غليزان: تدشين عدة منشآت بمناسبة الذكرى 65 للاستقلال
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
قام والي ولاية غليزان، سامي مجوبي، على تدشيبن المسبح الجواري ببلدية ودائرة منداس.
ما ببلدية عمي موسى فقد أشرف والي الولاية والوفد المرافق له بالمستشفى المختلط المجاهد بن علة الحاج. على وضع حيز الخدمة لتجهيزات (جهاز التصوير بالرنيم المغناطيسي، تجهيزات خاصة بجراحة الأنف والأذن والحنجرة. استلام شاحنة تبريد ) وهذا لتقديم الفحوصات الطبية والخدمات العلاجية للمرضى.
وبالعيادة المتعددة الخدمات الشهيد صراش أحمد وضع حيز الخدمة تجهيزات متطورة، تمثلت في جهاز أشعة رقمي، تجهيزات المخبر، تجهيزات التعقيم اريكة اسنان.
وببلدية أولاد يعيش دشن ووضع حيز الخدمة قاعة علاج الشهيد يطو الحبيب بدوار شراركة
كما وضع حيز الخدمة انجاز وتجهيز محطة ضخ وربطها بنظام MAO ببلدية بني درقن دائرة زمورة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حیز الخدمة
إقرأ أيضاً:
إطلاق حملة لاستعادة جثمان الشهيد الطبيب عدنان البرش
غزة - خاص صفا أطلقت عائلة الشهيد الطبيب عدنان البرش حملة على المستويين المحلي والعالمي لاستعادة جثمانه المحتجز في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ استشهاده تحت التعذيب. وقالت زوجة الشهيد البرش لوكالة "صفا" يوم الاثنين: "جئنا اليوم لنطالب الصليب الأحمر باسترجاع جثمان زوجي الطبيب عدنان البرش، وباقي جثامين الشهداء الأسرى، الذين يقبعون في مقابر الأرقام، في ظل تعنت الاحتلال الإسرائيلي بالإفراج عن جثامينهم". وأضافت أن "الاحتلال فاوض المفاوض الفلسطيني والمصري والقطري لاسترجاع جثث أسراه من قطاع غزة، ورأينا من ازدواجية المعايير في استرجاع أسراه، ونحن لم نتمكن من استعادة شهدائنا المحتجزين لديه". وأكدت أن الاحتلال ما زال يتعنت في قضية الإفراج عن جثامين الشهداء الأسرى داخل سجونه. وناشدت زوجة الشهيد البرش الصليب الأحمر والمؤسسات الدولية والحقوقية بضرورة التدخل العاجل لاستعادة جثامين الشهداء الأسرى المحتجزين في "مقابر الأرقام" الإسرائيلية، لأجل دفنهم. وتابعت "من حقنا استرجاع جثامين أسرانا، لإكرام مثواهم على أرض الوطن". وكان عدنان البرش (53 عامًا) من أمهر أطباء جراحة العظام في قطاع غزة، ورئيس قسم العظام في مجمع الشفاء الطبي. اعتقلته قوات الاحتلال من داخل مستشفى العودة في منطقة "تل الزعتر" شمالي غزة خلال حرب الإبادة على القطاع، قبل أن يُنقل إلى سجون إسرائيلية ويتعرّض للتعذيب حتى ارتقى بتاريخ 19 نيسان/أبريل 2024، بينما أبلغت عائلته رسميًا باستشهاده في 24 من الشهر ذاته. وتطالب زوجته جميع الجهات بالضغط على الاحتلال لتسليم الجثامين، وفتح تحقيق دولي في ظروف استشهاد المعتقلين. وكتب مدير عام وزارة الصحة بغزة منير البرش على منصة “إكس" : "أعيدوا جثمان د. عدنان البرش. كان المعطف الأبيض رمز الحياة، وكانت السماعة رمز الرحمة، وكان الطبيب عدنان رمزًا للإنسانية التي لا تنحني”. وأضاف أن "الاحتلال انتزع روحه تحت التعذيب، وأخفى جثمانه شهورًا طويلة، وحتى هذه اللحظة لم يُعد جثمانه إلى عائلته ولا إلى تراب وطنه. حق الإنسان في أن يُدفن بكرامة هو الحدّ الأدنى من العدالة، وهو حق لا يجوز أن يخضع للتأجيل أو المساومة". وتابع "نطالب بصوتٍ واضح وقاطع: أعيدوا جثمان د. عدنان البرش فورًا.. أعيدوا جثامين جميع الأسرى الذين يحتجز الاحتلال أجسادهم ظلمًا وعدوانًا".