شاهد شيماء سيف بعد ما خست.. ماذا فعلت لخسارة وزنها 50 كيلو؟
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تواصل الفنانة شيماء سيف استعراض رشاقتها، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد خسارتها لوزنها نتيجة إجراءها لـ عملية تكميم للمعدة خلال الفترة الماضية.
وشاركت شيماء سيف متابعيها على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» مقطع فيديو بإطلالة من مشاركتها في مسرحية «ملك والشاطر»، تبرز رشاقتها وجمال جسادها بعد خسارتها لوزنها.
ونالت إطلالتها إشادات العديد من المتابعين فضلا عن إشادات عدد من الفنانين أبرزهم الفنانة مي كساب «بسم الله ما شاء الله قمرة يا روح قلبي»، لترد الأخير وتقول:«قلبوو».
وقالت شيماء سيف خلال تصريحات تليفزيونية: "عملت عملية تكميم المعدة وأخدت القرار رغم إنى صاحبة مقولة "ليه أعمل ريجيم وقدامى مكرونة بشاميل وشيكولاته ولكن كنت بأقول كده عشان صحتى كانت كويسة".
وتابعت شيماء: "فجأة ودون سابق إنذار رجلى وجعتنى وركبتى ما كنتش قادرة منها وكان عندي وجع فظيع كلمت دكتور قال لى لازم نعمل تغيير مفصل حالا".
وأكملت: "جالى اكتئاب وعينيا كانت بتدمع من كُتر ما كنت زعلانة وروحت لدكتور تانى قال لى انتي محتاجة تخسى ومى كساب شجعتنى وقالت لى ما تقلقيش يا شيماء وفعلا خدت الخطوة وخسيت 50 كيلو".
آخر أعمال الفنانة شيماء سيفيعرض بالوقت الحالي لـ الفنانة شيماء سيف مسرحية «ملك والشاطر» على خشبة مسرح «بكر الشدي» بـ المملكة العربية السعودية، وحققت نجاحا جماهيريا وفنيا كبيرا.
ومن المقرر أن يستمر عرض مسرحية «ملك والشاطر» على خشبة مسرح بكر الشدي حتى يوم 6 يوليو المقبل، وذلك ضمن فعاليات موسم الرياض الحالي بالمملكة العربية السعودية.
قصة مسرحية ملك والشاطروتدور أحداث مسرحية ملك والشاطر، حول شخصية الشاطر حسن التي يقدمها أحمد عز، الذي يعيش قصة حب ويريد الزواج من فتاة، وتطلب منه الملكة ست الكل مهرا عبارة عن مادة معينة تشفيها من اللعنة التي تعاني منها مقابل زواجه من شقيقتها، ويواجه العديد من الصعاب طوال رحلته.
ويعود الثنائي يسرا وأحمد عز للتعاون في مسرحية ملك والشاطر، بعد غياب استمر قرابة 20 عاما تقريبا منذ تعاونهما في مسلسل "ملك روحي" الذي عُرض عام 2003.
أبطال مسرحية ملك والشاطرتضم مسرحية ملك والشاطر بجانب الفنان أحمد عز، عدد من نجوم الفن، يأتي في مقدمتهم: يسرا، وسيد رجب، وشيماء سيف، ومصطفى غريب، وعدد آخر من الفنانين، والمسرحية من تأليف وإخراج محمد المحمدي.
اقرأ أيضاً«استنوني مع ألذ واحدة».. أسماء جلال تروج لحلقتها مع منى الشاذلي (صور)
صبا مبارك تكشف حقيقة وجود جزء جديد من مسلسل «حكايات بنات»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شيماء سيف شيماء الفنانة شيماء سيف آخر أعمال شيماء سيف شيماء سيف مسرحية ملك والشاطر مسرحیة ملک والشاطر شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
بن حبتور: عدن يمنية الهوية وما يجري في المحافظات المحتلة مسرحية لتقاسم النفوذ السعودي الإماراتي
الثورة نت/ يحيى الرازحي
في قراءتين سياسيتين متكاملتين لمشهد المحافظات الجنوبية والشرقية، قدّم عضو المجلس السياسي الأعلى الدكتور عبد العزيز بن حبتور، عبر حلقتين متتاليتين بثتهما قناة عدن الفضائية، رؤية شاملة لما وصفه بـ«مشروع الاحتلال وتقاسم النفوذ» الذي تقوده السعودية والإمارات في اليمن، مؤكداً أن ما يجري على الأرض لم يعد خافياً على أحد.
وأكد بن حبتور أن مدينة عدن تمثل جزءاً أصيلاً من اليمن، بهويتها وتاريخها وثقافتها ومكانتها الاقتصادية والتجارية، مشيراً إلى أن إخضاعها بالقوة العسكرية عام 2015 شكّل نقطة تحول خطيرة في مسار الأحداث، وكشف أن المدينة تعرّضت في السابع والعشرين من رمضان 2015 لاحتلال مباشر نفذته قوات سعودية وإماراتية وخليجية، بمشاركة آلاف المقاتلين ومئات المدرعات والأسلحة المتنوعة.
وأوضح أنه تولى منصب محافظ عدن في مرحلة بالغة الحساسية، شهدت تدخلاً خارجياً واسعاً في الشأن الداخلي، مبيناً أنه تم اتخاذ قرار رسمي آنذاك بتحييد المدينة عن الصراع القائم بين أطراف سياسية متنازعة، حفاظاً على أمنها واستقرارها.
وفي سياق متصل، اوضح بن حبتور ان الفار عبد ربه منصور هادي، قدم استقالته قبل فراره الى عدن، الا أنه تراجع عنها لاحقاً تحت ضغوط لوبيات خارجية، كاشفاً عن لقائه بالسفير الأمريكي وطلبه التدخل لمنع دخول أنصار الله إلى عدن.
وعن واقع المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلة، أكد بن حبتور أن ما يجري فيها ليس سوى «مسرحية مكشوفة» لتقاسم النفوذ بين السعودية والإمارات، تعكس مستوى عالياً من التنسيق وتبادل الأدوار بين الطرفين، في إطار مشروع يستهدف تمزيق اليمن ونهب ثرواته.
وأشار إلى أن تلك المحافظات تعيش فشلاً خدمياً وسياسياً وتنموياً شاملاً، في ظل سيطرة المرتزقة والعملاء، وتحويل الموارد والمنح المالية إلى حسابات قوى الفساد والعصابات المرتبطة بالرياض وأبو ظبي، بدلاً من توجيهها لخدمة المواطنين.
وأوضح أن عملاء الإمارات يسيطرون على الجزر والموانئ اليمنية، فيما تنشغل القوى التابعة للتحالف بالصراعات المفتعلة وجمع المال وتحقيق المصالح الشخصية، مؤكداً أن الخلافات المعلنة بين ما يسمى بحكومة “الشرعية” والمجلس الانتقالي ليست سوى ألاعيب سياسية تخدم أجندة الاحتلال.
ولفت بن حبتور إلى أن التطورات الأخيرة في حضرموت تأتي ضمن تكتيك سعودي إماراتي لإدارة الصراع بين أدواتهما، كاشفاً عن وجود غرف عمليات مشتركة في عدن تدير تحركات المرتزقة في مختلف المحافظات المحتلة.
وفي المقابل، شدد على أن أنصار الله وحلفاءهم، ورغم الحصار الجوي والبحري والاقتصادي، نجحوا في ضبط إدارة الدولة سياسياً وأمنياً ومعيشياً، الأمر الذي شكل إحراجاً كبيراً لدول تحالف العدوان أمام الرأي العام الدولي.
واختتم الدكتور بن حبتور بالتأكيد على أن السعودية والإمارات فشلتا في إضعاف مركز القرار الثوري والسياسي في صنعاء، رغم مرور أكثر من عشر سنوات على العدوان، معتبراً أن الصراع معهما هو صراع وجود وسيادة، عسكري وسياسي وإعلامي وفكري، ولن يُحسم إلا برحيل الاحتلال وأدواته.