بسبب التنمر.. هنا الزاهد تجري عملية في أسنانها
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
كشفت الفنانة هنا الزاهد، عن خضوعها لـ عملية جراحية لتجميل تقويم أسانها، وذلك بعدما أعلنت من قبل عن تعرضها للتنمر.
وشاركت هنا الزاهد، فيديو لها عبر «انستجرام»، وقالت فيه: «أنا عملت مصيبة حلوة أوي، مكنتش مصدقة إني في يوم أعملها، أخيرًا عدلت السنتين».
وقامت هنا الزاهد بتعديل الاعوجاج الموجود فيها، وأعربت الفنانة عن سعادتها بفعل ذلك وخضوعها لتلك العملية التجميلية.
وكانت آخر أعمال الفنانة هنا الزاهد هو مشاركتها في فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» بطولة النجم هشام ماجد، والذي تم طرحه في موسم أفلام عيد الفطر 2024، وحقق نجاحا كبيرا بين الجمهور.
وتدور أحداث فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، في إطار اجتماعي كوميدي مع الفانتازيا الخيالية حول هشام ماجد الذى يجسّد شخصية مهندس معماري، والمتزوج من هنا الزاهد، ولديهما ابنا ويعيشان معا حياة تعيسة، ويأتي لهما مخترع ويخبرهما أن هناك نسخا أخرى منهما في أكوانٍ أخرى، مما يجعلهما يعيدان التفكير في علاقتهما التي تتحول من تعيسة إلى سعيدة.
اقرأ أيضاًهنا الزاهد تتعاقد على مسلسل جديد في رمضان 2025
هنا الزاهد تستقبل الصيف بـ إطلالة مميزة (صور)
هنا الزاهد تطرح كليب «زهرة» مع محمود العسيلى على موقع يوتيوب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هنا الزاهد أعمال الفنانة هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد عملية تجميل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة اخر اعمال هنا الزاهد هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
اتخذ في اللحظات الأخيرة.. تفاصيل قرار إسرائيل بمهاجمة إيران
في خطوة وصفت بأنها جاءت بعد استنفاد كافة البدائل الدبلوماسية، كشف وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن قرار شن الهجوم الإسرائيلي على إيران، والذي حمل الاسم الرمزي "الأسد الصاعد"، تم اتخاذه في اللحظات الأخيرة.
ووفقا لما نقلته شبكة "NBC News"، جاء تصريح ساعر خلال اتصالات أجراها مع عدد من وزراء خارجية الدول، بينهم نظيره الألماني يوهان فاديفول.
وقال ساعر في بيان نُشر على موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية: "اتُّخذ القرار في اللحظات الأخيرة، بعد استنفاد جميع الطرق الممكنة".
وأضاف: "العالم بأسره فهم أن الإيرانيين لم يكونوا مستعدين للتوقف، وكان علينا أن نوقفهم"، مشيرًا إلى أن "أيامًا صعبة تنتظرنا، لكن لا خيار آخر أمامنا".
سرية مطلقة ومفاجأة غير متوقعة
وبحسب تقرير لقناة "i24 News" الإسرائيلية، عُقد الاجتماع الحاسم للمجلس الوزاري المصغر (الكابينت) مساء الخميس، تحت غطاء من السرية المشددة. ورغم أن الوزراء استُدعوا بدعوى مناقشة تطورات المفاوضات مع حركة حماس، إلا أن الاجتماع لم يتطرق إلى هذا الموضوع مطلقًا.
وبحسب القناة، تم سحب هواتف الوزراء عند دخولهم القاعة، ولم تُعاد إليهم إلا في حدود الساعة الثالثة فجرًا. وخلال الجلسة، طُلب من كل وزير أن يعلن صراحة إذا كان يعارض تنفيذ الهجوم على إيران، وذلك لضمان اتخاذ القرار بالإجماع.
التصويت والهجوم الوقائي
في نهاية الاجتماع، صادق "الكابينت" بالإجماع على تنفيذ "هجوم وقائي ضد البرنامج النووي الإيراني".
وقد استمر النقاش حول العملية – التي أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" – حتى ساعات متأخرة من الليل، قبل أن ينقسم الاجتماع إلى جزئين: الأول خُصص للتصويت على تنفيذ العملية، والثاني نُوقشت فيه الاستراتيجيات التالية للهجوم.
وفي ختام الاجتماع، وقّع الوزراء على وثيقة تلزمهم بـ"حفظ السرية"، بشأن ما جرى الاتفاق عليه خلال الجلسة.
مخاوف ما قبل الضربة
بحسب نفس التقرير، عبّر عدد من الحاضرين في اجتماع "الكابينت" عن قلقهم من احتمال اكتشاف طهران للخطة الإسرائيلية قبل تنفيذها، وهو ما كان من شأنه أن يفسد العملية أو يُضعف من قدرتها على تحقيق أهدافها.
ورغم هذه المخاوف، مضت إسرائيل في تنفيذ العملية العسكرية التي شكلت تصعيدا خطيرا في الصراع مع إيران.