ما أسباب انقطاع الكهرباء في مصر؟.. «الشركة القابضة» توضح لأول مرة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أسباب انقطاع الكهرباء.. كشفت الشركة القابضة لكهرباء مصر، أهم الأسباب التي تؤدي لانقطاع الكهرباء، بالإضافة إلى بعض الإجراءات التي يجب على المواطنين اتخاذها للتعامل مع هذه الأسباب.
أسباب انقطاع الكهرباءوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها كل ما يخص أسباب انقطاع الكهرباء وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وأكدت الشركة القابضة الكهرباء خلال حملة أطلقتها لتوعية المواطنين وحثّهم على ترشيد الكهرباء، أن سرقة الكهرباء من أكثر الأسباب في انقطاع التيار الكهربائي، لافتة: «اللي بيسرق كهرباء مش بس بيضر نفسه، ده كمان بيضر جيرانه وبيزود الأحمال».
وأوضحت الشركة القابضة للكهرباء عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، خلال مقطع فيديو نشرته ضمن حملتها للتوعية أن كل منطقة لديها حصة من الكهرباء، وفقا لعدد سكانها المتواجدين بها، وعند سرقة التيار الكهربائي، يؤدي إلى زيادة الأحمال على الكهرباء، ما يؤدي في النهاية إلى قطع الكهرباء وتخفيف الأحمال.
وأشارت إلى إمكانية الإبلاغ عن سرقة التيار الكهربائي التي تعد من أقوى الأسباب لقطع الكهرباء من خلال التواصل عبر المواقع التالية:
- موقع الشركة القابضة لكهرباء مصر عبر فيسبوك من هنـــــــــــــــا.
- موقع الشركة القابضة لكهرباء مصر عبر إكس من هنـــــــــــــــا.
- الموقع الرسمي لشركة القابضة لكهرباء مصر من هنـــــــــــــــا.
وفي وقت سابق، أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد لأجل مناقشة خطة الحكومة لمواجهة أزمة انقطاع الكهرباء أنه سيتم التوقف تمام عن قطع الكهرباء في مصر طوال فترة الصيف بدءا من نهاية الأسبوع الثالث من يوليو.
اقرأ أيضاً«مصر والكويت والمملكة المتحدة ودول البلقان».. أزمة انقطاع الكهرباء تجتاح أركان العالم
مع انقطاع الكهرباء وعودتها.. طرق الحفاظ على الأجهزة الكهربائية
رئيس الوزراء: الحكومة تدرك جيدا أبعاد أزمة انقطاع الكهرباء وتسعى لحلها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطع الكهرباء أسباب انقطاع الكهرباء سرقة الكهرباء نهاية قطع الكهرباء سارقي الكهرباء أسباب انقطاع الکهرباء القابضة لکهرباء مصر الشرکة القابضة
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يستأنف تمويل مشاريع الطاقة النووية لأول مرة منذ عقود
سيستأنف البنك الدولي دعم مشاريع توليد الطاقة النووية للمرة الأولى منذ عقود، وفق ما أعلن رئيسه أجاي بانغا لموظفي المؤسسة.
وقال بانغا -في رسالته الإلكترونية- إن الدعم سيتضمن "الجهود الرامية إلى توسيع نطاق المفاعلات النووية الحالية في الدول التي تمتلكها، وتحسين الشبكات والبنى التحتية. سنعمل أيضا على تسريع إمكانات المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة، التي ستوفر خيارا عمليا لمزيد من الدول على المدى الطويل".
ولتحقيق هذه الغاية، سيدخل البنك في "شراكة" مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية "لتعزيز قدرتنا على تقديم المشورة بشأن ضمانات عدم الانتشار والسلامة والإطار التنظيمي"، وفق بانغا.
ولم يحدد رئيس البنك الدولي المبالغ التي يمكن تخصيصها لهذه المشاريع.
ونهاية أبريل/نيسان الماضي، رحّب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي -في منشور على منصة إكس– بإجراء "حوار بنّاء مع البنك الدولي" بشأن هذا الموضوع، مؤكدا مع ذلك أن "التمويل ضروري"، وأن منظمته "مستعدة لدعم" البنك الدولي في حال حدوث تغيير في نهجه بشأن هذا الموضوع.
وحدّدت المؤسسة المالية -التي تتخذ من واشنطن مقرا لها- هدفا يتمثل في ربط أكثر من 300 مليون شخص بشبكات الكهرباء خلال العقد المقبل، وترى في ذلك ضرورة في حربها على الفقر، وهي مهمتها الأساسية.
إعلانلكن كما أشار أجاي بانغا، فإنّ "الطلب على الكهرباء سيزيد بأكثر من الضعف في البلدان النامية بحلول عام 2035″، الأمر الذي يتطلب رفع التمويل لشبكات الطاقة من 280 مليار دولار سنويا حاليا إلى 630 مليار دولار سنويا خلال عقد.
وبعد تراجعه إثر كارثة فوكوشيما في اليابان عام 2011، تجدد الاهتمام بالطاقة النووية على مستوى العالم، خاصة بسبب الاحتياجات الهائلة للطاقة في التكنولوجيا الرقمية، مع تطور الذكاء الاصطناعي.
وفي الولايات المتحدة، تدرس شركات تكنولوجيا رقمية عملاقة عديدة التزود بمفاعلات نووية معيارية صغيرة لتشغيل مراكز بياناتها التي يتزايد استهلاكها بشكل كبير مع استخدام الذكاء الاصطناعي.
وعلى نطاق أوسع، أعلنت بلدان عدة -أبرزها فرنسا والمملكة المتحدة وإندونيسيا- خلال الأشهر الأخيرة عن بناء مفاعلات نووية جديدة، وهي تراها بمنزلة حلّ منخفض الكربون لتلبية احتياجاتها المتزايدة من الكهرباء.