التجارة تضبط مستودعاً لجمع الإسفنج من النفايات وإعادة تغليفه .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
الرياض
كشفت وزارة التجارة أن فرقها الرقابية بالعاصمة المقدّسة ضبطت مستودعاً تديره عمالة مخالفة يجمعون الإسفنج من النفايات والمرادم.
وقالت الوزارة عبر الحساب الرسمي على موقع اكس “ضبطناهم في مستودع يقومون بإعادة تغليف الإسفنج التالف والمستخدم.
وأضافت “التجارة”: صادرنا 1900 مرتبة و2700 متر أقمشة ومكائن وأدوات تُستخدَم للغش.
ولفتت إلى أنها قامت بإغلاق الموقع، وإحالة المخالفين لتطبيق العقوبات الرادعة بحقهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/0iEeMDR4jPXYI58W.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإسفنج العاصمة المقدسة النفايات مستودع وزارة التجارة
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تفكك منظمة إجرامية نقلت آلاف الأطنان من النفايات البلاستيكية إلى المغرب
زنقة 20 | الرباط
أعلنت وزارة الداخلية الإسبانية، القبض على خمسة أشخاص و التحقيق مع 15 آخرين بتهمة الاتجار غير المشروع في النفايات البلاستيكية.
و كشف بلاغ صادر عن الداخلية الإسبانية ، أنه تم تنفيذ ست مداهمات في إسبانيا وفرنسا والبرتغال، و يتم التحقيق مع 16 متاجرا في القمامة البلاستيكية والعديد من الشركات المرتبطة بإدارة النفايات البلاستيكية في ألميريا.
و بحسب ذات المصدر، فقد تم اكتشاف صادرات كبيرة من القمامة إلى دول مثل الهند وتركيا وماليزيا وأنغولا والبرازيل والمغرب والإمارات العربية المتحدة وغيرها.
و تمكن الحرس المدني، في إطار عملية فينوبلاست، من تفكيك منظمة إجرامية متخصصة في استيراد وتخزين ونقل وتصدير النفايات البلاستيكية بشكل غير قانوني إلى دول أجنبية.
و تم القبض على خمسة أشخاص والتحقيق مع 15 آخرين بتهمة الاتجار غير المشروع بأكثر من 41 ألف طن من النفايات البلاستيكية على المستوى الوطني والدولي.
و كان اكتشاف مكب نفايات غير قانوني يحتوي على عدة آلاف من الأطنان من النفايات البلاستيكية في مصنع سابق للطوب في منطقة بييرزوا في ليون في أواخر عام 2022 نقطة البداية لهذا التحقيق.
ومع تقدم التحقيق، لاحظ ضباط الحرس المدني أن غالبية النفايات المخزنة كانت عبارة عن مواد بلاستيكية مصدرها فرنسا والبرتغال.
و تم نقل هذه النفايات بواسطة شاحنات برتغالية ثقيلة، وتم إيداعها فيمنشآت أخرى تقع في لا بانييزا (ليون) وألبيريك (فالنسيا).
وبحسب الوثائق التي تم الإطلاع عليها ، تم نقل أكثر من 18.800 طن من النفايات بشكل غير قانوني من فرنسا والبرتغال إلى إسبانيا.
وقد تم التخلي عن بعض هذه النفايات في المنشأ، وتم إرسال الباقي إلى دول خارج أوربا، بطريقة غير قانونية أيضًا، إما عن طريق تقديمها على أنها مواد خام أو عن طريق تزوير الوثائق البيئية.
ومن بين هذه الشحنات، اكتشف الحرس المدني شحنات غير قانونية لنحو 22785 طنًا من النفايات إلى الهند وتركيا وفيتنام وماليزيا وتايلاند وهونغ كونغ وباكستان والمملكة المتحدة وأنغولا والبرازيل والمغرب والإمارات العربية المتحدة.