلك القدرة على امتصاص مثل هذه الضربات وإعادة ترتيب صفوفها.
الالتزام بوقف إطلاق الناروشدد مدير معهد فلسطين للأمن القومي على أن استمرار هذه السياسة يعكس غياب نية حقيقية لدى إسرائيل للالتزام بوقف إطلاق النار، ويؤكد أن التصعيد ما زال خيارًا مطروحًا بقوة في الحسابات الإسرائيلية، رغم الجهود الإقليمية والدولية الرامية لاحتواء الموقف.