برلماني: لو لم تكن 30 يونيو لكانت الحضارة المصرية طمست
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أكد النائب أيمن محسب وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، أن ثورة 30 يونيو تعد من الثوات العظيمة حيث قامت بتصحيح مسار الوطن، مشيرا إلى أن هذا اليوم شهد نزول الشعب وهو
تفويض واضح من الشعب للقيادة السياسية المشير عبد الفتاح السيسى آنذاك.
. والأهل يكشفون تفاصيل صادمة| فيديو وصور بسبب سوء حالته النفسية مزارع ينهي حياته بسم الفئران بسوهاج ثورة 30 يونيو عرس كبير
وأضاف أيمن محسب خلال لقاء خاص ببرنامج "اليوم" المذاع على قناة DMC، أن ثورة 30 يونيو عرس كبير كنا نجد الأطفال وهى فى الشوارع تهتف وهى لا تعلم لماذا تهتف، لافتا إلى العديد من الإنجازات التى تمت فى الصعيد ووجه بحرى بشكل واضح.
لو لم تكن 30 يونيو لكانت الحضارة المصرية طمستوأضاف وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب أنه لو لم تكن 30 يونيو لكانت الحضارة المصرية طمست والهوية الثقاقية المصرية طمست أيضا بشكل واضح وكنا تعرضنا لفئة حاولت تختذل هذا الوطن فى صفها وتنقض على مقاليد الحكم فى دولة عظيمة وتغير من طعمها ولونها ورائحتها، وأول مرة نشعر بأهالينا فى الصعيد عن طريق مبادرة حياة كريمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النائب أيمن محسب وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب اليوم
إقرأ أيضاً:
باسم الجمل: 30 يونيو أعادت الروح لجسد الدولة المصرية
هنأ المهندس باسم الجمل، الأمين العام المساعد للشباب باتحاد القبائل العربية، وعضو حزب الجبهة الوطنية، الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وجموع الشعب المصري، بمناسبة الذكرى ال12 لثورة 30 يونيو المجيدة.
وقال المهندس باسم الجمل، إن ثورة 30 يونيو، شهدت اصطفافا كاملا من كافة المصريين في مشهد أشبه بالملاحم التاريخية التي لن تنسى، سبيلا للوقوف إلى جوار وطنهم الذي كاد أن يختطف، مضيفا بالقول: إنه وفي الذكرى الـ 12وإن مرت السنون، ستظل ثورة 30 يونيو بمثابة إعادة الروح الجسد الدولة المصرية الذي كاد أن يفنى.
وأضاف عضو حزب الجبهة الوطنية، أن ثورة 30 يونيو مهدت الطريق إلى بناء دولة مدنية عصرية حديثة، لاسيما وأن المصريين ضربوا أروع المثل في الخروج بمشهد حضاري في أعظم ثورات التصحيح على مر التاريخ الحديث، فكانت بمثابة لحظة تصحيح المسار وتفويض شعبي مطلق لبناء دولة قوية وحديثة.
وشدد المهندس باسم الجمل، على أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، تحمّل المسؤولية في لحظة حرجة، وعلم المصريون تضحياته، وحملوه مسئولية إدارة البلاد، وكان الرهان ناجحا على رجل نجح في استعادة تماسك مؤسسات الدولة، وقام ببناء بنية تحتية قوية، وفي عهده تم تنفيذ مشروعات قومية في شتى المجالات، سواء في الصحة والتعليم، أو في الإسكان والطرق والطاقة، إلى جانب مواجهة الإرهاب بشجاعة حتى استعادة الأمن والأمان والاستقرار.
واختتم عضو حزب الجبهة الوطنية، بالقول إن ما تحقق من إنجازات رغم حجم التحديات التي تواجه مصر، لا يمكن فصله عن إرادة شعبية وقيادة حكيمة، حتى أضحت مصر في عهده، رقما كبيرا في المعادلة الدولية، ونجحت في استعادة مكانتها الإقليمية والدولية، وباتت لاعبًا أساسيًا ورئيسا في ملفات المنطقة، بما يعكس قوة القرار المصري ومتانة الدولة، لذا فإن 30 يونيو وضعت مصر في مكانتها التي تستحقها، عبر إرادة شعب وعزيمة قائد، وسنظل نردد تحيا مصر.