Elden Ring.. تحديث جديد يقلل صعوبة اللعبة
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
شكاوى مستمرة من اللاعبين حول مستوى الصعوبة في توسعة Shadow of the Erdtree للعبة Elden Ring، قوبلت باستجابة من فريق تطوير اللعبة.
وأصدر الفريق التحديث رقم 1.12.2، الذي يرفع قدرة اللاعبين على إحداث الضرر وتحمّله عند التطوير باستخدام بذور Scadutree عند نقاط الحفظ.
وأوضح منشور عبر مدونة Bandai Namco، أهم التغييرات القادمة بالتحديث الجديد والذي يَهدف في المقام الأول لتقديم موازنات ومراجعة بعض البيركات الموجودة بأرض الظل.
A calibration update has been released for #ELDENRING Shadow of the Erdtree.
Update notes are available here: https://t.co/RexDY49EOg
Thank you for your support and passion. pic.twitter.com/Jz9S0Y0fnK— ELDEN RING (@ELDENRING) June 26, 2024تجربة أسهلويعني هذا تسهيل التجربة على اللاعبين والرفع من أثر تلك التطويرات على التجربة، وهي تطويرات يقتصر أثرها على التوسعة فقط ولا يصل إلى التجربة الأصلية.
ويضبط التحديث الطريقة التي سيتم بها توسيع نطاق Shadow Realm Blessings، وهو نظام مهم لتطوير الشخصية في المحتوى القابل للتنزيل.
وتزيد التحديثات من الهجوم والدفاع عن شخصيات اللاعب واستدعاء الأرواح من خلال Scadutree Fragments و Revered Spirit Ashes.
ويُصلح التحديث أيضًا من خطأ عبر الحاسب الشخصي، حيث يتم تمكين إعدادات Raytracing تلقائيًا إذا قام اللاعبون مسبقًا بتحميل البيانات المحفوظة من إصدارات اللعبة السابقة.
أخبار متعلقة الكشافة السعودية تشارك في مناقشات تطوير استراتيجيات الحركة الكشفيةطرق جديدة وحدائق وأحياء نموذجية.. 80 مشروعًا تنمويًا في الخبر100 مرافق صحي قدموا الخدمات الطبية لـ2500 حاجًا في مساكنهمالمصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: البوم الدمام الألعاب الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
دراسة: مضغ الطعام ببطء يقلل خطر زيادة الوزن ويحسن الهضم
كشفت دراسات حديثة أن طريقة تناول الطعام لا تقل أهمية عن نوعيته، مؤكدة أن مضغ الطعام ببطء يلعب دورًا أساسيًا في التحكم بالوزن وتحسين عملية الهضم، وأوضح الباحثون أن الأشخاص الذين يتناولون وجباتهم بسرعة يكونون أكثر عرضة للإفراط في الأكل، مقارنة بمن يحرصون على المضغ الجيد والتأنّي أثناء تناول الطعام.
وأشار خبراء التغذية إلى أن المضغ البطيء يساعد المخ على استقبال إشارات الشبع في الوقت المناسب، حيث يحتاج الجسم إلى نحو 15–20 دقيقة ليُدرك امتلاء المعدة وعند تناول الطعام بسرعة، قد يستهلك الشخص كميات أكبر قبل الشعور بالشبع، ما يؤدي إلى زيادة السعرات الحرارية المتناولة دون وعي.
وأضافت الدراسات أن المضغ الجيد يُسهِم في تحسين عملية الهضم، إذ يبدأ الهضم داخل الفم من خلال إفراز الإنزيمات اللعابية التي تساعد على تكسير الطعام، مما يخفف العبء على المعدة والأمعاء، كما يقلل المضغ البطيء من مشكلات شائعة مثل الانتفاخ، الحموضة، وعسر الهضم، التي غالبًا ما ترتبط بالأكل السريع.
وبيّنت الأبحاث أن الأشخاص الذين يعتادون الأكل ببطء يتمتعون بتحكم أفضل في مستويات السكر بالدم، حيث يؤدي تناول الطعام بهدوء إلى امتصاص تدريجي للسكريات، ما يقلل من ارتفاعها المفاجئ بعد الوجبات، وهذا الأمر يعد مهمًا بشكل خاص لمرضى السكري أو المعرضين للإصابة به.
وأكد الأطباء أن هذه العادة البسيطة قد تساهم أيضًا في تحسين العلاقة مع الطعام، إذ يصبح الشخص أكثر وعيًا بما يأكله وبكميات الطعام، مما يعزز الشعور بالرضا والامتلاء النفسي، ونصح الخبراء بوضع الملعقة جانبًا بين كل لقمة وأخرى، وتجنب مشاهدة التلفاز أو استخدام الهاتف أثناء الأكل، للمساعدة على التركيز على عملية المضغ.