ينظم قطاع الفنون التشكيلية، برئاسة الدكتور وليد قانوش، سلسلة لقاءات للفنانين مفتوحة مع الجمهور على هامش الدورة الـ44 من المعرض العام الذي ينظمه القطاع المقام حاليا بقاعات وزارة الثقافة، وتشمل سلسلة من اللقاءات المميزة تحت عنوان لقاء مع فنان Meet The Artist، مع عدد من أبرز العلامات الفنية التي أثرت في المشهد التشكيلي المصري المعاصر.

للمزيد عن المعرض العام

بينهم الراحل مصطفى حسين.. وزيرة الثقافة تكرم مبدعي مصر والوطن العربي (صور) 

وتشمل اللقاءات استعرض السير الذاتية وأهم المراحل الفنية لكل فنان، مع عرض لأعمالهم الفنية مصحوبًا بالشرح والتحليل والتعقيب من رؤية الفنان الخاصة، ولقاءات مفتوحة للجمهور، بما في ذلك شباب الفنانين وطلبة كليات الفنون والباحثين والنقاد والمهتمين بمسيرة كل فنان.

10 فنانين من أجيال فنية مختلفة

ويشارك في اللقاءات 10 فنانين من أجيال فنية مختلفة، إذ تقام اللقاءات في مركز الهناجر بدار الأوبرا المصرية، على النحو التالي: 

1- لقاء مع الفنان الدكتور رضا عبد السلام، الاثنين 1 يوليو من 7: 9 مساء.

2- الفنان عبد العزيز صعب، الأربعاء 3 يوليو من 7: 9 مساء.

3- الفنان الدكتور محمد أبو النجا الاحد 7 يوليو من 7: 9 مساء.

4- الفنان طارق الكومي، الاربعاء 10 يوليو من 7: 9 مساء.

5- الفنان د. عبد الوهاب عبد المحسن، الاحد 14 يوليو من 7: 9 مساء.

6- الفنانة الدكتورة زينب سالم، الأربعاء 17يوليو من 7: 9 مساء.

7- الفنان صلاح حماد، الاحد 21 يوليو من 7: 9 مساء.

8- الدكتور حمدي عبدالله الإثنين 22 يوليو من 7: 9 مساء.

9- الدكتور محمد عرابي الاربعاء 24 يوليو من 7: 9 مساء.

10- الفنان الدكتور صلاح المليجي، الاحد 28 يوليو من 7: 9 مساء.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المعرض العام المعرض العام 44 الفنون التشكيلية دار الأوبرا یولیو من 7

إقرأ أيضاً:

خمس علامات تشير إلى أن إسرائيل وإيران تتجهان نحو حرب مفتوحة

أكد تقرير لمجلة "نيوزوييك" أن التهديدات من إيران و"إسرائيل" تتزايد  مما يدفعهما نحو صراع عسكري مباشر في منطقة مضطربة أصلاً وممزقة بالحرب، إلى جانب التدريبات العسكرية الإسرائيلية، وتعثر المحادثات الدبلوماسية، والمناوشات بالوكالة.

وقال التقرير إن "من شأن حرب شاملة محتملة بين إيران وإسرائيل أن تزيد من زعزعة استقرار الشرق الأوسط المضطرب أصلًا، مع تداعيات خطيرة على الأمن العالمي، وقد أدت التطورات الصاروخية الإيرانية وموقفها الثابت من التخصيب النووي، إلى جانب الخطوط الحمراء الصارمة التي وضعتها الولايات المتحدة، والمحاولات الدبلوماسية المستمرة، وإن كانت بطيئة، بين واشنطن وطهران ، إلى تفاقم التوترات".


وأوضحت أن هذا الصراع  قد يؤدي إلى تعطيل إمدادات النفط العالمية، وإشراك القوى الدولية، وتعميق عدم الاستقرار الإقليمي"، وهناك مؤشرات خمسة حاسمة تشير إلى مدى هشاشة الوضع.

شحنات وقود الصواريخ الإيرانية
أفادت التقارير أن إيران طلبت آلاف الأطنان من بيركلورات الأمونيوم من الصين، وهي مكون أساسي لإنتاج الصواريخ الباليستية التي تعمل بالوقود الصلب، بهدف تعزيز قدراتها العسكرية.

 ووفقًا لصحيفة "وول ستريت جورنال"، من المتوقع تسليم هذه المواد، التي يمكن استخدامها لتصنيع ما يصل إلى 800 صاروخ، في الأشهر المقبلة، وقد يُوزع بعضها على الجهات الموالية لإيران، بما في ذلك الحوثيون في اليمن. 

ويبدو أن هذه المشتريات جزء من استراتيجية إيران لتعزيز تحالفاتها الإقليمية وترسانتها الصاروخية، في ظل رفضها تقييد تطويرها الصاروخي في المحادثات النووية.

"إسرائيل" مستعدة للضرب
تستعد "إسرائيل" بنشاط لضربة محتملة على المنشآت النووية الإيرانية، تبقى رهنًا بنتائج المفاوضات الأمريكية الإيرانية الجارية. وقد أجرى جيش الدفاع الإسرائيلي تدريبات عسكرية مكثفة تُحاكي هجومًا يستمر عدة أيام ضد أهداف إيرانية، مما يُؤكد جدية هذه الاستعدادات.

 وأكد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وأعلن أن أي اتفاق يجب أن يمنع إيران من تخصيب اليورانيوم. وبينما حذّر ترامب نتنياهو مؤخرًا من أن توجيه ضربة سيكون "غير مناسب" في ظل استمرار الجهود الدبلوماسية - قائلاً إن الجانبين "قريبان جدًا من التوصل إلى حل" - إلا أنه ترك الباب مفتوحًا أمام إمكانية دعم التحرك إذا انهارت المحادثات.

الميليشيات المرتبطة بإيران
تتصاعد التوترات بين "إسرائيل" وإيران من خلال القوات بالوكالة في المنطقة، شنت تل أبيب يوم الأربعاء غارات جوية نادرة في سوريا - وهي الأولى لها منذ ما يقرب من شهر - بعد إطلاق مقذوفين من الأراضي السورية.

ألقت "إسرائيل" باللوم على الرئيس السوري أحمد الشرع، بينما نفت دمشق العدوان وأبلغت عن خسائر فادحة. 

ووفقًا لتقرير صادر عن "رويترز " أشار مسؤول سوري إلى أن الجهات المدعومة من إيران في منطقة القنيطرة بالبلاد هي من يمكن أن يثير الانتقام لزعزعة استقرار المنطقة.


 وفي الوقت نفسه تقريبًا، أطلق الحوثيون في اليمن صاروخًا باليستيًا على يافا دعماً للفلسطينيين. يشير هذا التنسيق المتزايد بين الميليشيات المرتبطة بإيران إلى توسع خطير للصراع خارج المحور الأساسي بين إيران و"إسرائيل".

الصراعات السياسية لنتنياهو
في ظل التحديات السياسية التي يواجهها نتنياهو في الداخل، قد تكون إيران نقطة التقاء لتعزيز مكانته السياسية. وقد صاغ نتنياهو التهديد الإيراني كتحدٍّ وجودي يتطلب قيادة قوية. ويساعده هذا التركيز على الأمن القومي على توحيد أنصاره وسط انقسامات داخلية عميقة. 

علاوة على ذلك، أعلن نتنياهو أن إيران حاليًا "متراجعة خطوات عديدة" وفي أضعف حالاتها، مما يجعل الآن هو الوقت الأمثل لإسرائيل لتوجيه ضربة قبل أن تتعافى طهران.

عزلة "إسرائيل"
لقد تركت حرب غزة "إسرائيلَ" معزولةً على الساحة العالمية بشكل متزايد، مما أضعف مكانتها الإقليمية وشجع إيران، وتراجعت الدول العربية التي كانت على علاقة سابقة بـ"إسرائيل"، فقد استدعت الأردن سفيرها، وقطعت تركيا علاقاتها الدبلوماسية، وانهارت محادثات التطبيع مع السعودية. 


في الوقت نفسه، عززت إيران علاقاتها الاستراتيجية مع روسيا والصين، وفرضت نفسها كقوة إقليمية موازنة لـ"إسرائيل"، ومع تراجع التعاطف العالمي مع تل أبيب وإحباط حلفائها الغربيين، تشعر إيران بحرية أكبر في تأكيد نفوذها ومقاومة الضغوط بشأن برنامجها النووي.

ماذا سيحدث بعد ذلك
وأكد تقرير المجلة أنه "من المرجح أن تشهد الأسابيع المقبلة تقلبات متزايدة، بينما تدرس إسرائيل خطوتها التالية في ظل تزايد الاحتكاك مع إيران. ومع بدء الاستعدادات العسكرية والتصريحات العلنية التي تشير إلى الاستعداد، يبدو القادة الإسرائيليون أكثر استعدادًا للتحرك بشكل أحادي إذا رأوا أن التقدم النووي الإيراني قد تجاوز الخط الأحمر. من جانبهم، يواصل المسؤولون الإيرانيون تأكيد حقهم في تخصيب اليورانيوم، محذرين من الرد في حال تعرضهم لهجوم".

مقالات مشابهة

  • لقاءات جماهيرية وفعاليات ثقافية في محافظة صنعاء بمناسبة يوم الولاية
  • “إسلامية دبي” تطلق مبادرة مراكز خدمة الأحياء السكنية
  • الملك يعقد في نيس سلسلة لقاءات مع قادة لحشد المواقف الدولية لدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني
  • هتان السيف تشارك في نزال استعراضي للهواة
  • ليلة يمنية فنية في القاهرة.. “النحس” يجمع الكوميديا والغناء على مسرح واحد
  • سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه المصري اليوم الاحد 8 يونيو 2025
  • «المشرحة ناقصة قتلى».. ياسر عزت يروي موقفًا قاسيًا مع فنان كبير
  • احتفالات عيد الأضحى.. الفنون الشعبية والعرضة تجذب الزوار بالدمام
  • خمس علامات تشير إلى أن إسرائيل وإيران تتجهان نحو حرب مفتوحة
  • مصرع طالب فى حادث تصادم دراجتين ناريتين بدار السلام سوهاج