متابعة بتجــرد: يبدو أن “ليلة العمر” بالنسبة للنجمة اللبنانية دانييلا رحمة اقتربت جداً، عقب قدوم عائلتها من أستراليا حيث تُقيم، استعداداً لزفافها من الفنان السوري ناصيف زيتون، وفق تقارير إعلامية.

وشاركت رحمة مجموعة من الصور التي جمعتها بشقيقتها دنيا وابنتها في شوارع بيروت، وتحديداً في وسط المدينة.

وعلّقت بقولها في حسابها الرسمي على تطبيق “إنستغرام”: “معا من جديد، العائلة هنا”.

يُذكر على الصعيد العائلي، أن والد دانييلا هو الفنان يوسف رحمة الذي ترك الشهرة في لبنان وهاجر الى أستراليا من أجل عائلته، ووصفته ابنته في وقت سابق بعبارة “والدي من أجمل الأصوات وكان من أجمل الشباب في لبنان”.

وتجدر الإشارة إلى أن الثنائي رحمة وزيتون لم يؤكدا أو ينفيا حتى الساعة وجود علاقة عاطفية تجمعهما.

View this post on Instagram

A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme)

main 2024-06-29 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

ضغوط على بيروت لتسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق

بيروت - الوكالات

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن فرنسا وسوريا طلبتا من لبنان تسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق ​جميل الحسن، بعد الاشتباه بأنه موجود في بيروت.

وقالت الصحيفة الأمريكية إنه مع فرار الحسن عقب انهيار نظام الأسد، أصبحت بيروت مركزا لضغوط دبلوماسية متزايدة، إذ تؤكد مصادر غربية وسورية أن الحسن موجود على الأراضي اللبنانية، حيث يسعى مسؤولون أمنيون سابقون من النظام إلى إعادة بناء شبكات نفوذهم.

ووفقا لمسؤول فرنسي، فقد قدمت فرنسا وسوريا طلبات رسمية إلى السلطات اللبنانية لاعتقال الحسن وتسليمه. ويأتي الطلب الفرنسي استنادا إلى حكم محكمة باريس التي أدانت الحسن غيابيا بجرائم ضد الإنسانية، بينما يأتي الطلب السوري في إطار مساعي الحكومة الجديدة لملاحقة أبرز المتورطين في الانتهاكات خلال فترة حكم الأسد.

وقال مسؤول قضائي لبناني رفيع إن بيروت لا تملك معلومات مؤكدة عن مكان وجود الحسن، مضيفا أن الأجهزة المعنية لم تتلق أي إشعار رسمي يؤكد دخوله أو إقامته داخل لبنان.

ولد الحسن عام 1953 قرب بلدة القصير على الحدود مع لبنان. وقد انضم إلى الجيش وصعد في الرتب خلال حكم حافظ الأسد الذي استولى على السلطة في انقلاب عام 1970.

وكضابط شاب، أرسل الحسن عام 1982 للمشاركة في سحق تمرد جماعة الإخوان المسلمين في مدينة حماة.

وحصل على فرصة أكبر لممارسة نفوذه بعد وفاة حافظ الأسد عام 2000، حين ورث بشار الأسد السلطة. وكان حافظ قد أنشأ شعبة المخابرات الجوية لحماية النظام من الانقلابات، وقد أصبحت إحدى أكثر المؤسسات الأمنية نفوذا، وتولت قضايا حساسة، بما في ذلك دور في برنامج الأسلحة الكيميائية، وفق عقوبات وزارة الخزانة الأمريكية. وتولى الحسن قيادتها عام 2009.

مقالات مشابهة

  • احتراق سيارة قرب مرفأ بيروت (فيديو)
  • سفير مصر في بيروت يؤكد لـ«عون» ثبات الموقف المصري الداعم لوحدة وسيادة لبنان
  • صابر الرباعي يحيي حفل رأس السنة في القاهرة مع رحمة محسن ورضا البحراوي
  • قمار تحت الأرض يُكشف.. ومداهمة خاطفة تُنهي اللعبة في قلب بيروت!
  • سعادة النائبة...من بيروت الى زحلة
  • في بيان… عائلة آل عاصي تعلق على مقتل ناديا على يد زوجها!
  • زحمة سير خانقة تعيق مداخل بيروت الرئيسية
  • استعداداً للإنتخابات المقبلة.. البرلماني الجماني يغادر البام
  • ضغوط على بيروت لتسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق
  • في أحد مطاعم بيروت.. إليكم ما فعله أحد الشبان بسيدة