سلطان القاسمي يصدر مرسوماً أميرياً باستبدال مسمى أكاديمية العلوم الشرطية بإمارة الشارقة
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أصدر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مرسوماً أميرياً بشأن استبدال مسمى أكاديمية العلوم الشرطية بإمارة الشارقة.
أخبار ذات صلةونص المرسوم على أن يُستبدل مسمى "أكاديمية العلوم الشرطية" أينما ورد في التشريعات وكافة التعاملات الإدارية والمالية والقانونية وغيرها من المعاملات الأخرى، إلى المسمى الآتي: "أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية".
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سلطان القاسمي حاكم الشارقة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تقيّد تأشيرات الطلاب الصينيين.. حرب باردة أكاديمية؟
أعلنت واشنطن إلغاء تأشيرات طلاب صينيين، متهمةً بعضهم بإرتباطات مباشرة مع الحزب الشيوعي الصيني أو لأنهم يدرسون في تخصصات حساسة. اعلان
أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، يوم الأربعاء، أنالولايات المتحدة تعتزم إلغاء تأشيرات طلاب صينيين.
وقال روبيو، في بيان رسمي، إن إدارة الرئيس الأسبق دونالد ترامب ستقوم "بفعالية بإلغاء تأشيرات الطلاب الصينيين، لا سيما أولئك المرتبطين بالحزب الشيوعي الصيني أو المسجلين في تخصصات أكاديمية تُعد حساسة".
وأشار البيان إلى أن الإدارة ستراجع أيضاً معايير منح التأشيرات، بهدف تشديد التدقيق على جميع الطلبات المستقبلية الواردة من جمهورية الصين الشعبية وهونغ كونغ.
Relatedمؤشر الديمقراطية 2025: تراجع شعبية أمريكا عالميًا وإسرائيل في أدنى مستوى تاريخيهل تُهدد قيود التأشيرات الجديدة مستقبل الطلاب الأجانب في أمريكا؟ترامب يُعلن كلا من 8 مايو و11 نوفمبر "يوم النصر" لأن "أميركا أجدر بالاحتفال من غيرها"وتأتي هذه الخطوة في أعقاب انتقادات وُجهت إلى واشنطن بسبب تعليقها المؤقت لإجراءات إصدار التأشيرات للطلاب الدوليين، وهو ما أثار ردود فعل غاضبة في الأوساط الأكاديمية وخصوصاً لدى السلطات الصينية.
ويشكل الطلاب الصينيون أحد الأعمدة الرئيسة للجامعات الأمريكية، التي تعتمد إلى حد كبير على الرسوم الدراسية المدفوعة من الطلبة الأجانب. وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن الصين أرسلت 277,398 طالباً إلى الولايات المتحدة خلال العام الأكاديمي 2023-2024.
ويُذكر أن إدارة ترامب انتهجت خلال فترتي حكمها سياسات صارمة تجاه الهجرة والتعليم الدولي، ما أدى إلى انخفاض ملحوظ في أعداد الطلاب الأجانب، وأثار مخاوف داخل المؤسسات الأكاديمية بشأن مستقبل حرية التعبير واستقلالية البحث العلمي في المناخ السياسي الجديد.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة