مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
مع استمرار تقدم المواجهة الحاصلة مع العدو الإسرائيلي على الجبهة الجنوبية تواصل الملفات السياسية الداخلية تراجعها إلى الخطوط الخلفية.
وبهذا المعنى لا جديد في ملف الإستحقاق الرئاسي المتعثر إلا معلومات صحفية عن استعداد اللجنة الخماسية لاستئناف تحركها على مستوى السفراء وتقارير إعلامية عن لقاء يعقده الموفد الأميركي (آموس هوكستين) مع مبعوث الرئيس الفرنسي( جان إيف لودريان) بعد غد الأربعاء في باريس.
وإذا كان لودريان مكلفا بالملف الرئاسي اللبناني فإن هوكستين مهتم بالجبهة الجنوبية وهو اهتمام قاده الشهر الماضي إلى كل من بيروت وتل أبيب سعيا إلى احتواء التصعيد العسكري بين لبنان والكيان الإسرائيلي.
ربما يكون هوكستين والإدارة الأميركية التي يعمل بهديها قد نجحا نسبيا في هذه المهمة لكن العدو الإسرائيلي لا يؤمن جانبه لا اليوم ولا غدا
وانطلاقا من هذا المنطق تواصل قوات الإحتلال اعتداءاتها التي تخف يوما وتعنف يوما لكن المقاومين لها بالمرصاد دوما.
وخلال الساعات القليلة الماضية وحدها نفذوا ضربات موجعة للعدو واصابوا مواقع وقواعد وثكنات وآليات له سواء في مستوطنات الشمال أو مزارع شبعا اللبنانية المحتلة.
أما في الجولان السوري المحتل فقد كانت الضربة التي نفذتها المقاومة بمسيرات إنقضاضية أكثر إيلاما للعدو الذي اعترف جيشه بإصابة أكثر من عشرين جنديا خلالها.
في ظل هذا المشهد القاسي بالنسبة لكيان الإحتلال يستمر التخبط بين قادته بشأن الحرب على الجبهة اللبنانية كما يواصل المسؤولون الإسرائيليون - وبينهم بنيامين نتنياهو- التسويق لإنهاء عملية رفح خلال ايام بحيث ينصب الإهتمام بعد ذلك على الشمال.
وبانتظار ذلك الحين تحول قطاع غزة إلى كمائن موت للغزاة الذين قتل لهم اليوم جندي واصيب عشرة بانفجار نفق كما سقط قتلى وجرحى في تفجير مبنى مفخخ في رفح أما في حي الشجاعية الذي أعادت قوات العدو احتلاله فثمة أيام سود يواجهها الجنود... كيف لا وقد وجد جيش العدو أن المقاومة الفلسطينية في الحي الشجاع قد تمكنت من إعادة تأهيل نفسها عسكريا وماليا على ما أعلنت قيادة هذا الجيش.
وفي الضفة الغربية ليس الوضع بأفضل بالنسبة للعدو إذ قتل جندي وأصيب آخرون اليوم في اشتباكات مع مقاومين في طولكرم.
وفي خطوة مفاجئة أفرجت سلطات الإحتلال عن خمسين فلسطينيا كانوا قد اعتقلوا خلال العدوان الحالي ومن بين هؤلاء مدير مجمع الشفاء في غزة محمد ابو سلمية.
إطلاق ابو سلمية فجر سجالات قوية بين المسؤولين الإسرائيليين سواء كانوا على المستوى السياسي أو العسكري.
ووصل الأمر إلى حد إبداء نتنياهو غضبه لأنه علم هو ووزير الحرب ويوآف غالانت من وسائل الإعلام بالإفراج عن أبو سلمية الذي يتهم بأنه كان يؤوي مقاومين.
وقالت مصلحة السجون إن قرار الإفراج صدر عن الشاباك والجيش وعزا جهاز الأمن الداخلي الأمر إلى إكتظاظ السجون.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في
انتخابان مفصليان في اسبوع واحد.
ففي ايران انتخابات رئاسية الجمعة، وفي فرنسا انتخابات تشريعية الاحد.
بين الانتخابين قاسم مشترك: الدورة الثانية.
لكن ما يميز الدورة الاولى في فرنسا عنها في ايران ان نسبة المشاركة الايرانية هي الادنى منذ بدء عهد الجمهورية الاسلامية، فيما نسبة المشاركة الفرنسية هي الاعلى.
السبب في الحالين معروف.
فالايرانيون يعلمون ان التغيير ممنوع في ظل نظام الملالي، لذا يعبرون عن رفضهم ممارسات النظام بالامتناع عن المشاركة بكثافة.
اما الفرنسيون فيدركون انهم أمام مفترق مصيري لذا شاركوا في الانتخابات بكثافة، وهو أمر يتوقع أن يتجدد الاحد المقبل.
لبنانيا، نواب المعارضة اطلقوا صرخة موحدة ودقوا ناقوس الخطر مطالبين الحكومة بالتحرك ديبلوماسيا للعودة الى اتفاقية الهدنة ولتطبيق القرار 1701 كاملا.
كما دعوا الى عقد جلسة مناقشة نيابية تتعلق بالحرب الدائرة في الجنوب. لكن اي حكومة ستنفذ ما طلبته المعارضة؟ وهل رئيس مجل س النواب مستعد لفتح ابواب المجلس لمناقشة حرب الاسناد؟ طبعا لا،لذا ستبقى صرخة المعارضة مجرد صرخة ضائعة في جمهورية ضائعة!
البداية من فرنسا. فبعد الفوز التاريخي الذي حققه اليمين المتطرف في الدورة الاولى ، يتهيأ المرشحون لخوض الجولة الثانية الحاسمة، فرنسيا واوروبيا.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
الى الحائط المسدود وصلت حكومة بنيامين نتنياهو، ولم ينفعها كل الهروب على مدى اشهر الاستنزاف الى الامام..
فحال الجيش مزرية، وخططه في الميدان استنفدت، وقتلاه مع جرحاه الذين غادروا الخدمة بالآلاف، فيما نظرية استمرار المعركة لن توصل الى تحقيق اي من الاهداف السياسية المعلنة بحسب كبار جنرالاته..
جيشهم هذا بحاجة الى عشرة آلاف جندي فورا – كما قال وزير الحرب يوآف غالانت، فيما قانون التجنيد لم يطبق بعد، ولا امكانية لتمديد خدمات الجنود في ظل عدم اقرار قانون تمديد الخدمة العسكرية، بل ان تسعمئة ضابط برتب متفاوتة طلبوا بحث امكانية تحريرهم من عقود الخدمة العسكرية..
فأي جيش هذا الذي تريد حكومته ان تكمل به المعركة ؟ بل اي جيش تهدد به بقية الجبهات؟ من جبهة الشمال الى ما بعدها؟
وان كانت جلساتهم الحكومية لا تزال حلبة لتبادل الاتهامات وتقاذف المسؤوليات، فان عامل الوقت بات يخنقهم، واستحقاق غزة كما الجبهة الشمالية يؤرقهم، لكن، جميعهم – باستثناء بن غفير وسموترتش – باتوا على قناعة بأنه يمكن التوصل الى ترتيبات على الحدود الشمالية، وتجنب الحرب مع لبنان بحسب موقع كان العبري، الذي نقل عن غالانت قوله خلال الاجتماع الوزاري الأمني الاخير انه ابلغ الاميركيين بان تل ابيب غير معنية بحرب على الجبهة الشمالية..
وما ينقله الميدان يؤكد ان كلام غالانت ليس بداعي حسن النوايا بل بسبب سوء الواقع الذي يعانيه جيشه وحكومته من غزة التي سحبت منهم كل الحيل العسكرية، الى الجبهة الشمالية التي أدبتهم باليسير اليسير من قدرات المقاومين وخبراتهم، فكيف لو فتحت الحرب على مصراعيها؟
اما الصرع الذي يصيب الحكومة الموتورة فبفعل الحوادث التي تسميها بالصعبة، من العبوات التي توقع بجنودهم كل يوم في المباني المفخخة وفوهات الانفاق، والآليات المستهدفة في غزة، الى المسيرات والصواريخ التي تلاحق تجمعات جنودهم المستترة والمستحدثة، ولو على ارتفاعات تفوق الالف متر كما في موقع رويسات العلم في اعالي تلال كفرشوبا المحتلة...
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في
في الداخل اللبناني، شلل سياسي كامل، واستسلام شامل للأزمة. هذا هو الواقع المؤسف الذي وصلنا اليه، والذي نبه منه مرارا التيار الوطني الحر، ولاسيما أمس، خلال الجولة العكارية للنائب جبران باسيل.
اما في الخارج، فانشغال سياسي داخلي في الدول الاكثر تأثيرا في المشهد اللبناني، بدءا بالولايات المتحدة التي دخلت عمليا في نفق استحقاقها الرئاسي المثير للجدل، مرورا بفرنسا حيث حقق اليمين فوزا كبيرا يطرح اسئلة كبرى حول المرحلة المقبلة في البلاد، ووصولا الى ايران، التي لم تنجز بعد عملية انتخاب رئيس للبلاد يحل محل الرئيس الراحل ابراهيم رئيسي.
لكن، في خضم هذا المشهد، تبرز الى العلن معطيات التواصل الاميركي-الفرنسي المتجدد حول الملف اللبناني عامة، والجنوبي بشكل خاص، انطلاقا من محاولة تجنيب البلاد توسيعا للحرب الاسرائيلية، بناء على التهديدات المتواصلة من قادة العدو، وفي ضوء التعثر الذي تعاني منه العملية العسكرية الاسرائيلية في غزة، والنزاعات السياسية الداخلية التي تكاد تتسبب بخلل في أسس الكيان العبري.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي
كل العالم انتخابات ومفاعيل انتخابات: أول المفاعيل من الولايات المتحدة الأميركية حيث اعترفت المحكمة الأميركية العليا لترامب "بحصانة افتراضية لأعماله الرسمية"، وكان ترحيب من ترامب.
في فرنسا، حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، فرض نفسه على الجميع، ولم تنفع كل محاولات الإعتراض في الشارع في تغيير مفاعيل النتيجة.
في إيران انتظار للدورة الثانية.
في حرب غزة، تعثرت جهود مصرية وقطرية، تدعمها الولايات المتحدة، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار. وتقول حماس إن أي اتفاق يجب أن يفضي إلى إنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزة. وتقول إسرائيل إنها ستوافق فقط على وقف مؤقت للقتال حتى يتسنى لها القضاء على حماس.
إذا، الكلمة للتصعيد وليس لطاولة المفاوضات.
لبنانيا، قالت هيئة إدارة قطاع البترول اليوم الاثنين إن وزارة الطاقة قررت تمديد الموعد النهائي للشركات لتقديم عروضها للحصول على حقوق التنقيب عن النفط والغاز في حقول بحرية ضمن جولة التراخيص الثالثة. وسيصبح الموعد النهائي بموجب هذا الإعلان 17 آذار 2025 بدلا من الثالث من تموز الحالي. وقالت الوزارة في قرارها إن إرجاء الموعد النهائي سيعطي وقتا كافيا لمراقبة "التطورات الإقليمية والدولية، والعمل على إيجاد حلول لتعزيز جذب الشركات".
لبنانيا أيضا، صوت السياحة يعلو على صوت التصعيد. والصيفية ولعانة.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
صانه ربه لمدى الازمان .. هو لبنان الطالع الى صيفه "مشوار" يخترق النار والمتأهب دوما حتى للسياحة الحربية ولصيفه الاسثنائي هذا العام وقع التحدي وإبراز لائحة وردية في مواجهة ترسانة التخويف الاسرائيلية والتي أصبحت سلاحا يوميا . وإذ أعلن لبنان من بحر بيروت انطلاق موسمه السياحي، فقد نشر لمن يعنيهم الأمر أن مدنه قابلة للحياة واستقبال الوافدين بمن فيهم اولئك الذين سكنوا بيانات الهلع الصادرة عن السفارات .
ومن بين " المهلوعين " نواب معارضون في لبنان رسموا اليوم الخط الازرق بين المسارين اللبناني والفلسطيني ، وطالبوا بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب وتسليم الجيش اللبناني زمام الأمور فيه، وبوضع حد للأعمال العسكرية كافة خارج إطار الدولة اللبنانية وأجهزتها، التي تنطلق من الأراضي اللبنانية ومن أي جهة كانوجددوا التأكيد على أهمية وضرورة تطبيق القرار 1701 من قبل الجهات كافة، وتطبيق قراري الشرعية الدولية 1559، و1680 وغيرها من المعاهدات الدولية ذات الصلة .
ولم يكلف نواب المعارضة خاطرهم بإدانة اسرائيل وارتكاباتها وخرقها السيادة اللبنانية ورقص طائراتها يوميا فوق المناطق والمدن من الناقورة الى النهر الكبير. وحتى عندما دعوا لبنان الى الالتزام بالقرار 1701 لم يأتوا على ذكر اسرائيل المعنية بالالتزام من جهتها، إنما اكتفوا بعبارة " من قبل الجهات كافة"
وهذه الجهات المجهولة هي معلومة بافعالها من جنوب لبنان الى فلسطين التي تشهد اليوم على تطرف غير مسبوق وصل الى حد دعوة وزرائها الى تصفية الاسرى الفلسطنيين برصاص في الرأس . والحرب التي يخشاها البعض في لبنان , بدد اسبابها الاسرائيليون انفسهم من ضباط حرب ورؤساء حكومات سابقين. وقد انضم اليهم اليوم وزير خارجية اميركا انطوني بلينكن الذي قال ان لا احد من اللاعبين الكبار في المنطقة يريد حربا فلا اسرائيل وحزب الله ولبنان وايران يريدون الحرب، والعابرون من سفن الحروب كانت سفينتهم على موانىء الجامعة العربية.
ففي توضيح لقرار الجامعة كشف الامين العام المساعد حسام زكي للجديد انه "في قمة جدة في أيار 2023، حصلت تعديلات على القرار الخاص بالتدخلات الإيرانية بالشؤون العربية، ومن ضمن التعديلات سقطت الإشارة إلى مسألة وصف "حزب الله" بالإرهابي وقال: عندما زال وصف "حزب الله" بالإرهابي قبل عام لم يعد هناك أي مانع من اللقاء موضحا أن "زيارته الأخيرة إلى لبنان كانت تضامنية خشية من توسع الحرب وساهمت هذه التوضيحات ايضا بتعديل موقف الرئيس فؤاد السنيورة او توضيحه، إذ قال للجديد إن حزب الله حزب لبناني ونحن كلبنانيين لا نميز بين جناحه السياسي والعسكري موضحا انه سأل فقط عن الهدف من هذه الهدايا المجانية .
وفي سلسلة التوضيحات ذات الصلة بالارهاب من الالتباس موقف من بكركي اورده عبر الجديد المسؤول الاعلامي وليد غياض فكشف ان سفراء في لبنان وخارج لبنان طلبوا من البطريرك الماروني بشارة الراعي بكل وضوح لا بل بوقاحة بان يصف حزب الله بالارهابي وقد رفض الراعي هذا الأمر رفضا قاطعا مؤكدا ان حزب الله مكون لبناني وليس ارهابيا ابدا وانا ارفض هذا الكلام ولا اقبل به ابدا
وقال غياض أن لا نية باستهداف حزب الله ولا بوصفه بالارهابي مؤكدا أن البطريرك الراعي لم يقصد حزب الله ولا المقاومة في الجنوب التي نقدر كل تضحياتها وما انجزته من انتصارات كانت محقة وتحية الى كل الشهداء الذين يسقطون في الجنوب اقتضت التوضيحات والتي سينبى عليها " اليوم التالي " اذا ما انضم جنوب لبنان الى المرحلة الثالثة من تجميد القتال في غزة.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی الجنوب حزب الله فی غزة
إقرأ أيضاً:
أي فرصة سلام بعد الصدمة؟
كتب سام منسّى في" الشرق الاوسط": يكثر الحديث عن أخطار تحوّل الحرب الإسرائيلية على إيران إلى حرب إقليمية.وتسعى دول الجوار كافة، وبصدق، إلى احتواء النزاع العسكري ووقفه والوصول إلى تسوية في الإقليم. بعد مضي عشرة أيام على بدء القتال، تبدو إيران وحيدةً من دون حلفاء، وأقصى ما حصلت عليه من حلفائها الاستراتيجيين في موسكو وبكين هو الدعوة إلى الحلول الدبلوماسية وضبط النفس والعودة إلى طاولة المفاوضات. بمعزل عن مسائل الحق والعدالة، يشي هذا المشهد بأن الحرب انتهت قبل أن تبدأ، ونتائجها معروفة سلفاً، إذ يصعب على إيران خوض هذه الحرب منفردة حرب إسرائيل على إيران لم تكن لتكون متاحة من دون سقوط حلفاء إيران كأحجار الدومينو في غزة ودمشق وبيروت، وكان ليصعب الشروع بهذه الحرب وهم بجهوزيتهم الكاملة.
لفهم ما تواجهه إيران اليوم، لا بد من التوقف عند أربع وقائع مفصلية تفسر الكثير مما يجري:
أولاً، أخفقت إيران في قراءة تداعيات سقوط حلفائها، في مقدمتهم النظام السوري.
ثانياً، لم تتوقع إيران أن تُقدم إسرائيل على شنّ هجمات بهذه الحدة، تستهدف منشآتها النووية تحديداً، في وقت كانت فيه المفاوضات مع واشنطن جارية، ما يكشف أن تل أبيب لم تعد تقيّد نفسها بالمسارات الدبلوماسية.
ثالثاً، بالغت في تقدير قدرتها الردعية، ليتضح لاحقاً ضعف جهوزيتها العسكرية والاستخباراتية والسياسية.
رابعاً، لم تُحصّن بنيتها الداخلية ولا برنامجها النووي كما كان يُفترض، في ظل اختراقات إسرائيلية.
في هذا السياق، لا تهدف الحرب الدائرة إلى تحجيم القدرات النووية الإيرانية فحسب، بل إلى تفكيك شبكات الأمان الأمنية والاستخباراتية التي بنتها طهران على مدى أكثر من أربعين عاماً. هذه النقاط تفسر المشهد الإيراني اليوم، ومهما كانت النتائج، سواء احتفظت بنسب تخصيب يورانيوم مقبولة أميركياً وإسرائيلياً، أم صفر تخصيب، إيران بعد هذه الحرب لن تكون كما قبلها، والتداعيات في الداخل ستظهر تدريجياً لتتبين ما سترسو عليه. مواضيع ذات صلة الخارجية الأميركية: أي محادثات مباشرة بين الرئيسين الروسي والأوكراني ستكون فرصة حقيقية لتحقيق السلام Lebanon 24 الخارجية الأميركية: أي محادثات مباشرة بين الرئيسين الروسي والأوكراني ستكون فرصة حقيقية لتحقيق السلام 23/06/2025 05:55:32 23/06/2025 05:55:32 Lebanon 24 Lebanon 24 رونالدو بعد الهزيمة.. فيديو يجسد حالة الصدمة Lebanon 24 رونالدو بعد الهزيمة.. فيديو يجسد حالة الصدمة
23/06/2025 05:55:32 23/06/2025 05:55:32 Lebanon 24 Lebanon 24 إيهود أولمرت: هذه حرب بلا هدف وبلا فرصة لتحقيق أي شيء يمكن أن ينقذ حياة الرهائن Lebanon 24 إيهود أولمرت: هذه حرب بلا هدف وبلا فرصة لتحقيق أي شيء يمكن أن ينقذ حياة الرهائن
23/06/2025 05:55:32 23/06/2025 05:55:32 Lebanon 24 Lebanon 24 ضربة قاسية لإيران بيد إسرائيلية: استيعاب الصدمة وترقّب الرد Lebanon 24 ضربة قاسية لإيران بيد إسرائيلية: استيعاب الصدمة وترقّب الرد
23/06/2025 05:55:32 23/06/2025 05:55:32 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان عربي-دولي قد يعجبك أيضاً
حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط
Lebanon 24 حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط
22:05 | 2025-06-22 22/06/2025 10:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر
Lebanon 24 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر
22:09 | 2025-06-22 22/06/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" صامد على موقفه...بري: الحل بالعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني
Lebanon 24 "حزب الله" صامد على موقفه...بري: الحل بالعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني
22:12 | 2025-06-22 22/06/2025 10:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 القوى السياسية تتابع بقلق تطورات المنطقة:للتمسك بالحياد وتطبيق ال"1701"
Lebanon 24 القوى السياسية تتابع بقلق تطورات المنطقة:للتمسك بالحياد وتطبيق ال"1701"
22:45 | 2025-06-22 22/06/2025 10:45:44 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد جنوني أم بداية تسوية عاقلة؟
Lebanon 24 تصعيد جنوني أم بداية تسوية عاقلة؟
22:51 | 2025-06-22 22/06/2025 10:51:57 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟
Lebanon 24 مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟
04:27 | 2025-06-22 22/06/2025 04:27:05 Lebanon 24 Lebanon 24 يُشبه الهزّة الأرضيّة... سكان غربي بعلبك شعروا بارتجاج وهذا ما تبيّن
Lebanon 24 يُشبه الهزّة الأرضيّة... سكان غربي بعلبك شعروا بارتجاج وهذا ما تبيّن
10:53 | 2025-06-22 22/06/2025 10:53:08 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر
Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر
09:00 | 2025-06-22 22/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مُعجب اقتحم حفل نانسي عجرم وأزعجها... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت عنه
Lebanon 24 مُعجب اقتحم حفل نانسي عجرم وأزعجها... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت عنه
06:46 | 2025-06-22 22/06/2025 06:46:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بحضور جميع أولاده... جيسيكا عازار احتفلت بعيد الأب مع زوجها محمد صوفان (صور)
Lebanon 24 بحضور جميع أولاده... جيسيكا عازار احتفلت بعيد الأب مع زوجها محمد صوفان (صور)
06:56 | 2025-06-22 22/06/2025 06:56:20 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:05 | 2025-06-22 حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط 22:09 | 2025-06-22 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر 22:12 | 2025-06-22 "حزب الله" صامد على موقفه...بري: الحل بالعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني 22:45 | 2025-06-22 القوى السياسية تتابع بقلق تطورات المنطقة:للتمسك بالحياد وتطبيق ال"1701" 22:51 | 2025-06-22 تصعيد جنوني أم بداية تسوية عاقلة؟ 22:50 | 2025-06-22 حدود التدخّل الأميركي: هل يصل "المارينز" إلى شواطئ لبنان؟ فيديو بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
13:40 | 2025-06-21 23/06/2025 05:55:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
04:00 | 2025-06-21 23/06/2025 05:55:32 Lebanon 24 Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو)
Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو)
01:13 | 2025-06-19 23/06/2025 05:55:32 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24