اليوم.. تتويج الفائزين في تحدي القراءة العربي بدورته الثامنة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
يتوج تحدي القراءة العربي اليوم الثلاثاء أبطال دورته الثامنة على مستوى دولة الإمارات، والتي شهدت مشاركة 700 ألف طالب وطالبة وذلك خلال احتفالية كبيرة تجرى في مركز دبي التجاري العالمي.
تفاصيل دورة التحدي الثامنة
ويجري في الاحتفالية تكريم بطل تحدي القراءة العربي في دورته الثامنة على مستوى دولة الإمارات، والفائز بلقب "المشرف المتميز"، والمدرسة الفائزة بلقب "المدرسة المتميزة"، إضافة إلى تتويج صاحب المركز الأول في فئة أصحاب الهمم.
وجرى أمس تتويج الطالبة سلسبيل حسن صوالحة بلقب بطلة تحدي القراءة العربي على مستوى فلسطين، والطالبة الفائزة بالصف الحادي عشر من مديرية شمال الخليل التعليمية، في ختام تصفيات شارك فيها 346778 طالباً وطالبة من 1486 مدرسة، من أصل 28.2 مليون طالب وطالبة و229620 مدرسة، وبإشراف 154643 مشرفاً ومشرفة.
وجرى الإعلان أيضاً عن فوز فادي عبد الرحمن أبو حمدة من منطقة قلقيلية التعليمية بلقب المشرف المتميز، ومدرسة بنات عورتا الثانوية من منطقة نابلس بلقب المدرسة المتميزة، وفي فئة أصحاب الهمم فازت الطالبة جوان عاصم أسعد من الصف العاشر في مدرسة القبس للإعاقة البصرية في رام الله.
وكانت الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي قد شهدت فوز الطالب عبد الله محمد عبد الله البري من قطر، والطالبة آمنة محمد المنصوري من الإمارات، مناصفة، بلقب بطل تحدي القراءة العربي 2023 من بين 24.8 مليون طالب وطالبة مثلوا 46 دولة حول العالم، فيما أحرز الطالب يوسف بن داوود من تونس المركز الأول في فئة أصحاب الهمم، ونالت مدرسة الملك عبد الله الثاني للتميز من الأردن لقب "المدرسة المتميزة"، وأحرزت سماهر السواعي من الأردن لقب "المشرف المتميز".
أهداف وأثر تحدي القراءة العربي
ويهدف تحدي القراءة العربي إلى تعزيز أهمية القراءة لدى الطلبة المشاركين على مستوى الوطن العربي والعالم، وتطوير آليات الاستيعاب والتعبير عن الذات بلغة عربية سليمة، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي، وصولاً إلى إثراء المحتوى المعرفي المتوفر باللغة العربية وتعزيز مكانتها لغة للفكر والعلم والبحث والإبداع، بما يسهم في تعزيز قيم الانفتاح الحضاري والتواصل مع الثقافات المختلفة لدى الطلاب والطالبات، وتزويدهم بالمعرفة الضرورية للمساهمة في بناء مستقبل أفضل وصقل قدراتهم وشخصياتهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تحدي القراءة العربي تحدي القراءة العربي 2024 تحدي القراءة العربي الدورة الثامنة دبي الإمارات تحدی القراءة العربی على مستوى
إقرأ أيضاً:
ضم 50 مشروعًا.. ختام برنامج "تحدي البقاء" في الأحساء
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالأحساء، شهد وكيل محافظة الأحساء معاذ بن إبراهيم الجعفري، اليوم، ختام برنامج "تحدي البقاء" الإثرائي، الذي نفذه مركز تكامل بالشراكة مع جمعية بصمات لرعاية وتنمية الأيتام.
جاء ذلك خلال زيارة معرض مشاريع المشاركين، المقام في مبنى عمادة شؤون الطلاب بجامعة الملك فيصل، بحضور عدد من المسؤولين والمختصين والمهتمين.
أخبار متعلقة 48 مئوية.. استمرار الموجة الحارة على المنطقة الشرقيةحتى 2 صباحًا.. أمطار خفيفة على أجزاء من المنطقة الشرقيةوضم المعرض 50 مشروعًا علميًا مبتكرًا، أنجزها أكثر من 400 مشارك ومشاركة من الأيتام، يمثلون 14 جمعية متخصصة في رعاية وتنمية الأيتام من مختلف مناطق المملكة.قضايا محورية في البيئة الزراعيةوتناولت المشاريع قضايا محورية في البيئة الزراعية، ومكافحة التصحر، وحلول الآفات، وترشيد استهلاك المياه، والحفاظ على التربة، باستخدام تقنيات ذكية ومستدامة.
ونوّه الجعفري بدعم واهتمام سمو محافظ الأحساء لمبادرات وبرامج رعاية الأيتام وتنمية قدراتهم، مؤكدًا أن هذا الدعم يُسهم في تمكين هذه الفئة الغالية وفتح آفاق جديدة أمامها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وكيل محافظة الأحساء يشهد ختام برنامج تحدي البقاء - واس
وأشاد بما تضمن المعرض من مشروعات علمية مبتكرة وتنظيم متميز، يعكس حجم العمل المتقن والرؤية الطموحة التي يحملها البرنامج، ويؤكد أهمية استمرار مثل هذه المبادرات النوعية التي تستثمر في عقول الشباب وتحفزهم نحو الابتكار والإبداع.بناء جيل واعٍوفي ختام البرنامج كرّم وكيل محافظة الأحساء المنظمين والداعمين على جهودهم في إنجاح البرنامج.
ويُعد "تحدي البقاء" برنامجًا نوعيًا يُعنى بتمكين الأيتام في مجالات البيئة، والزراعة، والتقنية، من خلال منهجية التعلم بالممارسة والابتكار، بهدف بناء جيل واعٍ ومُلمّ بالتحديات البيئية والحلول المستدامة.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟