اختتام النسخة الأولى من برنامج «تحدي جائزة فورمولا إثارة الكبرى»
تاريخ النشر: 9th, December 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتم برنامج أدنوك ياس في المدارس بنجاح النسخة الأولى من«تحدي جائزة فورمولا إثارة الكبرى»، التي سلطت الضوء على الإبداعات والابتكارات التي قدمها الطلاب من مختلف أنحاء دولة الإمارات، خلال عطلة الأسبوع لسباق جائزة أبوظبي الكبرى.
وبعدما شهدت المسابقة إقبالاً كبيراً من الطلاب، وجهت دعوة لأفضل 20 مصمماً ومهندساً من الطلاب الطموحين لزيارة مركز تجارب ياس في المدارس للمشاركة في النهائيات المباشرة. وخلال الفعالية، كانت المنافسة بين الطلاب ببناء سيارات فورمولا إثارة، واختبارها، والتسابق بها، حيث طبقوا مهاراتهم في التصميم، وحل المشكلات ضمن بيئة تحاكي عالم رياضة السيارات. وبعد يوم حافل بالتجارب العملية في مركز تجارب ياس في المدارس، تأهّل أفضل ثلاثة مشاركين للمرحلة النهائية من المنافسة وحصلوا على التكريم بصعود منصة التتويج الرسمية للفورمولا-1 في حلبة مرسى ياس بحضور كبار المسؤولين من أدنوك وإدارة إثارة.
وجاء في المركز الأول الطالب بورجا سانز، في حين حلّ آدم سيرز ودهانفاسري فالينافاغام في المركزين الثاني والثالث. يؤكد «تحدي جائزة فورمولا إثارة الكبرى» التزام برنامج أدنوك ياس في المدارس بإلهام الجيل القادم من المهندسين والمصممين والمبتكرين في دولة الإمارات، عبر منح الطلاب تجارب عملية مرتبطة مباشرة بعالم رياضة السيارات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي أدنوك الإمارات جائزة أبوظبي الكبرى جائزة أبوظبي الكبرى للفورمولا 1 یاس فی المدارس
إقرأ أيضاً:
إطلاق النسخة الرابعة من “نموذج المنظمة الدولية” تحت شعار “بيانات الهجرة والذكاء الاصطناعي”
في إطار التعاون بين وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج واللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، انطلقت فعاليات النسخة الرابعة من "نموذج المنظمة الدولية" تحت شعار "بيانات الهجرة والذكاء الاصطناعي".
ويأتي إطلاق النسخة الجديدة بهدف إتاحة منصة تفاعلية تجمع الطلاب لاستكشاف قضايا الهجرة من منظور أكاديمي وقانوني وتكنولوجي، مع التركيز على دور البيانات واستخدامات الذكاء الاصطناعي في تحسين فهم أنماط الهجرة وصياغة السياسات المبنية على الأدلة.
ومن خلال وحدة بحوث الهجرة بجامعة القاهرة، تواصل المبادرة جهودها في بناء قدرات الطلاب، وتزويدهم بالمعارف والأدوات التي تمكنهم من تحليل قضايا الهجرة في مختلف أبعادها، بما يسهم في إعداد جيل واعٍ بقضايا الهجرة وتحدياتها وفرصها.
وقد تم تنفيذ هذه المبادرة بدعم من الاتحاد الأوروبي، تعزيزًا للشراكة الفاعلة في دعم الجهود الوطنية بمجالات الهجرة والتنمية.