طرح النجم رامي جمال  منذ قليل أغنيته الجديدة “يا دمعي”، عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وهي من كلمات مصطفى حسن، ألحان مصطفى العسال، توزيع أماديو، كورال أسامة الخولي، عماد كمال، مي حسن، راندة، نجلاء، تسجيل كورال ماهر صلاح. 

وجاء تصميم فيديو كليب أغنية “يا دمعي” بشكل مختلف، من خلال استخدام رامي جمال شخصيات كارتونية صعيدية لكي تتماشى مع كلمات الأغنية، وهي المرة الأولى التي يقدم فيها هذا الشكل.

كلمات أغنية يا دمعي


ويا مخي مين لففك ويا وجعي إزاي أخففك
ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي.. نفسي في فرحة تنشفك

يا أصحابي طلعتوا عيرة 
ملكوش غير سيرتي سيرة 
غلاوتكوا راحت غلاوتكوا من بعد ما كانت كبيرة 
رشّوا في سكتي خناجرهم 
وأنا مأمنتش غيرهم 
وروني كتير من شرهم ومدوقتش حاجة من خيرهم 
ومدوقتش حاجة من خيرهم

ويا مخي مين لففك ويا وجعي إزاي أخففك
ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي 
نفسي في فرحة تنشفك

روحتلهم ردوا بابهم 
يحرم على قلبي عتابهم 
مش مديهم حب تاني هما خلاص خدوا منابهم 
بره من قلبي اتطردوا لو يستاهلوا كانوا قعدوا 
الظاهر ان الناس الحلوة خلصوا خلاص بقى وانقرضوا 
خلصوا خلاص بقى وانقرضوا

ويا مخي مين لففك ويا وجعي ازاي اخففك
ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي 
نفسي في فرحة تنشفك

واللي سكنتوا مساكني من نقطة ضعفي مسكني 
بطلت الطيبة بطلتها ومفيش حاجة هتحركني 
عززته سقاني من ذله صدمتني ابيار غله 
ويا عيني عليا مع اني قدمت الأسبوع كله 
قدمت الأسبوع كله

ويا مخي مين لففك ويا وجعي ازاي اخففك
ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي 
نفسي في فرحة تنشفك

 


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مصطفى حسن أغنية يا دمعي النجم رامي جمال أغنية يا دمعي رامي جمال كلمات أغنية يا دمعي رامي جمال دمعی یا دمعی یا دمعی یا دمعی

إقرأ أيضاً:

سؤال: هل اللَّغة الصينية حاجة لنا أم رفاهية؟

سؤال: هل #اللغة_الصينية حاجة لنا أم #رفاهية؟
أ.د #رشيد_عباس
قرأتُ مؤخراً خبر توقفتُ عنده شيء من الوقت, الخبر جاء على لسان احد القيادات التربوية في وزارة التربية والتعليم التي نقدّرها ونكنّ لها كل الاحترام, الخبر يقول: ندرس إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية.. انتهى الخبر, وهنا لابد لي من طرح التساؤل الآتي والذي من شأنه أن ينجلي معه الأمر: كيف ستندرج (لُغة) معقدة التراكيب مع حيثياتها الثقافية والايدولوجية الواسعة في منهاجنا الحكومية؟
طاما الحديث عن لًغة صينية وليس عن مادة أو مساق صيني دراسي, فأنا كغيري أفهم عند الحديث عن إدراج (لًغة صينية) في مناهجنا الحكومية, أن اللَّغة الصينية بعد فترة زمنية محددة ستصبح لًغة محلية ثانية بعد اللَّغة العربّية, كون اللَّغة الإنجليزية وبعد عدة عقود من دخولها في مناهجنا الحكومية لم تصبح لًغة محلية ثانية يتحدث ويعمل بها المجتمع الأردني بعد اللَّغة العربيّة, بل على العكس الطالب قضي بها على الأقل 12 سنة دراسية, وعند التقدم لامتحاناتها لم تتجاوز نسب النجاح الحقيقية في أحسن الظروف وفي بعض مهاراتها إلى ما نسبته 20 %, وبالذات في امتحان شهادة الدراسة الثانوية.
اعتقد جازماً أن الدول التي لديها لًغة محلية ثانية دخلت حيثيات وأيدولوجيات هذه اللَّغة الجديدة من باب مكوناتها الايدولوجية كون اللَّغة الأصلية لًغة سامحة لذلك, مؤكداُ هنا أن اللَّغة العربيّة بمكوناتها الأيدولوجية لن تسمح لدخول لًغة محلية ثانية كاللَّغة الصينية أو أية لًغة محلية ثانية في عالمنا العربي.
طالما الحديث عن (لًغة) وليس عن مساق أو مادة دراسية في مشروع وزارة التربية والتعليم والرامي إلى إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية.. فهذا بالضرورة يعني أن (اللَّغة الصينية) والتي تحمل في ثناياها الايدولوجية أنماط معيشية وفكرية وسلوكية شديدة التعقيد ستصبح فيما بعد لًغة منطوق بها في المجتمع الأردني! وهذا ضرب من الخيال, فكما فشلت اللَّغة الإنجليزية ذات العقود الطويلة في مناهجنا الدراسية كلًغة منطوق بها في المجتمع الأردني, فأن مصير اللَّغة الصينية سيكون أكثر فشلاً وتراجعا في هذا المجال.
هناك أولويات أكثر الحاحاً من إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية تتمثل في مراجعة الامتحانات الوطنية للصفوف الثلاث الأولى والمتعلقة بإخفاقاتهم وتراجعهم في اللَّغة العربية / لًغة الأم وبالذات في مهاراتي القراءة والكتابة, فضلاُ عن اخفاقات طلبة الصفوف (4 – التوجيهي) في موضوع التعبير/ الإنشاء في اللَّغة العربية لًغة الأم والتي دلّلت عليها كثير من الاختبارات والامتحانات أن 85% من طلبة هذه الصفوف ليس لديهم قدرات ومهارات على كتابة 150 كلمة حول موضوع معين بشكل جيد ودون وجود اخطاء إملائية عديدة ودون وجود تراكيب لًغوية ونحوية مليئة بالأخطاء.
ويبقى السؤال, كيف ندرس إدراج (اللَّغة) الصينية في مناهجنا الحكومية وطلبتنا وربما مجتمعنا للآسف الشديد لديه مزيد من الاخفاقات في اللَّغة العربّية / لًغة الأم في مهاراتها الأربع (قراءة, كتابة, تحدث, استماع), معتقداً هنا أن على الوزارة وقبل أن تُفكر في إدراج (اللَّغة) الصينية في مناهجنا الحكومية أن ترتب بيتها من الداخل.. وأقصد هنا تمكين جميع المعنيين من مهارات اللَّغة العربّية الأربع, كيف لا والتعامل مع (اللَّغة) الصينية كلًغة وليس كمساق أو مادة دراسية يحتاج إلى فكر أيدولوجية صناعي, ويحتاج إلى مجتمع منتج وليس مستهلك, وأن نتحرر من سؤال مهم مفاده: ما هي عائلتك؟ وصولاً إلى سؤال: ما هي مهاراتك؟
مع ملاحظة أنه لا يوجد عدد ثابت للحروف الصينية, فهي بالآلاف, ولإتقان القراءة والكتابة اليومية يحتاج الطالب إلى أكثر من 2500 حرف تقريباً, وللمتعلمين لا بد من التركيز على 4000 حرف ليتمكنوا المتعلم فهم النصوص واستيعاب دلالاتها.. مع ملاحظة أن مفردات اللَّغة الصينية هي مفردات انتاجية في طابعها العام, في حين أن مفردات اللغة العربية للأسف الشديد هي مفردات انتاجية في طابعها العام, وهذا لن يستقيم مع أنماط حياتنا اليومية.
الحروف العربّية تسير على خطين, والحروف الإنجليزية تسير على أربعة خطوط في حين أن الحروف الصينية لا تسير على أية خطوط بل تتكون من أكثر من ثمانية ضربات (سكتات) أساسية مع متغيراتها وقواعد ترتيبها.. الأمر الذي يجعل لًغتنا العربّية الجميلة لًغة القرآن الكريم ترفض بشدة أن يكون لها (ضرة) صينية تنافسها على الصفحات العربّية, وذلك لأسباب أيدولوجية عميقة, لكن ربما تكون مناهجنا قابلة لاستيعاب مساق أو منهاج مدرس أو جامعي صيني بسيط جداً ليس إلا.
وبعد..
الصين حضارة عظيمة لا يمكن استحضار ثقافتها من خلال لًغة معقدة التراكيب, ثم أن التكنولوجيا والاقتصاد يأتي عن طرق (الفكر) وليس عن طريق اللَّغة يا معشر القوم, مع تقديري للذين يفكروا في هذا المجال, كون الصين دولة اقتصادية قااااادمة.., لا بد لنا من أن نبقى على لًغة الأم ذات الـ(28) حرفاً أو ربما ألـ(29), حيث الاختلاف حول الهمزة والألف على أنها حرف واحد, ولا أن نخسر لًغة الأم وجاراتها, وبعدها سينطبق علينا ما حصل لطائر (الغراب) والذي حاول ذات يوم تقليد مشية الحمامة الانيقة.. لكنه فشل في ذلك, وعندما أراد العودة إلى مشيته الاصلية.. اكتشف انه نسيها تماماً, فظل طيلة حياته يمشي بشكل غريب ومضحك بين هذا وذاك.

مقالات مشابهة

  • بعد فيديو محمد صلاح .. أحمد السقا: صعبت عليّ نفسي.. وهذا سبب حديثي بالإنجليزية |شاهد
  • يعد الهجوم عليه بسبب فيديو محمد صلاح.. أحمد السقا: صعبت عليا نفسي
  • إضاءة الزينة والألعاب النارية تحت المطر… فرحة الميلاد توحّد أهالي المتن
  • سؤال: هل اللَّغة الصينية حاجة لنا أم رفاهية؟
  • أفراح النجوم في 24 ساعة.. فرحة هنيدي ونادية مصطفى بابنتيهما وزفاف دارين حداد
  • إيرادات الأفلام.. فرحة منى زكي وصدمة أحمد حاتم
  • نجوم الوسط الفني يشاركون محمد هنيدي فرحة زفاف ابنته
  • بعد 15 عاما.. جاستن بيبر يستعيد ذكريات كواليس أغنيته الشهيرة "Baby"
  • استشاري نفسي: ظاهرة التحرش بالأطفال ليست جديدة
  • ياسمين عبد العزيز: عايزة أبسط نفسي.. ولا أثق في أي مخلوق غير ربنا