أمال ماهر تحيي حفلا غنائيا بـ مهرجان قرطاج في هذا الموعد (صورة)
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تشارك الفنانة أمال ماهر في حفلات مهرجان قرطاج الدولي في دورته الـ 58 الذي من المقرر إقامته في تونس خلال الفترة المقبلة، والتي من المفترض أن تقدم خلالها باقة من أفضل أعمالها الغنائية المطروحة لها مؤخرا.
وكانت الصفحة الرسمية لمهرجان قرطاج الدولي، أعلنت عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن حفل أمال ماهر المقرر إقامته ضمن فعاليات مهرجان قرطاج، قائلة: «الفنانة المصرية آمال ماهر في مهرجان قرطاج الدولي1K.
A post shared by Festival Int. de Carthage (@carthage.festival)
وتابعت: «تذاكر حفل الفنانة المصرية آمال ماهر متوفرة الآن.. لا تفوتوا فرصة الاستمتاع بأجمل أغانيها ورصيدها المتنوع وأداءها لأروع كلاسيكيات الشرق بصوت قوي يعيدكم إلى زمن الفن الجميل وأجواءه الممتعة في الدورة 58 لمهرجان قرطاج الدولي».
آخر أعمال أمال ماهرجدير بالذكر أن آخر أعمال أمال ماهر، كان طرحها لألبوم أنا كويسة، عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» في الفترة الأخيرة، وحققت نجاحا من خلاله نجاحا كبيرا عبر المنصات الرقمية.
وطرحت آمال ماهر «5 أغاني»، حصريا عبر منصة «سبوتيفاي»، وهي: «أنا كويسة، أنا الحب، صاحبة عمري، الحكاية في مشهدين، كسبته الرهان».
ويشمل الألبوم العديد من الأغاني المتنوعة ومن أبرزهم أغنية "الحكاية في مشهدين" التي قدمتها للجمهور العام الماضي خلال حفلها في العلمين الجديدة.
اقرأ أيضاًأمال ماهر تكشف عن التحضيرات الأخيرة في حفلها بالكويت اليوم «فيديو»
«غير أي حفل».. أمال ماهر تشوق جمهورها لحفلها بالعلمين (صورة)
آمال ماهر توجه رسالة خاصة في عيد ميلادها الـ38 (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آخر أعمال أمال ماهر أعمال أمال ماهر أمال ماهر الفنانة أمال ماهر تفاصيل حفل أمال ماهر مهرجان قرطاج موعد حفل أمال ماهر مهرجان قرطاج آمال ماهر أمال ماهر
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى رحيل والدها بكلمات مؤثرة: الأب الحنين ما بيروحش
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي الذكرى السنوية لوفاة والدها عبر منشور ، عبّرت فيه عن اشتياقها وامتنانها لوالدها الذي رحل منذ 27 عامًا.
وكتبت رانيا عبر حسابها علي موقع انستجرام :"النهاردة ٢٧ سنة على غيابك يا بابا… بس الأب الحنين ما بيروحش، بيفضل جوه الروح، مشيرة إلى مقطع فيديو قديم يظهر فيه والدها يقول: "أنا صرفت فلوسي على بناتي… دلعتهم وفسحتهم ومليت عينهم".
وأضافت أن البعض ظن أن الدلع مجرد ماديات، لكن الحقيقة أن والدها كان يزرع فيهن "حب وخير وكرامة".
وتابعت: "كنت فاهم إن البنت لما تحس إنها غالية في بيتها محدش يقدر يقلل منها… حتى عقابك كان في سكوتك، سكوت يحرمنا من ضحكتك وحضنك، وكان أقسى من أي عقاب".
واختتمت :"كنت بترجع من المسرح في إسكندرية وتجيب لنا فطير بالسكر… حاجة بسيطة منك لكنها كبيرة جوانا… بيتك كان مليان حنية وعطاء حتى بالحاجات الصغيرة، وده اللي ربّى جوانا قلوب شبعانة وأرواح واقفة بثبات.. الحمد لله إن ربنا خلقني بنتك".