180 ألف درهم جوائز مهرجان دبا الرياضي
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
خصصت اللجنة المنظمة لمهرجان دبا الرياضي لبناء الأجسام، والذي تستضيفه الفجيرة من 18 إلى 21 يوليو الجاري، 180 ألف درهم قيمة الجوائز المالية للفائزين.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي أقامته اللجنة المنظمة، في مقر اتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية في دبي، بحضور علي عبدالله بن حيدر، نائب رئيس الاتحاد، وسالم خميس الصريدي، رئيس اللجنة المنظمة، وفيصل الغيص الزعابي، عضو مجلس إدارة الاتحاد، وبطل العالم السابق بالقوة البدنية، والصربي فلاديسلاف ريجكين، الأمين العام للاتحاد الدولي لأقوى رجل في العالم، وعبد المجيد يزبك السكرتير الفني للاتحاد.
وأشاد علي عبدالله بن حيدر، بهذه الفعالية التي تأتي في واجهة البطولات التي يشرف على تنظيمها ويدعمها فنياً الاتحاد، لدورها المهم في استكشاف لاعبي منتخب الرجال والشباب، فضلاً عن توفيرها لفرص ثمينة للاحتكاك مع نخبة اللاعبين الدوليين.
فيما قدم سالم خميس الصريدي، الشكر الى مجلس إدارة الاتحاد، برئاسة الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي، للثقة الممنوحة والدعم الذي أسهم في أن تكون بطولته من البطولات الأساسية في أجندة الاتحاد، مبيناً أنه تم اختيار الفجيرة لإقامة المنافسات، لما تتمتع به من بنى تحتية مميزة، فضلاً عن كونها وجهة رياضية مميزة في مختلف الرياضات، خصوصاً في بناء الأجسام، وكاشفاً عن القيمة الإجمالية للبطولة، مبيناً أنها تبلغ 700 ألف درهم، منها 180 ألفاً جوائز للفائزين، إضافة إلى الجوائز الفنية، مثمناً جهود الرعاة، ووصف دورهم بالاستراتيجي لتأمينه استدامة إقامة البطولات طوال السنوات الست الماضية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبا الفجيرة بناء الأجسام
إقرأ أيضاً:
رئيس لبنان: طبيق حصر السلاح بيد الدولة مستمر
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون، اليوم، أن أي جيش يخوض معركة ويصل إلى طريق مسدود يلجأ بعد ذلك إلى خيار التفاوض.
وأشار إلى أن قرار حصر السلاح بيد الدولة قد اتُخذ وأن تطبيقه جارٍ بشكل مستمر لضمان سيطرة الدولة على كافة الأراضي اللبنانية.
وأضاف الرئيس أن لبنان مستعد لترسيم حدوده مع سوريا، مع التأكيد على أن مسألة مزارع شبعا ستُترك للنقاش في المرحلة الأخيرة، بما يراعي التوافقات السياسية والأمنية.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، بلدتي فقوعة وقباطية في محافظة جنين، وسط حالة توتر ومواجهات محدودة مع المواطنين.
وأكدت مصادر محلية أن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الصوت في فقوعة، وانتشروا في شوارع البلدة الرئيسية، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع السكان.
وفي قباطية، نشرت قوات الاحتلال فرق المشاة بالقرب من منطقة المقاهي، فيما لم ترد تقارير عن اعتقالات حتى الآن.
وحذّرت المنظمة الدولية للهجرة، اليوم الجمعة، من أن مئات آلاف النازحين في قطاع غزة يواجهون خطر غرق خيامهم وملاجئهم بمياه الأمطار الغزيرة.
وجاء ذلك في ظل استمرار القيود الإسرائيلية التي تمنع دخول مواد الإيواء ومستلزمات التحصين.
وأوضحت المنظمة أن نحو 795 ألف نازح يعيشون في مناطق منخفضة مليئة بالأنقاض باتوا معرضين لمخاطر السيول، فيما يزيد غياب شبكات الصرف الصحي وإدارة النفايات من احتمالات تفشي الأمراض.
وأضافت أن المواد الضرورية لدعم الملاجئ، مثل الأخشاب والأبلكاش وأكياس الرمل والمضخات، لم يُسمح بدخولها، في حين أن الإمدادات السابقة من الخيام المقاومة للماء والبطانيات والأغطية البلاستيكية غير كافية لمواجهة الظروف الجوية القاسية.
وأرتقى 14 فلسطينياً بينهم 6 أطفال جراء البرد وانهيار مبان سكنية في قطاع غزة منذ بدء المنخفض الجوي.
ويأتي ذلك في ظِل مُناشدات محلية ودولية لإنقاذ سكان غزة من تداعيات المُنخفض الجوي.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً جديداً دعا إسرائيل إلى الالتزام بتنفيذ قرار محكمة العدل الدولية القاضي بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون تأخير.
وأكد القرار ضرورة أن تضمن إسرائيل توفير الغذاء والمياه والدواء والمأوى لسكان القطاع، باعتبارها احتياجات أساسية لا يمكن المساس بها.
كما شدد على وجوب عدم عرقلة عمليات الإغاثة أو تعطيل وصول المنظمات الإنسانية، في ظل تدهور الأوضاع المعيشية واستمرار الحاجة الماسة إلى دعم عاجل ومنتظم.
وقالت المنظمة الدولية للهجرة إن الأمطار تعرض النازحين في غزة للخطر مع منع دخول إمدادات الطوارئ.
وقال هاكان فيدان، وزير الخارجية التركي، إنهم يبذلون جهوداً مع مصر والسعودية والإمارات والأردن وقطر لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بغزة.