لقطات من حفل محمد حماقي في «ليالي مصر».. شكر «المتحدة» وأعلن موعد ألبومه الجديد
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
وجه المطرب محمد حماقي، رسالة شكر إلى الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على مجهوداتها أثناء إحياء حفله الغنائي الذي أقيم ضمن فعاليات مشروع «ليالي مصر»، أمس الجمعة، داخل استاد 30 يونيو بالتجمع الخامس.
حفلات مشروع ليالي مصروأعرب حماقي عن سعادته البالغة جراء اختياره لإحياء أولى حفلات هذا المشروع، وتمنى النجاح لكل الحفلات المقرر إقامتها خلال الفترة المقبلة، كما توجه بالشكر لشركة «تذكرتي»، على تنظيمها الجيد للحفل الذي خرج بشكل مميز.
وفاجيء محمد حماقي جمهوره بالإعلان عن استعداده لطرح ألبومه الجديد منتصف الشهر المُقبل، مؤكدا أنه حرص على التنوع في القوالب الموسيقية التي يقدمها ضمن الألبوم.
وقدم حماقي خلال الحفل مجموعة من أبرز أغنياته، ومنها «أحلى حاجة فيكي، ولا أي كلام، افتكرت»، وغيرهم من الأغنيات التي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير.
حفلات غنائية لمشروع ليالي مصرمشروع «ليالي مصر»، يتضمن عددا كبيرا من الحفلات الغنائية الضخمة التي يٌحييها ألمع نجوم مصر والعالم العربي في عدد من المحافظات.
وتأتي «ليالي مصر»، في إطار استراتيجية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية للحفاظ على الريادة المصرية في الفن والثقافة، وتوسيع قاعد الترفيه لتصل لكل ربوع مصر، إلى جانب الترويج للكثير من المحافظات كمقاصد للسياحة الداخلية، من خلال تنظيم الحفلات فيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد حماقي المتحدة الشركة المتحدة حفل حماقي لیالی مصر
إقرأ أيضاً:
الصول: مجلس الدولة بالتنسيق مع الدبيبة يعرقل في الخارطة الأممية بشكل مبطن
الصول: مبعوثو الأمم المتحدة فشلوا بسبب ضغوط أميركية–بريطانية… و«تيتيه» لن تأتي بجديد
ليبيا – علّق عضو مجلس النواب علي الصول على إحاطة المبعوثة الأممية أمام مجلس الأمن قائلًا إن «كل المندوبين في ليبيا فشلوا في حل الأزمة، بسبب الضغوطات التي تفرضها الولايات المتحدة وبريطانيا لرغبتهم في سيناريوهاتهم الملحّة للمشهد في ليبيا»، وذلك في تصريحات خاصة لمنصة «فواصل».
اتهام بضغوط خارجية
أرجع الصول تعثّر جهود المبعوثين الأمميين إلى ما وصفه بتأثير الضغوط الأميركية والبريطانية التي «تدفع نحو سيناريوهات جاهزة».
تشكيك بجدوى الإحاطة
رأى الصول أن هانا تيتيه «لن تأتي بأي جديد».
عرقلة للخارطة الأممية
أكد أن المجلس الأعلى للدولة، «بالتنسيق مع حكومة الدبيبة»، يعرقل خارطة الطريق الأممية بشكل «مبطّن»، عبر وضع «شروط غير موجودة في الاتفاق السياسي ولا في مؤتمر جنيف».