أسانج يحط في بانكوك قبل وصوله إلى جزر ماريانا وحديث عن صندوق لإعادة تأهيله صحيا
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
نقلت "فرانس برس" عن مسؤول تايلاندي أن الطائرة التي تقل جوليان أسانج من لندن ستتوقف في بانكوك للتزود بالوقود، قبل التوجه إلى جزر ماريانا الشمالية التابعة للولايات المتحدة.
وأشار المسؤول الذي لم تذكر الوكالة اسمه، إلى أن رحلة مؤسس موقع "ويكيليكس" الذي أطلق سراحه في وقت سابق من سجن بريطاني، "ستصل من لندن للتزود بالوقود والماء، قبل أن تواصل طريقها إلى جزيرة سايبان".
وتم إطلاق سراح أسانج من سجن بريطاني بعد الاتفاق مع المدعين الأمريكيين على قبوله الاعتراف جزئيا بالتهم المنسوبة إليه واحتساب السنوات الـ5 التي قضاها في السجن من مجمل محكوميته.
ويعتزم شركاء أسانج تأسيس صندوق طوارئ لإعادة تأهيله الصحي.
وأعلنت زوجة أسانج عزمها على تأسيس صندوق طوارئ قريبا لهذا الغرض.
وقالت: "أطلب منكم المساهمة إذا استطعتم ومساعدتنا في هذه المرحلة الجديدة من حرية جوليان".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: السلطة القضائية جوليان اسانج صحافيون لندن واشنطن وسائل الاعلام
إقرأ أيضاً:
احتفاءً بذكرى طرد آخر جندي بريطاني.. الجلاء على شاشة الوثائقية قريبًا
تواكبًا مع الذكرى التاسعة والستين ليوم الجلاء، التي تحل في الثامن عشر من يونيو الجاري، يعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إنتاج فيلم "الجلاء"، وعرضه على شاشة قناة "الوثائقية" قريبًا.
ويوثق الفيلم لحظة فارقة في التاريخ المصري الحديث، وهي جلاء آخر جندي بريطاني عن الأراضي المصرية في يونيو عام 1956، وذلك عقب أكثر من سبعين سنة من الاحتلال.
ويرصد الفيلم التحولات السياسية التي أحدثتها ثورة 23 يوليو 1952، وما أفضتْ إليه من تغيّر في أسلوب المفاوض المصري لانتزاع استقلال بلاده، متناولًا تفاصيل جولات التفاوض الشاق التي خاضها الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، هو وكل أفراد فريق التفاوض المصري، في مواجهة الجانب البريطاني.
وكذلك يلقي الفيلم الضوء على محاولات إفشال المفاوضات من قِبل جماعة الإخوان الإرهابية وإسرائيل، عن طريق ارتكاب بعض الجرائم وأعمال العنف داخل البلاد. جديرٌ بالذكر أن هذا الفيلم الذي يأتي احتفاءً بذكرى عزيزة على قلب كل مصري، وتذكيرًا لجيل لم يعش لحظة الجلاء، يتضمن لقطات حصرية للنسخة الأصلية من اتفاقية الجلاء، التي تُعرض تليفزيونيًّا للمرة الأولى.