“الموار المائية الليبية” تستورد شحنة مواد لمحطة تحلية طبرق
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
الوطن|متابعات
أعلنت وزارة الموارد المائية بالحكومة الليبية عن استيراد شحنة جديدة من مواد مانعة للترسب ومانعة للرغوة من إيطاليا لصالح محطة تحلية المياه في مدينة طبرق.
وقالت الوزارة عبر صفحتها على الفيسبوك إن هذه الشحنة تأتي ضمن جهود الوزارة لتحسين أداء محطات التحلية وزيادة كفاءتها التشغيلية، بما يضمن استمرارية إمداد المدينة بالمياه النقية والصالحة للاستخدام المنزلي والصناعي.
من جهته أكد وزير الموارد المائية محمد دومة أن هذه المواد ذات جودة عالية وستساهم في منع ترسب المياه والحد من تكوّن الرغوة، مما سيحسن من أداء محطة طبرق وطول عمرها الافتراضي.
الوسومالحكومة الليبية ليبيا محطة تحلية طبرق وزارة الموارد المائية بالحكومة الليبيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة الليبية ليبيا محطة تحلية طبرق وزارة الموارد المائية بالحكومة الليبية
إقرأ أيضاً:
“الهيئة السعودية للمياه” توثق رحلة 50 عامًا لتحلية المياه في المملكة
في أجواء إيمانية يملؤها الرضا والسكينة، عبّر حجاج بيت الله الحرام عن مشاعرهم العميقة بعد التحلل من الإحرام ورمي الجمرات، حيث امتزجت فرحة العيد بأداء المناسك، في مشهد استثنائي يجمع بين الطاعة والابتهاج، ويُجسد القيم الروحية والإنسانية لموسم الحج.
وتفاعل الحجاج من مختلف الجنسيات أثناء مشاركتهم مظاهر العيد، وإرسال التهاني والتبريكات لأحبتهم في أوطانهم، بكلمات نابعة من القلب، وعيون تفيض امتنانًا، وتوجيه الرسائل المصورة إلى أسرهم، وأصدقائهم، وأطفالهم لتوثيق هذه اللحظات التي لا تُنسى.
وأكّد الحجاج أن العيد في المشاعر المقدسة يُعدُّ نعمة عظيمة، وفضلًا من الله، وهي لحظة تستحق أن يتشاركها الإنسان مع من يحب، فمشاعر الحنين والشوق بدت حاضرة في كلماتهم، التي حملت دعوات للغائبين، وتمنيات بأن يجتمعون بهم قريبًا في رحاب مكة المكرمة.
أخبار قد تهمك “نسك عناية” تواصل تقديم خدماتها الميدانية في مشعر منى والمشاعر المقدسة بـ 239 مركزًا ونقطة متنقلة 7 يونيو 2025 - 2:01 مساءً منشأة الجمرات تستوعب أكثر من 300 ألف حاج في الساعة بكفاءة تشغيلية عالية 6 يونيو 2025 - 6:59 صباحًاوتنوعت لغات الحجاج ولهجاتهم، غير أن عبارات الكلمات حملت رسالة موحّدة، ملؤها الحب والسلام والدعاء، حيث لم يمنعهم اختلاف الثقافات أو البعد الجغرافي من أن يجتمعوا على معنى واحد بأن العيد الحقيقي هو في بلوغ هذه الأيام المباركة، وتذكّر من يحبون وهم في أقدس مكان على وجه الأرض.
وتُجسد هذه المشاهد، الوجه الإنساني العميق للحج، الذي لا يقتصر على أداء الشعائر، بل يتجاوزها إلى مساحات من التواصل الروحي والعاطفي، حيث يتحوّل الحاج إلى رسالة محبة وسلام، يُشارك العالم فرحته، ويؤكد أن الحج رحلة قلب، بقدر ما هو رحلة جسد.