مصر.. ساويرس يرد على تساؤل حول عدم احترامه من يُغيّر دينه وهذا ما قاله
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – رد رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، الأحد، على تساؤل حول سبب "عدم احترامه من يُغير دينه".
وكان قد كتب مستخدم لمنصة "إكس" (تويتر) سابقا لساويرس قبل يومين: "هي دعوه لشخص البشمهندس بإنه يطلع ع الإسلام كعلم.. ويبحث ويفكر بشكل مدقق في.. مع احترامي الشديد لمعتقداته التي نكن لها كل الاحترام والتقدير والمودة لكل معتنقيها".
ورد رجل الأعمال المصري بالقول: " حصل ومازالت سعيدا بدينى ومؤمنا به… و خطأ أم صواب أنا لا أحترم من يغير دينه".
وكتب مستخدم آخر: " ليه مش بتحترم اللي بيغير دينه مع إن حضرتك بتغير استراتجيتك في البيزنس وبتغير معتقدك عن بيزنس معين فما بالك بقى بحاجة انت بتعتقد انك هتتحاسب عليها بعد الوفاه".
وأجاب ساويرس على هذه المقارنة بالقول: "المقارنةً غير موفقة"، على حد قوله.
مصرالإسلامنجيب ساويرسنشر الاثنين، 07 اغسطس / آب 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الإسلام نجيب ساويرس
إقرأ أيضاً:
هذا ما قاله سفير الجمهورية الصحراوية عقب استقباله من الرئيس تبون
أشاد سفير الجمهورية الصحراوية، عبد القادر طالب عمر، اليوم الاثنين، بموقف الجزائر الثابت والداعم للقضية الصحراوية ووفائها لروابط الأخوة التي تجمع بين الشعبين الشقيقين.
وفي تصريح له عقب استقباله من طرف رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، نوه السفير الصحراوي بـ “الدعم الواسع والتضامن الكبير الذي لقيه الشعب الصحراوي من شقيقه الشعب الجزائري ومن الدولة الجزائرية عموما، طيلة العقود التي لجأ فيها الشعب الصحراوي الى الأرض الجزائرية, أرض المليون ونصف المليون شهيد. التي وقفت ورافعت عن قضيته العادلة طيلة العقود الماضية”.
وبمناسبة الذكرى الـ 52 لتأسيس جبهة البوليساريو وإعلان الكفاح المسلح. ذكر طالب عمر بأن الجزائر “ظلت صامدة وبقيت وفية لهذه المبادئ ولروابط الأخوة والصداقة. رغم المؤامرات ورغم الضغوطات”.
وأشار الى أن الـ52 سنة التي صمد فيها الشعب الصحراوي “أظهرت أن الحلول التي يقدمها النظام المغربي فاشلة. غير عملية وغير عادلة، كما أسقط محاولات المغرب لتشريع احتلاله للصحراء الغربية. وإخراجها من إطارها القانوني كقضية تصفية استعمار”.
كما برهنت هذه السنوات أيضا - مثلما قال- على “ارادة الشعب الصحراوي وتصميمه على الكفاح”.فضلا عن أنها “غرست في ذاكرة الأجيال المتعاقبة. حب الجزائر وعمقت روابط الأخوة بين الشعبين الجزائري والصحراوي. لتترجم الى الانتصار على الغزاة المحتلين والاستعمار”.